تويت
اللهم صلي على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها
والسر المستودع فيها عدد ما احاط به علمك
اللهم بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها
اشف كل مريض اللهم رد كل غريب
اللهم اغني كل فقير
اللهم اكس كل عريان
اللهم اقض دين كل مدين
اللهم غير سوء حالنا بحسن حالك يا ارحم الراحمين
اللهم صلي على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
عدد ما احاط به علمك
لقد كان حمل سيدتنا خديجة بنت خويلد عليها السلام يسيرا جدا و كانت تهتف بها الهواتف و هم يقولون هنيئا لك يا خديجة بما خصك الله تعالى من الفضل العظيم و الفخر القديم و الشرف الدائم فقالت عليها السلام:
لما تم لحملي شهرا واحدا سمعت قائلا يقول:هنيئا لك يا خديجة بأم الأئمة الهدى
و في الشهر الثاني سمعت قاءلا يقول:هنيئا لك بأم مصابيح الدجى
و في الشهر الثالث:هنيئا لك بالشرف الأوفى
و في الشهر الرابع: أبشري يا خديجة لقد حزت شرف الدنيا و الآخرة
و في الخامس:هنيئا لك بزوجة سيد الأوصياء
و في السادس:هنيئا لك بالفخر العظيم و بضعة الكريم
و في السابع:أبشري يا خديجة ببضعة الرسول و فاطمة البتول
و في الشهر الثامن:هنيئا يا خديجة بابنة النبي و زوجة علي
و في التاسع:هنيئا لك بفاطمة الزهراء أم الأئمة الهداة
وفي كل ليلة جمعة كانت خديجة(ع) تسمع من وراء البيت أصواتا مختلفة و هم يقولون:
لا إله إلا الله
محمد رسول الله
علي ولي الله
فاطمة الزهراء (ع) صفوة الله
أخذ الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم) فاطمة(عليها السلام) و قبلها و ضحك و قد علا منها نورا ساطعا أضاءت منه مشارق الأرض و مغاربها
والسر المستودع فيها عدد ما احاط به علمك
اللهم بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها
اشف كل مريض اللهم رد كل غريب
اللهم اغني كل فقير
اللهم اكس كل عريان
اللهم اقض دين كل مدين
اللهم غير سوء حالنا بحسن حالك يا ارحم الراحمين
اللهم صلي على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
عدد ما احاط به علمك
لقد كان حمل سيدتنا خديجة بنت خويلد عليها السلام يسيرا جدا و كانت تهتف بها الهواتف و هم يقولون هنيئا لك يا خديجة بما خصك الله تعالى من الفضل العظيم و الفخر القديم و الشرف الدائم فقالت عليها السلام:
لما تم لحملي شهرا واحدا سمعت قائلا يقول:هنيئا لك يا خديجة بأم الأئمة الهدى
و في الشهر الثاني سمعت قاءلا يقول:هنيئا لك بأم مصابيح الدجى
و في الشهر الثالث:هنيئا لك بالشرف الأوفى
و في الشهر الرابع: أبشري يا خديجة لقد حزت شرف الدنيا و الآخرة
و في الخامس:هنيئا لك بزوجة سيد الأوصياء
و في السادس:هنيئا لك بالفخر العظيم و بضعة الكريم
و في السابع:أبشري يا خديجة ببضعة الرسول و فاطمة البتول
و في الشهر الثامن:هنيئا يا خديجة بابنة النبي و زوجة علي
و في التاسع:هنيئا لك بفاطمة الزهراء أم الأئمة الهداة
وفي كل ليلة جمعة كانت خديجة(ع) تسمع من وراء البيت أصواتا مختلفة و هم يقولون:
لا إله إلا الله
محمد رسول الله
علي ولي الله
فاطمة الزهراء (ع) صفوة الله
أخذ الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم) فاطمة(عليها السلام) و قبلها و ضحك و قد علا منها نورا ساطعا أضاءت منه مشارق الأرض و مغاربها