بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على المعبوث رحمة للعالمين وعلى آله المنتجبين
ورد في بعض كتب التفاسير ان مثل هذه الآيات نزلت بحق محمد وآل محمد واليكم بعضها:::
والصلاة والسلام على المعبوث رحمة للعالمين وعلى آله المنتجبين
ورد في بعض كتب التفاسير ان مثل هذه الآيات نزلت بحق محمد وآل محمد واليكم بعضها:::
تفسير فرات الكوفي:فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ [مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍ] ع قَالَ كُنْتُ مَعَهُ جَالِساً فَقَالَ لِي إِنَّ اللَّهَ [تَعَالَى] يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى قَالَ الْعَدْلُ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ الْإِحْسانِ [أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ] عَلِيُّ [بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع] وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى فَاطِمَةُ [الزَّهْرَاءُ] ع.
تفسير فرات الكوفي: فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْأَحْمَسِيُّ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى قَالَ الْعَدْلُ النَّبِيُّ وَ الْإِحْسانِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ ذِي الْقُرْبى فَاطِمَةُ ع.
تفسير فرات الكوفي:فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى قَالَ الْعَدْلُ رَسُولُ اللَّهِ [ص] وَ الْإِحْسانِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ [ع] وَ ذِي الْقُرْبى فَاطِمَةُ وَ أَوْلَادُهَا [ع].
تفسير العياشي:عن أيوب بن نوح: و في النعامة بدنة و في البقرة بقرة و في رواية حريز عن زرارة قال سألت أبا جعفر ع عن قول الله «يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ» قال: العدلرسولالله ص و الإمام من بعده- ثم قال: و هذا مما أخطأت به الكتاب.
تفسير العياشي:عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر ع في قول الله «يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ» يعني رجلا واحدا يعني الإمام ع.
تفسير العياشي:عن ابن سنان عن أبي عبد الله ع قال قضى أمير المؤمنين ع في الديات- ما كان من ذلك من جروح أو تنكيل- فيحكم به ذوا عدل منكم يعني الإمام.
تفسير العياشي:عن زرارة قال سمعت أبا جعفر ع يقول «يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ» قال: ذلك رسول الله ص و الإمام من بعده، فإذا حكم به الإمام فحسبك.