بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
في هذا الموضوع سوف نذكر مجموعة من كلمات علماء العامة الذين صرحوا بأن أئمة الشيعة إثنا عشر إماماً
1 ] محمد بن عبد الكريم الشهرستاني [1] المتوفى 549 هجرية قال :
أسامي الأئمة الاثني عشر عند الإمامية:
المرتضى، والمجتبى، والشهيد، والسجاد، والباقر، والصادق، والكاظم، والرضي، والتقي، والنقي، والزكي، والحجة القائم المنتظر
2 ] محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي[2] (المتوفى : 748هـ)
: أَبُو جَعْفَرٍ البَاقِرُ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ * (ع)
هُوَ السَّيِّدُ، الإِمَامُ، أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ بنِ عَلِيٍّ العَلَوِيُّ، الفَاطِمِيُّ، المَدَنِيُّ، وَلَدُ زَيْنِ العَابِدِيْنَ.
وُلِدَ: سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ، فِي حَيَاة عَائِشَةَ وَأَبِي هُرَيْرَةَ
الى أن يقول :
وَكَانَ أَحَدَ مَنْ جَمَعَ بَيْنَ العِلْمِ وَالعَمَلِ، وَالسُّؤْدُدِ وَالشَّرَفِ، وَالثِّقَةِ وَالرَّزَانَةِ، وَكَانَ أَهْلاً لِلْخِلاَفَةِ، وَهُوَ أَحَدُ الأَئِمَّةِ الاثْنَيْ عَشَرَ الَّذِيْنَ تُبَجِّلُهُمُ الشِّيْعَةُ الإِمَامِيَّةُ، وَتَقُوْلُ بِعِصْمَتِهِمْ وَبِمَعْرِفَتِهِمْ بِجَمِيْعِ الدِّيْنِ.
3 ] إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي[3] (المتوفى: 774هـ)
فِي حَدِيثِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (يَكُونُ اثْنَا عَشَرَ أَمِيرًا) ثُمَّ قَالَ كَلِمَةٌ لَمْ أَفْهَمْهَا فَسَأَلْتُ أَبِي مَا قَالَ قَالَ (كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ) أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ. وَفِي رِوَايَةٍ لَا يَزَالُ هَذَا الْأَمْرُ قَائِمًا وَفِي رِوَايَةٍ عَزِيزًا حَتَّى يَكُونَ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ. فَهَؤُلَاءِ مِنْهُمُ الْأَئِمَّةُ الْأَرْبَعَةُ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ وَعَلِيٌّ. وَمِنْهُمْ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَيْضًا. وَمِنْهُمْ بَعْضُ بَنِي الْعَبَّاسِ وَلَيْسَ الْمُرَادُ أَنَّهُمْ يَكُونُونَ اثْنَيْ عَشَرَ نَسَقًا بَلْ لَا بُدَّ مِنْ وُجُودِهِمْ وَلَيْسَ المراد الأئمة الاثني عشر الذين يَعْتَقِدُ فِيهِمْ الرَّافِضَةُ الَّذِينَ أَوَّلُهُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَآخِرُهُمُ الْمُنْتَظِرُ بِسِرْدَابِ سَامَرَّا وَهُوَ محمد ابن الْحَسَنِ الْعَسْكَرِيُّ
4 ] عبد الرحمن بن محمد بن محمد( ابن خلدون )[4] ( المتوفى 808 هـ )
وكان الكاظم على زيّ الأعراب مائلا إلى السواد وكان الرشيد يؤثره ويتجافى عن السعاية فيه كما مرّ ثم حبسه. ومن عقبه بقية الأئمة الاثني عشر عند الإمامية من لدن علي بن أبي طالب الوصيّ
5 ] ( ابن الأثير[5]) علي بن أبي الكرم محمد بن الشيباني الجزري ( المتوفى 630 هـ ) في حوادث سنة 260
وَفِيهَا تُوُفِّيَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَلَيْهِ السَّلَامُ، أَبُو مُحَمَّدٍ الْعَلَوِيُّ الْعَسْكَرِيُّ، وَهُوَ أَحَدُ الْأَئِمَّةِ الِاثْنَى عَشَرَ، عَلَى مَذْهَبِ الْإِمَامِيَّةِ، وَهُوَ وَالِدُ مُحَمَّدٍ الَّذِي يَعْتَقِدُونَهُ الْمُنْتَظَرَ بِسِرْدَابِ سَامَرَّا ; (وَكَانَ مَوْلِدُهُ سَنَةَ اثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ)
6 ] أبو الفداء عماد الدين إسماعيل بن علي[6] (المتوفى: 732هـ)
وفيها توفي جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب. وجعفر الصادق، أحد الأئمة الاثني عشر، على رأي الإمامية، فإِنه قد تقدم منهم علي بن أبي طالب، ثم ابنه الحسن، ثم الحسين، ثم زين العابدين، ثم الباقر، ثم جعفر الصادق المذكور، وسنذكر الباقين إِن شاء الله تعالى، وسمي جعفر بالصادق لصدقه، وله كلام في صنعة الكيمياء، والزجر، والفأل، وولد سنة ثمانين، وتوفي في هذه السنة. أعني سنة ثمان وأربعين ومائة بالمدينة، ودفن بالبقيع، وأمّه بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر
7 ] يوسف بن تغري بردي بن عبد الله الظاهري الحنفي[7] (المتوفى: 874هـ)
أبو جعفر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب، الهاشمي العلوي سيد بني هاشم في زمانه، روى عن ابن عباس وغيره، وهو أحد الأئمة الاثني عشر الذين تعتقد الرافضة عصمتهم
8 ] عمر بن مظفر بن عمر بن محمد ابن أبي الفوارس[8]، أبو حفص، زين الدين ابن الوردي المعري الكندي (المتوفى: 749هـ)
قال عن الامام موسى بن جعفر (سلام الله عليه ) :
سمي الكاظم: لإحسانه إِلَى من يسيء إِلَيْهِ، وَهُوَ سَابِع الْأَئِمَّة الاثنى عشر على رَأْي الإمامية
9 ] أبو محمد عفيف الدين عبد الله بن أسعد بن علي بن سليمان اليافعي[9] (المتوفى: 768هـ)
في أحداث سنة 203
وفيها: توفي الإمام الجليل المعظم سلالة السادة الأكارم أبو الحسن علي بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، أحد الأئمة الأثني عشر، أولي المناقب الذين انتسبت الإمامية إليهم
10 ] عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العَكري الحنبلي[10] (المتوفى: 1089هـ) في أحداث سنة 254
وفيها أبو الحسن علي بن الجواد محمد بن الرضا علي بن الكاظم موسى بن جعفر الصادق العلويّ الحسنيّ، المعروف بالهادي، كان فقيها إماما متعبّدا، وهو أحد الأئمة الاثني عشر الذين تعتقد غلاة الشيعة عصمتهم كالأنبياء
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
في هذا الموضوع سوف نذكر مجموعة من كلمات علماء العامة الذين صرحوا بأن أئمة الشيعة إثنا عشر إماماً
1 ] محمد بن عبد الكريم الشهرستاني [1] المتوفى 549 هجرية قال :
أسامي الأئمة الاثني عشر عند الإمامية:
المرتضى، والمجتبى، والشهيد، والسجاد، والباقر، والصادق، والكاظم، والرضي، والتقي، والنقي، والزكي، والحجة القائم المنتظر
2 ] محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي[2] (المتوفى : 748هـ)
: أَبُو جَعْفَرٍ البَاقِرُ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ * (ع)
هُوَ السَّيِّدُ، الإِمَامُ، أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ بنِ عَلِيٍّ العَلَوِيُّ، الفَاطِمِيُّ، المَدَنِيُّ، وَلَدُ زَيْنِ العَابِدِيْنَ.
وُلِدَ: سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ، فِي حَيَاة عَائِشَةَ وَأَبِي هُرَيْرَةَ
الى أن يقول :
وَكَانَ أَحَدَ مَنْ جَمَعَ بَيْنَ العِلْمِ وَالعَمَلِ، وَالسُّؤْدُدِ وَالشَّرَفِ، وَالثِّقَةِ وَالرَّزَانَةِ، وَكَانَ أَهْلاً لِلْخِلاَفَةِ، وَهُوَ أَحَدُ الأَئِمَّةِ الاثْنَيْ عَشَرَ الَّذِيْنَ تُبَجِّلُهُمُ الشِّيْعَةُ الإِمَامِيَّةُ، وَتَقُوْلُ بِعِصْمَتِهِمْ وَبِمَعْرِفَتِهِمْ بِجَمِيْعِ الدِّيْنِ.
3 ] إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي[3] (المتوفى: 774هـ)
فِي حَدِيثِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (يَكُونُ اثْنَا عَشَرَ أَمِيرًا) ثُمَّ قَالَ كَلِمَةٌ لَمْ أَفْهَمْهَا فَسَأَلْتُ أَبِي مَا قَالَ قَالَ (كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ) أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ. وَفِي رِوَايَةٍ لَا يَزَالُ هَذَا الْأَمْرُ قَائِمًا وَفِي رِوَايَةٍ عَزِيزًا حَتَّى يَكُونَ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ. فَهَؤُلَاءِ مِنْهُمُ الْأَئِمَّةُ الْأَرْبَعَةُ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ وَعَلِيٌّ. وَمِنْهُمْ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَيْضًا. وَمِنْهُمْ بَعْضُ بَنِي الْعَبَّاسِ وَلَيْسَ الْمُرَادُ أَنَّهُمْ يَكُونُونَ اثْنَيْ عَشَرَ نَسَقًا بَلْ لَا بُدَّ مِنْ وُجُودِهِمْ وَلَيْسَ المراد الأئمة الاثني عشر الذين يَعْتَقِدُ فِيهِمْ الرَّافِضَةُ الَّذِينَ أَوَّلُهُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَآخِرُهُمُ الْمُنْتَظِرُ بِسِرْدَابِ سَامَرَّا وَهُوَ محمد ابن الْحَسَنِ الْعَسْكَرِيُّ
4 ] عبد الرحمن بن محمد بن محمد( ابن خلدون )[4] ( المتوفى 808 هـ )
وكان الكاظم على زيّ الأعراب مائلا إلى السواد وكان الرشيد يؤثره ويتجافى عن السعاية فيه كما مرّ ثم حبسه. ومن عقبه بقية الأئمة الاثني عشر عند الإمامية من لدن علي بن أبي طالب الوصيّ
5 ] ( ابن الأثير[5]) علي بن أبي الكرم محمد بن الشيباني الجزري ( المتوفى 630 هـ ) في حوادث سنة 260
وَفِيهَا تُوُفِّيَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَلَيْهِ السَّلَامُ، أَبُو مُحَمَّدٍ الْعَلَوِيُّ الْعَسْكَرِيُّ، وَهُوَ أَحَدُ الْأَئِمَّةِ الِاثْنَى عَشَرَ، عَلَى مَذْهَبِ الْإِمَامِيَّةِ، وَهُوَ وَالِدُ مُحَمَّدٍ الَّذِي يَعْتَقِدُونَهُ الْمُنْتَظَرَ بِسِرْدَابِ سَامَرَّا ; (وَكَانَ مَوْلِدُهُ سَنَةَ اثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ)
6 ] أبو الفداء عماد الدين إسماعيل بن علي[6] (المتوفى: 732هـ)
وفيها توفي جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب. وجعفر الصادق، أحد الأئمة الاثني عشر، على رأي الإمامية، فإِنه قد تقدم منهم علي بن أبي طالب، ثم ابنه الحسن، ثم الحسين، ثم زين العابدين، ثم الباقر، ثم جعفر الصادق المذكور، وسنذكر الباقين إِن شاء الله تعالى، وسمي جعفر بالصادق لصدقه، وله كلام في صنعة الكيمياء، والزجر، والفأل، وولد سنة ثمانين، وتوفي في هذه السنة. أعني سنة ثمان وأربعين ومائة بالمدينة، ودفن بالبقيع، وأمّه بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر
7 ] يوسف بن تغري بردي بن عبد الله الظاهري الحنفي[7] (المتوفى: 874هـ)
أبو جعفر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب، الهاشمي العلوي سيد بني هاشم في زمانه، روى عن ابن عباس وغيره، وهو أحد الأئمة الاثني عشر الذين تعتقد الرافضة عصمتهم
8 ] عمر بن مظفر بن عمر بن محمد ابن أبي الفوارس[8]، أبو حفص، زين الدين ابن الوردي المعري الكندي (المتوفى: 749هـ)
قال عن الامام موسى بن جعفر (سلام الله عليه ) :
سمي الكاظم: لإحسانه إِلَى من يسيء إِلَيْهِ، وَهُوَ سَابِع الْأَئِمَّة الاثنى عشر على رَأْي الإمامية
9 ] أبو محمد عفيف الدين عبد الله بن أسعد بن علي بن سليمان اليافعي[9] (المتوفى: 768هـ)
في أحداث سنة 203
وفيها: توفي الإمام الجليل المعظم سلالة السادة الأكارم أبو الحسن علي بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، أحد الأئمة الأثني عشر، أولي المناقب الذين انتسبت الإمامية إليهم
10 ] عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العَكري الحنبلي[10] (المتوفى: 1089هـ) في أحداث سنة 254
وفيها أبو الحسن علي بن الجواد محمد بن الرضا علي بن الكاظم موسى بن جعفر الصادق العلويّ الحسنيّ، المعروف بالهادي، كان فقيها إماما متعبّدا، وهو أحد الأئمة الاثني عشر الذين تعتقد غلاة الشيعة عصمتهم كالأنبياء
[1] ) الملل والنحل ج1 ص 173
[2] ) سير أعلام النبلاء ج 4 ص 402
[3]) البداية والنهاية الجزء 1 ص153
[4] ) ديوان المبتدأ والخبر في تاريخ العرب والبربر ومن عاصرهم من ذوي الشأن الأكبر ج 4 ص 147
[5] ) الكامل في التاريخ ج 6 ص 230
[6] ) المختصر في أخبار البشر ج 2 ص 5
[7] ) النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة ج1 ص274
[8] ) تاريخ ابن الوردي ج 1 ص 198
[9] ) مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة ما يعتبر من حوادث الزمان ص 194
[10] ) شذرات الذهب في أخبار من ذهب ج 3 ص242
[2] ) سير أعلام النبلاء ج 4 ص 402
[3]) البداية والنهاية الجزء 1 ص153
[4] ) ديوان المبتدأ والخبر في تاريخ العرب والبربر ومن عاصرهم من ذوي الشأن الأكبر ج 4 ص 147
[5] ) الكامل في التاريخ ج 6 ص 230
[6] ) المختصر في أخبار البشر ج 2 ص 5
[7] ) النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة ج1 ص274
[8] ) تاريخ ابن الوردي ج 1 ص 198
[9] ) مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة ما يعتبر من حوادث الزمان ص 194
[10] ) شذرات الذهب في أخبار من ذهب ج 3 ص242