لما قال رجل: ما أحد أعان على قتل الحسين إلا أصابه بلاء قبل أن يموت، قال شيخ كبير: أنا ممن شهدها وما أصابني أمر كرهته إلى ساعتي هذه، وخبا السراج، فقام يصلحه، فأخذته النار، وخرج مبادراً إلى الفرات وألقى نفسه فيه، فاشتعل وصار فحمة.
مقتل الحسين: 62، تهذيب التهذيب 2|353، المختار: 22، تاريخ دمشق 4|340، كفاية الطالب: 279، التذكرة: 292، وسيلة المآل: 197، نظم درر السمطين: 220، سير أعلام النبلاء 3|211، الصواعق المحرقة: 193، ينابيع المودة: 322، مفتاح النجا: مخطوط، إسعاف الراغبين: 191، إحقاق الحق 11|536 ـ 539.
مقتل الحسين: 62، تهذيب التهذيب 2|353، المختار: 22، تاريخ دمشق 4|340، كفاية الطالب: 279، التذكرة: 292، وسيلة المآل: 197، نظم درر السمطين: 220، سير أعلام النبلاء 3|211، الصواعق المحرقة: 193، ينابيع المودة: 322، مفتاح النجا: مخطوط، إسعاف الراغبين: 191، إحقاق الحق 11|536 ـ 539.