بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وآله الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد وأنقذني من المعاصي واستعملني بالطاعة وارزقني حسن الإنابة وطهرني بالتوبة وأيدني بالعصمة واستصلحني بالعافية وارزقني حلاوة المغفرة واجعلني طليق عفوك واكتب لي أمانا من سخطك وبشرني بذلك في العاجل دون الآجل بشرى أعرفها وعرفني له علامة أتبينها أن ذلك لا يضيق عليك في وجدك ولا يتكاءدك في قدرتك وأنت على كل شيء قدير
فاطمة الزهراء القدوة الصالحة
تعتبر السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)المرأة المثالية في الإسلام، والقدوة الصالحة لكل امرأة تبحث عن السعادة فهي سيدة نساء العالمين..وربيبة الوحي والتنزيل، وخريجة مدرسة النبوة و الرسالة،
وهي التي بلغت القمة الشاهقة في العظمة و المنزلة حتى قال عنها أبوها رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم))( أن الله يرضى لرضي فاطمة ويغضب لغضبها))
من هنا فإن على امرأة في العالم أن تتخذ هذه السيدة العظيمة قدوة لها في الحياة، وتستنير بنورها الزاهر، وتسير على هديها في طريق السعادة والفلاح.
إن السيدة فاطمة(عليها السلام) مثال كل فضيلة ونموذج كل خير، سعدت كل امرأة اقتدت بها ، وشقيت كل امرأة تركتها واقتدت بغيرها
.لقد كانت هذه السيدة الجليلة.. قمة في الحجاب والعفة، لا تخرج من البيت إلا والعباءة تستر جميع جسدها من الرأس إلى القدم.. وكانت تكره التبرج والسفور اشد الكراهية،وما ذاك إلا لان الله يكره ذلك، ولان السفور مفتاح كل رذيلة، وطريق للفجور، ومقدمة للسقوط ، بل هو وطريق للفجور ،
ومقدمة للسقوط ، بل هو السقوط بعينيه.
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وآله الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد وأنقذني من المعاصي واستعملني بالطاعة وارزقني حسن الإنابة وطهرني بالتوبة وأيدني بالعصمة واستصلحني بالعافية وارزقني حلاوة المغفرة واجعلني طليق عفوك واكتب لي أمانا من سخطك وبشرني بذلك في العاجل دون الآجل بشرى أعرفها وعرفني له علامة أتبينها أن ذلك لا يضيق عليك في وجدك ولا يتكاءدك في قدرتك وأنت على كل شيء قدير
فاطمة الزهراء القدوة الصالحة
تعتبر السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)المرأة المثالية في الإسلام، والقدوة الصالحة لكل امرأة تبحث عن السعادة فهي سيدة نساء العالمين..وربيبة الوحي والتنزيل، وخريجة مدرسة النبوة و الرسالة،
وهي التي بلغت القمة الشاهقة في العظمة و المنزلة حتى قال عنها أبوها رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم))( أن الله يرضى لرضي فاطمة ويغضب لغضبها))
من هنا فإن على امرأة في العالم أن تتخذ هذه السيدة العظيمة قدوة لها في الحياة، وتستنير بنورها الزاهر، وتسير على هديها في طريق السعادة والفلاح.
إن السيدة فاطمة(عليها السلام) مثال كل فضيلة ونموذج كل خير، سعدت كل امرأة اقتدت بها ، وشقيت كل امرأة تركتها واقتدت بغيرها
.لقد كانت هذه السيدة الجليلة.. قمة في الحجاب والعفة، لا تخرج من البيت إلا والعباءة تستر جميع جسدها من الرأس إلى القدم.. وكانت تكره التبرج والسفور اشد الكراهية،وما ذاك إلا لان الله يكره ذلك، ولان السفور مفتاح كل رذيلة، وطريق للفجور، ومقدمة للسقوط ، بل هو وطريق للفجور ،
ومقدمة للسقوط ، بل هو السقوط بعينيه.