بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
[فقد الولدين هواحد الاسباب الحرمان الكلي او الجزئي للاطفال]
عند فقدان احد الابوان يسيطر على الطفل هاجس الفراغوالحرمان وله أوجه ومظاهر عدة، تتراوح من الحرمان الكلي للأطفل وذلك نتيجة غيابهما، أو موتهما، وبين الحرمان الجزئي، والذي يظهر الآثار النفسية المترتبة على فقدان أحد الوالدين .
ويظهر ردت الفعل غير مناسبة ، وأن الحرمان العاطفي لدى الأطفال محط اهتمامنا في قضية اليوم وأهمية الموضوع في النمو النفسي، فقد أثبتت الدراسات أن الأطفال الذين لديهم حرمان يلاحظ عليهم تأخر عام على جميع جوانب النمو الجسمية والحسية والحركية واللغوية والانفعالية، فقد وجدت حالات من تدني المستوى الصحي، وضعف المناعة الجسمية، رغم التغذية الجيدة، وقد لوحظت عليهم الحركات وضعف التواصل، حيث يبدو على ملامحهم الجمود، وضعف الرباط، والتواصل العاطفي يتسبب في كفاءة ومن ثم ينعكس في ما بعد على كل مناحي الحياة الدراسية التعليمية، أو الزواجية، وحتى العملية ومن اثار النفسية لدى الاطفال.
الاضطراب وعدم الشعور بالامان ؛فتصل الى درجة الاستيقاض وبشكل المفاجئ ليلاً وترفق تلك اختلالات العصبية والقيام بالمندات الاباء او التكلم بما يختلج في نفوسهم وهذه النتائج المعبرة عن الحزن والاسى فتصل الى حد تقضي على نفسيته ويكون له اثر سلبيت منها الصداع وضعف التحمل والتخلل بالتوازن والاعتدال.
الخوف الذي يكون بسبب موت الاب وخصوصاًوفي سن السابعة والثامنة ولشدة تاثيره تتحول الى كوابيس موحشة ومرعبة (وخاصة لدى الاطفال الذين يرون المشاهد مؤلمة من موت الاب)فحالات الاضطراب متماسكة بشكل دائم ،وتكون لهم حالات من ردة الفعل في مثل تلك الاضطرابات فيقضمون أضافرهم بأسنانهم وغيرها من الحالات وتجاريهم هذه الحالات الى حد الكبر منها الامتناع عن الاتصال بالاخرين فاوحدة الملازمة لهم في مسيرة حياتهم.
الحساس والغضب بسبب الصدمة العاطفية منشئها فقدان احد الابوين والازدياد من الحدة والاحساس بالانزعاج وسرعة الفوران والغضب لاتفه الاسباب وبفقد القدرة والتعاون مع الاصدقاء فتجري عليه الحساس من عرقلة افعاله ووضعه في الاظروف المحرجة.
الكآبة والانزواءبسبب المشاكل وصدمات لدى الاطفال فيقللان من كمية الغذاء والامتناع في التقدم من الدراسة وفقد النشاط والابتهاج عنهما
واعرض جانبية هي التبول بالليل وايذاء النفس وازديادة في الاضطربات السلوكية بحياتهم .
العلاج من هذه الحالات والاضطرابات او التقليل منهاووضع الحد لها
اولاً : البكاء هو بمثابة الترفيه للاطفال ومن عوامل السكون وارحة فالام والاقرباء ان لايمنعوه من ذلك ولاتشاركه بالبكاء فأنه سيزيد وضعه سوءاً.
ثانيا ان لايكثرمن البكاء عن الحد الطبيعي فيرهق الطفل ويتعبه وينتج عدم التحمل ويستخلص الغضب والحدة ،فالطفل يحتاج للحماية الفعلية والحفاظ من المخاطر وتحمل اضطرابات سلوكه وترك الضغط والحدة معه ونعمل جاهدين ان لايدوم غضبه طويلاً فتكون له عادة
ونشعره محبوبيته وتلاطفي حتى يتلاشى غضبه.
اللهم صل على محمد وال محمد
[فقد الولدين هواحد الاسباب الحرمان الكلي او الجزئي للاطفال]
عند فقدان احد الابوان يسيطر على الطفل هاجس الفراغوالحرمان وله أوجه ومظاهر عدة، تتراوح من الحرمان الكلي للأطفل وذلك نتيجة غيابهما، أو موتهما، وبين الحرمان الجزئي، والذي يظهر الآثار النفسية المترتبة على فقدان أحد الوالدين .
ويظهر ردت الفعل غير مناسبة ، وأن الحرمان العاطفي لدى الأطفال محط اهتمامنا في قضية اليوم وأهمية الموضوع في النمو النفسي، فقد أثبتت الدراسات أن الأطفال الذين لديهم حرمان يلاحظ عليهم تأخر عام على جميع جوانب النمو الجسمية والحسية والحركية واللغوية والانفعالية، فقد وجدت حالات من تدني المستوى الصحي، وضعف المناعة الجسمية، رغم التغذية الجيدة، وقد لوحظت عليهم الحركات وضعف التواصل، حيث يبدو على ملامحهم الجمود، وضعف الرباط، والتواصل العاطفي يتسبب في كفاءة ومن ثم ينعكس في ما بعد على كل مناحي الحياة الدراسية التعليمية، أو الزواجية، وحتى العملية ومن اثار النفسية لدى الاطفال.
الاضطراب وعدم الشعور بالامان ؛فتصل الى درجة الاستيقاض وبشكل المفاجئ ليلاً وترفق تلك اختلالات العصبية والقيام بالمندات الاباء او التكلم بما يختلج في نفوسهم وهذه النتائج المعبرة عن الحزن والاسى فتصل الى حد تقضي على نفسيته ويكون له اثر سلبيت منها الصداع وضعف التحمل والتخلل بالتوازن والاعتدال.
الخوف الذي يكون بسبب موت الاب وخصوصاًوفي سن السابعة والثامنة ولشدة تاثيره تتحول الى كوابيس موحشة ومرعبة (وخاصة لدى الاطفال الذين يرون المشاهد مؤلمة من موت الاب)فحالات الاضطراب متماسكة بشكل دائم ،وتكون لهم حالات من ردة الفعل في مثل تلك الاضطرابات فيقضمون أضافرهم بأسنانهم وغيرها من الحالات وتجاريهم هذه الحالات الى حد الكبر منها الامتناع عن الاتصال بالاخرين فاوحدة الملازمة لهم في مسيرة حياتهم.
الحساس والغضب بسبب الصدمة العاطفية منشئها فقدان احد الابوين والازدياد من الحدة والاحساس بالانزعاج وسرعة الفوران والغضب لاتفه الاسباب وبفقد القدرة والتعاون مع الاصدقاء فتجري عليه الحساس من عرقلة افعاله ووضعه في الاظروف المحرجة.
الكآبة والانزواءبسبب المشاكل وصدمات لدى الاطفال فيقللان من كمية الغذاء والامتناع في التقدم من الدراسة وفقد النشاط والابتهاج عنهما
واعرض جانبية هي التبول بالليل وايذاء النفس وازديادة في الاضطربات السلوكية بحياتهم .
العلاج من هذه الحالات والاضطرابات او التقليل منهاووضع الحد لها
اولاً : البكاء هو بمثابة الترفيه للاطفال ومن عوامل السكون وارحة فالام والاقرباء ان لايمنعوه من ذلك ولاتشاركه بالبكاء فأنه سيزيد وضعه سوءاً.
ثانيا ان لايكثرمن البكاء عن الحد الطبيعي فيرهق الطفل ويتعبه وينتج عدم التحمل ويستخلص الغضب والحدة ،فالطفل يحتاج للحماية الفعلية والحفاظ من المخاطر وتحمل اضطرابات سلوكه وترك الضغط والحدة معه ونعمل جاهدين ان لايدوم غضبه طويلاً فتكون له عادة
ونشعره محبوبيته وتلاطفي حتى يتلاشى غضبه.