تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
يبقى شهر الله يسموا بذكر الامام علي (عليه السلام) وهنا لدينا تساؤل غريب وهو
لماذا قٌتل الامام علي(عليه السلام) في هذا الشهر وخاصة في ليلة القدر التي تكون هي أفضل ليلة فكيف تكون المبادرة الى هذا الفعل الشنيع فلابد من مسوغ دعاهم الى هذا الفعل وشجعهم والا ماذا ""
الجواب :- الذي يقرء سورة القدر ويتمعن فيها تظهر فيها روية أن العمل سوف يضاعف في هذه الليله وهو خيرا من الف شهر
في حياة الامام علي عليه السلام كان اعلام بني أمية ضد الامام علي عليه السلام بكل جوانبه الى أن الدنيا لما ادبرت عن الامام علي عليه الصلاة والسلام سلبوه محاسن نفسه بدرجة عظيمة "" لما قتل سلام الله عليه واله في المسجد وفي محرابه الطاهر قالوا الناس وهل كان الامام علي عليه السلام يصلي أي أعلام هذا الذي سلب العبادة عن سيد الاتقياء والموحدين والعارفين ""
وهنا ظهرت فئة ذات صبغة دينيه محيرة أسمها الخوارج هي التي خططت بالشكل الاول لقتل الامام علي (عليه السلام) وهي التي رسمت رفع المصاحف في معركة صفين فأنظر كيف يستخدم الدين والعقائد في غير مسارها الصحيح وهنا بادرو الخوارج الى التخلص من الامام علي عليه السلام فقد وضعوا الاعلام بأن ابن ملجم اللعين كان حافظ للقران الكريم وأنه من المومنين وغي ذالك من هذه الاوصاف التي اعطوها له والسبب في ذالك يعود الى أنه سوف يقتل الامام علي عليه الصلاة والسلام
وهنا هذا الخط الذي اراد قتل الامام أراد أن يعطي صبغة دينه لفعله بقتل الامام فقالوا لابد من التخلص من الامام الذي أدخلنا في حروب وغيره الاسلام وغير ذالك من الاعلام الضال ضد الامام فقرروا بأن قتل الامام علي عليه السلام عمل يثاب عليه الانسان وهنا الداهيه الكبرى فقالوا نقتله في ليلة القدر والسبب أن هذا العمل سوف يتضاعف في هذه الليله وسوف يكون خيرا من الف شهر فالعلام ضد الامام وصاروا يتقربون بقتل الامام علي عليه السلام الى الله ولعمري اليس الامام هو خير العمل اه وصار أختيار قتله خير الاعمال في ليلة القدر ولربما لاتوافقني الرأي ولكن أقول اليس عائشة سجدت شكرا لله تعالى وصامت لله بعد شهر رمضان فرحا بمقتل الامام علي عليه السلام وهنا الجواب لكم أخوتي يقتلوه في ليلة القدر وهنا عائشة تسجد شكرا بمقتل الامام علي عليه السلام نأهيك عن فعل معاوية ولكل مصاب مصاب (تهدمت والله أركان الهدى) وصل الله على محمد وال محمد الطيبن الطاهرين
يبقى شهر الله يسموا بذكر الامام علي (عليه السلام) وهنا لدينا تساؤل غريب وهو
لماذا قٌتل الامام علي(عليه السلام) في هذا الشهر وخاصة في ليلة القدر التي تكون هي أفضل ليلة فكيف تكون المبادرة الى هذا الفعل الشنيع فلابد من مسوغ دعاهم الى هذا الفعل وشجعهم والا ماذا ""
الجواب :- الذي يقرء سورة القدر ويتمعن فيها تظهر فيها روية أن العمل سوف يضاعف في هذه الليله وهو خيرا من الف شهر
في حياة الامام علي عليه السلام كان اعلام بني أمية ضد الامام علي عليه السلام بكل جوانبه الى أن الدنيا لما ادبرت عن الامام علي عليه الصلاة والسلام سلبوه محاسن نفسه بدرجة عظيمة "" لما قتل سلام الله عليه واله في المسجد وفي محرابه الطاهر قالوا الناس وهل كان الامام علي عليه السلام يصلي أي أعلام هذا الذي سلب العبادة عن سيد الاتقياء والموحدين والعارفين ""
وهنا ظهرت فئة ذات صبغة دينيه محيرة أسمها الخوارج هي التي خططت بالشكل الاول لقتل الامام علي (عليه السلام) وهي التي رسمت رفع المصاحف في معركة صفين فأنظر كيف يستخدم الدين والعقائد في غير مسارها الصحيح وهنا بادرو الخوارج الى التخلص من الامام علي عليه السلام فقد وضعوا الاعلام بأن ابن ملجم اللعين كان حافظ للقران الكريم وأنه من المومنين وغي ذالك من هذه الاوصاف التي اعطوها له والسبب في ذالك يعود الى أنه سوف يقتل الامام علي عليه الصلاة والسلام
وهنا هذا الخط الذي اراد قتل الامام أراد أن يعطي صبغة دينه لفعله بقتل الامام فقالوا لابد من التخلص من الامام الذي أدخلنا في حروب وغيره الاسلام وغير ذالك من الاعلام الضال ضد الامام فقرروا بأن قتل الامام علي عليه السلام عمل يثاب عليه الانسان وهنا الداهيه الكبرى فقالوا نقتله في ليلة القدر والسبب أن هذا العمل سوف يتضاعف في هذه الليله وسوف يكون خيرا من الف شهر فالعلام ضد الامام وصاروا يتقربون بقتل الامام علي عليه السلام الى الله ولعمري اليس الامام هو خير العمل اه وصار أختيار قتله خير الاعمال في ليلة القدر ولربما لاتوافقني الرأي ولكن أقول اليس عائشة سجدت شكرا لله تعالى وصامت لله بعد شهر رمضان فرحا بمقتل الامام علي عليه السلام وهنا الجواب لكم أخوتي يقتلوه في ليلة القدر وهنا عائشة تسجد شكرا بمقتل الامام علي عليه السلام نأهيك عن فعل معاوية ولكل مصاب مصاب (تهدمت والله أركان الهدى) وصل الله على محمد وال محمد الطيبن الطاهرين