إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بحث اية الولاية 4

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بحث اية الولاية 4

    كلام علماء تفسير العامة في معنى ((الولاية )) في الاية

    تفسير البغوي - (ج 3 / ص 73)
    { وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا } يعني: يتولى القيام بطاعة الله ونصرة رسوله والمؤمنين

    تفسير الطبري - (ج 10 / ص 427)
    القول في تأويل قوله : { وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ }
    قال أبو جعفر: وهذا إعلامٌ من الله تعالى ذكره عبادَه جميعًا= الذين تبرأوا من حلف اليهود وخلعوهم رضًى بولاية الله ورسوله والمؤمنين، والذين تمسكوا بحلفهم وخافوا دوائر السوء تدور عليهم، فسارعوا إلى موالاتهم= أنّ مَن وثق بالله وتولى الله ورسوله والمؤمنين، ومن كان على مثل حاله من أولياء الله من المؤمنين، لهم الغلبة والدوائر والدولة على من عاداهم وحادّهم، لأنهم حزب الله ....

    تفسير القرطبي - (ج 6 / ص 209)
    قوله تعالى : { ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا } أي فرض أمره إلى الله وامتثل أمر رسوله والمؤمنين { فإن حزب الله هم الغالبون }

    الوسيط لسيد طنطاوي - (ج 1 / ص 1304)
    والمعنى : { وَمَن يَتَوَلَّ الله } - تعالى - بأن يطيعه ويتوكل عليه ، ويتول ( رسوله ) بأن يتبعه ويتأسى به ، ويتول { والذين آمَنُواْ } بأن يناصرهم ويشد أزرهم ويتعاون معهم على البر والتقوى

    تفسير أبي السعود - (ج 2 / ص 257)
    { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ والذين ءامَنُواْ } لما نهاهم الله عز وجل عن موالاة الكفرة وعلّله بأن بعضَهم أولياءُ بعض لا يُتصوَّرُ ولايتُهم للمؤمنين ، وبين أن من يتولاهم يكون من جملتهم ، بيَّن هاهنا من هو وليُّهم بطريقٍ قصَرَ الولايةَ عليه كأنه قيل : لا تتخذوهم أولياءَ ، لأن بعضَهم أولياءُ بعضٍ وليسوا بأوليائكم ، إنما أولياؤكم الله ورسولُه والمؤمنون فاختصُّوهم بالموالاة ولا تتخطّوهم إلى غيرهم ، وإنما أفرد الوليَّ مع تعدده للإيذان بأن الولايةَ أصالةً لله تعالى وولايتُه عليه السلام ، وكذا ولايةُ المؤمنين بطريقِ التبعية لولايتِه


    تفسير النسفي - (ج 1 / ص 295)
    { وَمَن يَتَوَلَّ الله وَرَسُولَهُ والذين ءَامَنُواْ } يتخذه ولياً أو يكن ولياً { فَإِنَّ حِزْبَ الله هُمُ الغالبون } من إقامة الظاهر مقام الضمير أي فإنهم هم الغالبون ، أو المراد بحزب الله الرسول والمؤمنون أي ومن يتولهم فقد تولى حزب الله ، واعتضد بمن لا يغالب . وأصل الحزب القوم يجتمعون لأمرٍ حزبهم أي أصابهم .
    تفسير البيضاوي - (ج 2 / ص 88)
    { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ والذين ءَامَنُواْ } لما نهى عن موالاة الكفرة ذكر عقيبه من هو حقيق بها ، وإنما قال { وَلِيُّكُمُ الله } وَلم يقل أولياؤكم للتنبيه على أن الولاية لله سبحانه وتعالى على الأصالة ولرسوله nوللمؤمنين على التبع ....
    { وَمَن يَتَوَلَّ الله وَرَسُولَهُ والذين ءَامَنُواْ } ومن يتخذهم أولياء . { فَإِنَّ حِزْبَ الله هُمُ الغالبون } أي فإنهم هم الغالبون...

    تفسير التستري - (ج 1 / ص 127)
    قوله : { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ والذين آمَنُواْ } [ 55 ] قال : ولاية الله تعالى الاختيار لمن استولاه ، ثم أعلم الرسول أنه ولي المؤمنين ، فيجب عليه أن يوالي من والى الله تعالى والذين آمنوا .

    تفسير الجلالين - (ج 2 / ص 224)
    { وَمَن يَتَوَلَّ الله وَرَسُولَهُ والذين ءَامَنُواْ } فيعينهم وينصرهم { فَإِنَّ حِزْبَ الله هُمُ الغالبون } لنصره إياهم أوقعه موقع «فإنهم» بياناً لأنهم من حزبه أي أتباعه .

    تفسير السراج المنير - (ج 1 / ص 832)
    {إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا} وإنما قال: وليكم ولم يقل: أولياؤكم للتنبيه على أنّ الولاية لله على الأصالة، ولرسوله وللمؤمنين على التبع إذ التقدير: إنما وليكم الله وكذا رسوله والمؤمنون. ...
    {ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا} أي: ومن يتخذهم أولياء وقيل: من يعنهم وينصرهم {فإنّ حزب الله هم الغالبون} أي: فإنهم هم الغالبون ولكن وضع الظاهر موضع المضمر إظهاراً لما شرفهم به ترغيباً لهم في ولايته وتشريفاً لهم بهذا الاسم ...
يعمل...
X