إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‏ طَعامِهِ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‏ طَعامِهِ

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صَلِّ على محمد وآل محمد



    بسنده ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الصَّفَّارِ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام)‏ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {‏ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‏ طَعامِهِ }،‏ مَا طَعَامُهُ ؟ قَالَ: عِلْمُهُ الَّذِي يَأْخُذُهُ عَمَّنْ يَأْخُذُهُ‏ .


    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    رواه الكليني في الكافي ج 1 ص 50 والكشّيّ في رجاله ص 3 والبرقي في المحاسن ص 220 ونقله المجلسيّ في البحار ج 1 باب 14. وقال بعده: هذا أحد بطون الآية الكريمة وعلى هذا التأويل المراد بالماء العلوم الفائضة منه تعالى فانها سبب لحياة القلوب وعمارتها وبالارض القلوب والأرواح وبتلك الثمرات ثمرات تلك العلوم. اه أقول: يريد بالماء والأرض والثمرات ما وقع ذكره في الآيات التالية «أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا* ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا* فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا* وعِنَباً وقَضْباً* وزَيْتُوناً ونَخْلًا». سورة عبس: 24 إلى 29.



    نســألكم الدعــــألكم
    sigpic
يعمل...
X