قال أبو رجاء: لا تسبوا علياً ولا أهل هذا البيت، إن رجلاً من بني الهجيم (إن جاراً من بلهجيم) قدم من الكوفة فقال: ألم تروا إلى هذا الفاسق!!! إن الله قتله!!!، ويعني الحسين بن علي عليه السلام، فرماه الله بكوكبين في عينيه وطمس الله بصره.
المناقب لأحمد بن حنبل: مخطوط، المعجم الكبير: 145، تاريخ دمشق 4|430، كفاية الطالب: 296، الصواعق المحرقة: 194، مجمع الزوائد 9|196، أخبار الدول: 109، المختار: 22، تهذيب التهذيب 2|353،
سير أعلام النبلاء 3|211، تاريخ الإسلام 2|348، نظم درر السمطين: 220، مفتاح النجا: 151، رشفة الصادي: 63، ينابيع المودة: 220، وسيلة المآل: 197، إحقاق الحق 11|547 ـ 550.
المناقب لأحمد بن حنبل: مخطوط، المعجم الكبير: 145، تاريخ دمشق 4|430، كفاية الطالب: 296، الصواعق المحرقة: 194، مجمع الزوائد 9|196، أخبار الدول: 109، المختار: 22، تهذيب التهذيب 2|353،
سير أعلام النبلاء 3|211، تاريخ الإسلام 2|348، نظم درر السمطين: 220، مفتاح النجا: 151، رشفة الصادي: 63، ينابيع المودة: 220، وسيلة المآل: 197، إحقاق الحق 11|547 ـ 550.