وقفات في توحيد العبادة))
بسم الله الرحمن الرحيم
من المسائل كثيرة البلوى هو مسألة الاخلاص في العبادة وتوحيده تعالى بالعبادة ،
من المسائل كثيرة البلوى هو مسألة الاخلاص في العبادة وتوحيده تعالى بالعبادة ،
ولها مراتب واحكام تختلف باختلاف درجة الاخلاص يدخل فيها الرياء وماشاكل فالاخلاص من ضروريّات الدين،
والمتّفق عليه بين جميع طبقات المسلمين،
بل من أعظم أركان أُصول الدين: اختصاص العبادة بالله ربّ العالَمين.
فلا يستحقّها غيره، ولا يجوز إيقاعها لغيره، ومَن عَبَدَ غيرَه فهو كافرٌ مشرك، سواءً عَبَدَ الأصنامَ، أو عَبَدَ أشرفَ الملائكةِ، أو أفضلَ الأنامِ.
وهذا لا يرتاب فيه أحدٌ ممّن عرف دينَ الإسلام.
وكيف يرتاب؟
فلا يستحقّها غيره، ولا يجوز إيقاعها لغيره، ومَن عَبَدَ غيرَه فهو كافرٌ مشرك، سواءً عَبَدَ الأصنامَ، أو عَبَدَ أشرفَ الملائكةِ، أو أفضلَ الأنامِ.
وهذا لا يرتاب فيه أحدٌ ممّن عرف دينَ الإسلام.
وكيف يرتاب؟
! وهو يقرأ في كلّ يوم عشر مرّات: (إيّاكَ نَعْبُدُ وإيّاكَ نَسْتَعِينُ)
ويقرأ: (قُلْ يا أَيُّها الكافِرونَ * لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدونَ * ولا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ * ولا أنا عابِدٌ ما عَبَدْتُمْ * ولا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ)
ويقرأ في سورة يوسف: (إنِ الحُكْمُ إلاّ للهِ أَمَرَ ألاّ
تَعْبُدُوا إلاّ إيّاهُ)
ويقرأ في سورة النحل: (وَقالَ الّذِينَ أَشْركُوا لَوْ شاءَ اللهُ ما عَبَدْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَىْء نَحْنُ وَلا آباؤنا وَلا حَرَّمْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْء كذلِكَ فَعَلَ الّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلى الرُّسُلِ إلاّ البَلاغُ المُبِينُ) .
ويقرأ في سورة التوبة: (وَما أُمِرُوا إلاّ لِيَعْبُدُوا إلهاً واحِداً لا إله إلاّ هوَ سُبْحانَهُ عَمّا يُشْرِكُونَ) .
ويقرأ في سورة البقرة: (أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ المَوْتُ إذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا نَعْبُدُ إلهَكَ وَإلهَ آبائِكَ إبْراهيمَ وَإسماعِيلَ وإسْحاقَ إلهاً واحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) .
ويقرأ في سورة الأعراف: (وإلى عاد أخاهُمْ هُوداً)إلى قوله عزَّ من قائل: (قالُوا أَجِئْتَنا لِنَعْبُدَ اللهَ وَحْدَهُ)
. إلى غير ذلك من الآيات الفرقانيّة، والأحاديث
المتواترة .
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلقه محمد واله الطاهرين
ويقرأ: (قُلْ يا أَيُّها الكافِرونَ * لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدونَ * ولا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ * ولا أنا عابِدٌ ما عَبَدْتُمْ * ولا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ)
ويقرأ في سورة يوسف: (إنِ الحُكْمُ إلاّ للهِ أَمَرَ ألاّ
تَعْبُدُوا إلاّ إيّاهُ)
ويقرأ في سورة النحل: (وَقالَ الّذِينَ أَشْركُوا لَوْ شاءَ اللهُ ما عَبَدْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَىْء نَحْنُ وَلا آباؤنا وَلا حَرَّمْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْء كذلِكَ فَعَلَ الّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلى الرُّسُلِ إلاّ البَلاغُ المُبِينُ) .
ويقرأ في سورة التوبة: (وَما أُمِرُوا إلاّ لِيَعْبُدُوا إلهاً واحِداً لا إله إلاّ هوَ سُبْحانَهُ عَمّا يُشْرِكُونَ) .
ويقرأ في سورة البقرة: (أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ المَوْتُ إذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا نَعْبُدُ إلهَكَ وَإلهَ آبائِكَ إبْراهيمَ وَإسماعِيلَ وإسْحاقَ إلهاً واحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) .
ويقرأ في سورة الأعراف: (وإلى عاد أخاهُمْ هُوداً)إلى قوله عزَّ من قائل: (قالُوا أَجِئْتَنا لِنَعْبُدَ اللهَ وَحْدَهُ)
. إلى غير ذلك من الآيات الفرقانيّة، والأحاديث
المتواترة .
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلقه محمد واله الطاهرين