إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أَنَا وَ اللَّهِ النَّبَأُ الْعَظِيمُ::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أَنَا وَ اللَّهِ النَّبَأُ الْعَظِيمُ::

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على افضل الخلق اجمعين البدر التمام الرسول الكريموعلى آله الطيبين الطاهرين

    تفسيرفرات الكوفي:قَالَحَدَّثَنَا فُرَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيُّ [قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُبْنُ مُحَمَّدٍ الْفَزَارِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ عَنْمُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ‏] عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ‏سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ قَوْلِاللَّهِ تَعَالَى‏عَمَّ يَتَساءَلُونَعَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ‏فَقَالَ كَانَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عيَقُولُ لِأَصْحَابِهِأَنَاوَاللَّهِ‏النَّبَأُالْعَظِيمُ‏الَّذِي اخْتَلَفَ فِيَّ جَمِيعُ الْأُمَمِبِأَلْسِنَتِهَا وَ اللَّهِ مَا لِلَّهِ نَبَأٌ أَعْظَمُ مِنِّي وَ لَا لِلَّهِآيَةٌ أَعْظَمُ مِنِّي‏.
    تفسير فرات الكوفي:قَالَ حَدَّثَنِيجَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ [قَالَ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّافِعِيُّقَالَ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِهِ‏] عَنْأَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ‏سَأَلْتُ أَبَاجَعْفَرٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى‏عَمَّيَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ‏فَقَالَ كَانَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عيَقُولُ لِأَصْحَابِهِ أَنَا وَ اللَّهِ النَّبَأُ الْعَظِيمُ الَّذِي اخْتَلَفَفِيَّ جَمِيعُ الْأُمَمِ بِأَلْسِنَتِهَاوَ اللَّهِ مَالِلَّهِ نَبَأٌ أَعْظَمُ مِنِّي وَ لَا لِلَّهِ آيَةٌ أَعْظَمُ مِنِّي‏.
    شواهدالتنزيل لقواعد التفضيل:عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ‏سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عَنْ قَوْلِ اللَّهِتَعَالَى:عَمَّيَتَساءَلُونَ، عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ‏فَقَالَ:كَانَ عَلِيٌّ يَقُولُ لِأَصْحَابِهِ:أَنَاوَاللَّهِ‏النَّبَأُالْعَظِيمُ‏-الَّذِياخْتَلَفَ فِيَّ جَمِيعُ الْأُمَمِ بِأَلْسِنَتِهَاوَ اللَّهِ مَا لِلَّهِنَبَأٌ أَعْظَمُ مِنِّي، وَ لَا لِلَّهِ آيَةٌ أَعْظَمُ مِنِّي.
    شواهد التنزيل لقواعد التفضيل:و حدثني جعفر، قال:حدثني أحمد بن محمد الرافعي قال: أخبرني محمد بن حاتم، عن رجل من أصحابه عن أبيحمزةبه لفظا سواء.

    شواهد التنزيل لقواعد التفضيل:وَ رَوَاهُ غَيْرُهُ[أَيْضاً] عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ [ع‏]:أَبُو النَّضْرِ فِي تَفْسِيرِهِ قَالَ: حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُمُحَمَّدٍ الْبَصْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِشَمُّونٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَمَّادٍالْأَنْصَارِيِّ عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ قَالَ‏سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى:عَنِالنَّبَإِالْعَظِيمِ‏قَالَ:النَّبَأُ الْعَظِيمُ عَلِيٌّ وَ فِيهِ اخْتَلَفُوا- لِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِلَيْسَ فِيهِ اخْتِلَافٌ‏.

    شواهد التنزيل لقواعد التفضيل:وَ أَخْبَرَنَاعَقِيلُ بْنُ الْحُسَيْنِ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ حَدَّثَنَامُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْآجُرِّيُّ بِمَكَّةَحَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْخُورِيُ‏حَدَّثَنَايُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ، عَنْ وَكِيعٍ، عَنْ سُفْيَانَ‏عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ عَنْعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ‏أَقْبَلَ صَخْرُبْنُ حَرْبٍ حَتَّى جَلَسَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص فَقَالَ: الْأَمْرُ بَعْدَكَلِمَنْ قَالَ:لِمَنْ هُوَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى. فَأَنْزَلَاللَّهُ‏عَمَّيَتَساءَلُونَ‏يَعْنِي يَسْأَلُكَأَهْلُ مَكَّةَ عَنْ خِلَافَةِ عَلِيٍ‏عَنِ النَّبَإِالْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ‏فَمِنْهُمُالْمُصَدِّقُ وَ مِنْهُمُ الْمُكَذِّبُ بِوَلَايَتِهِ،كَلَّاسَيَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ‏وَ هُوَرَدٌّ عَلَيْهِمْ سَيَعْرِفُونَ خِلَافَتَهُ أَنَّهَا حَقٌّ- إِذْ يُسْأَلُونَعَنْهَا فِي قُبُورِهِمْ- فَلَا يَبْقَى مِنْهُمْ مَيِّتٌ فِي شَرْقٍ وَ لَاغَرْبٍ وَ لَا بَرٍّ وَ لَا بَحْرٍ- إِلَّا وَ مُنْكَرٌ وَ نَكِيرٌ يَسْأَلَانِهِيَقُولَانِ لِلْمَيِّتِ: مَنْ رَبُّكَ وَ مَا دِينُكَ وَ مَنْ نَبِيُّكَ وَ مَنْإِمَامُكَ!

يعمل...
X