علي والايتام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اليتامه تعيش دوم بدم ابوحسين
وانطيكم دليل الهه وعلامه
على من انطبر مودم عليه سال
علي من انطبر سالت يتامه؟؟
من گد ما خبز شال اعله المتون
بثيابه الخبز طابع يل احباب
علي بنفس الثياب العمر گظا
واذا تسألوني اگلكم شنهو الاسباب
ميبدل اثيابه الأجل الايتام
لأن ريحة خبزهم وسط الثياب
علي يطيب الجروح بنظرة العين
لچن جرح اليتامه بگلبه ما طاب
وما يحسب احساب اعياله بالجوع
والجوع الأرامل يحسب احساب
واذا رايد السيف يغمض بيوم
شي واضح يغمض وسط الگراب
فقط سيفك يحيدر لو يجي نوم
ميغمض أبد أله اعله الرگاب
وتشهدله المعارك بالبطولات
بدر صفين والخندق والاحزاب
علي من شطر مرحب ما تعب بي
مثل واحد يشگگ صفحة اكتاب
وابن ود من برز ما قاتله بسيف
هز راسه فقط واردا عل اتراب
وعلي عالباب ابد ما مد الچفوف
خزرهه بطرف عينه وطاحت الباب؟؟
وعلي ادگلولي ما مره حنه الراس
واگللكم حنا أني بشراسه
نعم ما يحني راسه اگبال السيوف
لچن يم الأرامل يحني راسه
علي اطباعه عجيبة امصفنه الكون
اوجوب ابكل طبع ندرس دراسة
منو مثله صبح عالناس سلطان
ودنگ عالفقير بچفه باسه
علي ما يوم يتكبر عله الناس
علي يأكل ويشرب ويه ناسه
ثوب الذلة ابد ما يرهم اعليه
لأن ثوب الشرف جاي المقاسة
ويل تجهل علي وما تعرفه ادگول
روح اسئل الكعبة البهية اساسه
علي كله مقدس يشهد الله
علي امن الباري نايل هل قداسه
عي يرگض لجل ما يبقه جوعان
مو يرگض لجل كرسي الرئاسة
علي أول سياسي الشبع الناس
وجذب تلگه بعد مثله السياسة
ذات ليلة جاء علي عليه السلام بالطعام إلى أسرة فقدت معيلها وفيها أيتام، فوجد بين الأيتام طفلاً لا يهدأ، فسأله الإمام عليه السلام عن سبب ذلك.
فقال الطفل:
إن الأطفال يقولون لي أن لا أب لك.
فقال له الإمام عليه السلام:
قل لهم إن علياً هو أبي.
فلم يهدأ الطفل، وقال:
إن أطفال جيراننا لهم حصان خشبي وأنا ليس عندي مثله.
فجاءه الإمام عليه السلام به ليفرح ويلعب به.
ولكن الطفل لم يهدأ وبدأ يتذرع بالذرائع الواحدة تلو الأخرى، وقال للإمام عليه السلام:
أريد حصاناً أركبه ويسير بي!
وفي ذلك الليل انحنى أمير المؤمنين وخليفة الرسول صلى الله عليه وآله على المسلمين ليركب الولد على ظهره وقال:
ها أنا قد صرت حصاناً لك.
فاستمر الإمام عليه السلام بإركاب الطفل على ظهره والسير به حتى استحوذ التعب على الطفل وغفا فوق ظهر الإمام عليه السلام فوضعه في سريره وغادر الدار.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اليتامه تعيش دوم بدم ابوحسين
وانطيكم دليل الهه وعلامه
على من انطبر مودم عليه سال
علي من انطبر سالت يتامه؟؟
من گد ما خبز شال اعله المتون
بثيابه الخبز طابع يل احباب
علي بنفس الثياب العمر گظا
واذا تسألوني اگلكم شنهو الاسباب
ميبدل اثيابه الأجل الايتام
لأن ريحة خبزهم وسط الثياب
علي يطيب الجروح بنظرة العين
لچن جرح اليتامه بگلبه ما طاب
وما يحسب احساب اعياله بالجوع
والجوع الأرامل يحسب احساب
واذا رايد السيف يغمض بيوم
شي واضح يغمض وسط الگراب
فقط سيفك يحيدر لو يجي نوم
ميغمض أبد أله اعله الرگاب
وتشهدله المعارك بالبطولات
بدر صفين والخندق والاحزاب
علي من شطر مرحب ما تعب بي
مثل واحد يشگگ صفحة اكتاب
وابن ود من برز ما قاتله بسيف
هز راسه فقط واردا عل اتراب
وعلي عالباب ابد ما مد الچفوف
خزرهه بطرف عينه وطاحت الباب؟؟
وعلي ادگلولي ما مره حنه الراس
واگللكم حنا أني بشراسه
نعم ما يحني راسه اگبال السيوف
لچن يم الأرامل يحني راسه
علي اطباعه عجيبة امصفنه الكون
اوجوب ابكل طبع ندرس دراسة
منو مثله صبح عالناس سلطان
ودنگ عالفقير بچفه باسه
علي ما يوم يتكبر عله الناس
علي يأكل ويشرب ويه ناسه
ثوب الذلة ابد ما يرهم اعليه
لأن ثوب الشرف جاي المقاسة
ويل تجهل علي وما تعرفه ادگول
روح اسئل الكعبة البهية اساسه
علي كله مقدس يشهد الله
علي امن الباري نايل هل قداسه
عي يرگض لجل ما يبقه جوعان
مو يرگض لجل كرسي الرئاسة
علي أول سياسي الشبع الناس
وجذب تلگه بعد مثله السياسة
ذات ليلة جاء علي عليه السلام بالطعام إلى أسرة فقدت معيلها وفيها أيتام، فوجد بين الأيتام طفلاً لا يهدأ، فسأله الإمام عليه السلام عن سبب ذلك.
فقال الطفل:
إن الأطفال يقولون لي أن لا أب لك.
فقال له الإمام عليه السلام:
قل لهم إن علياً هو أبي.
فلم يهدأ الطفل، وقال:
إن أطفال جيراننا لهم حصان خشبي وأنا ليس عندي مثله.
فجاءه الإمام عليه السلام به ليفرح ويلعب به.
ولكن الطفل لم يهدأ وبدأ يتذرع بالذرائع الواحدة تلو الأخرى، وقال للإمام عليه السلام:
أريد حصاناً أركبه ويسير بي!
وفي ذلك الليل انحنى أمير المؤمنين وخليفة الرسول صلى الله عليه وآله على المسلمين ليركب الولد على ظهره وقال:
ها أنا قد صرت حصاناً لك.
فاستمر الإمام عليه السلام بإركاب الطفل على ظهره والسير به حتى استحوذ التعب على الطفل وغفا فوق ظهر الإمام عليه السلام فوضعه في سريره وغادر الدار.