تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
العزاء والبكاء على الحسين "عليه السلام" فضيلة ينص عليها الرسول "صل الله عليه وآله وسلم "
روي أنه أخبر النبي "صل الله عليه وآله وسلم "ابنته فا طمة بقتل الحسين "عليه السلام" وما
يجري عليه من المحن بكت فاطمة بكاء شديدا ، وقالت :يأبت متى يكون ذلك ؟
قال : في زمان خال مني ومنك ومن علي ،فاشتد بكاؤها وقالت :يأبت فمن يبكي عليه ؟
ومن يلتزم باقامة العزاء له ؟ فقال النبي :يافاطمة ان نساء أمتي يبكون على نساء أهل بيتي
ورجالهم يبكون على رجال أهل بيتي ،ويجددون العزاء جيلا بعد جيل ،في كل سنة
فاذا كان القيامة تشفعين أنت للنساء وأنا أشفع للرجال وكل من بكى منهم على مصيبة الحسين
أخذنا بيده وأدخلناه الجنة . يافاطمة كل عين باكية يوم القيامة ،الا عين بكت على مصاب الحسين فانها ضاحكة مستبشرة بنعيم الجنة .
تعالي ياسيدتي يامولاتي " يافاطمة " وأنظري الذين يبكون على الحسين بالملايين لا يستطعون أحصاء عددهم .
يبكون ويلطمون وكأن الحسين اليوم قد أستشهد فأنظري بعينكي البرزخية ياسيدتي كيف حالهم .
*عاشقين الحسين
*مجانين الحسين
*محبين االحسين
وهم يهتفون " أبد والله يازهراء ماننسى حسينا" .
اللهم صل على محمد وآل محمد
العزاء والبكاء على الحسين "عليه السلام" فضيلة ينص عليها الرسول "صل الله عليه وآله وسلم "
روي أنه أخبر النبي "صل الله عليه وآله وسلم "ابنته فا طمة بقتل الحسين "عليه السلام" وما
يجري عليه من المحن بكت فاطمة بكاء شديدا ، وقالت :يأبت متى يكون ذلك ؟
قال : في زمان خال مني ومنك ومن علي ،فاشتد بكاؤها وقالت :يأبت فمن يبكي عليه ؟
ومن يلتزم باقامة العزاء له ؟ فقال النبي :يافاطمة ان نساء أمتي يبكون على نساء أهل بيتي
ورجالهم يبكون على رجال أهل بيتي ،ويجددون العزاء جيلا بعد جيل ،في كل سنة
فاذا كان القيامة تشفعين أنت للنساء وأنا أشفع للرجال وكل من بكى منهم على مصيبة الحسين
أخذنا بيده وأدخلناه الجنة . يافاطمة كل عين باكية يوم القيامة ،الا عين بكت على مصاب الحسين فانها ضاحكة مستبشرة بنعيم الجنة .
تعالي ياسيدتي يامولاتي " يافاطمة " وأنظري الذين يبكون على الحسين بالملايين لا يستطعون أحصاء عددهم .
يبكون ويلطمون وكأن الحسين اليوم قد أستشهد فأنظري بعينكي البرزخية ياسيدتي كيف حالهم .
*عاشقين الحسين
*مجانين الحسين
*محبين االحسين
وهم يهتفون " أبد والله يازهراء ماننسى حسينا" .
المصدر / بحار الانوار العلامة المجلسي ج 44 ص144