بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
واما الاحاديث فحدث بلا حرج.. وسنختصر على عناوين بعض الامهات مستندين على كلام صاحب المراجعات زاده الله شرفا في الدنيا والاخرة ....
حديث الغدير
أخرج الطبراني وغيره بسند مجمع على صحته ، عن زيد بن أرقم، قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، بغدير خم تحت شجرات، فقال: «أيها الناس يوشك أن أدعى فأجيب ، واني مسؤول ، وانكم مسؤولون ، فماذا أنتم قائلون؟ قالوا: نشهد أنك قد بلغت وجاهدت ونصحت فجزاك الله خيراً، فقال: أليس تشهدون أن لا إله إلا الله، وأن محمداً عبده ورسوله، وأن جنته حق، وأن ناره حق، وأن الموت حق، وأن البعث حق بعد الموت، وأن السعة آتية لا ريب فيها، وأن الله يبعث من في القبور؟ قالوا: بلى نشهد بذلك، قال: اللهم اشهد، ثم قال: يا أيها الناس ان الله مولاي، وأنا مولى المؤمنين، وأنا اولى بهم من أنفسهم ، فمن كنت مولاه ، فهذا مولاه ـ يعني علياً ـ اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، ثم قال: يا أيها الناس اني فرطكم، وانكم واردون على الحوض؛ حوض أعرض مما بين بصري الى صنعاء، فيه عدد النجوم قد حان من فضة، واني سائلكم حين تردون علي عن الثقلين، كيف تخلفوني فيهما، الثقل الأكبر كتاب الله عز وجل، سبب طرفه بيد الله تعالى، وطرفه بأيديكم، فاستمسكوا به لا تضلوا ولا تبدلوا، وعترتي أهل بيتي، فانه قد نبأني اللطيف الخبير أنهما لن ينقضيا حتى يردا علي الحوض اهـ. » والمصادر يصعب حصرها للتوسعة يراجع كتاب الغدير للعلامة الاميني قدس سره .
حيث:
رواه أحمد بن حنبل من ـ 40 ـ طريقاً، وابن جرير الطبري من ـ 72 ـ طريقاً ، والجزري المقري من ـ 80 ـ طريقاً، وابن عقدة من ـ 105 ـ طرقا وأبو سعد السجستاني من ـ 120 ـ طريقاً ، وأبو بكر الجعابي من ـ 125 ـ طريقاً ، ومحمد اليمني أن له ـ 150 ـ طريقاً ،رواه أبو العلاء العطار الهمداني من 250 ـ طريقاً. الغدير: 1/15
قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي بن أبي طالب عليه السلام ((أنت ولي كل مؤمن بعدي)) من مصادر هذا الحديث:
أخرجه أبو داود وغيره من أصحاب السنن عن أبي عوانة الوضاح بن عبدالله اليشكري عن أبي بلج يحيى بن سليم الفزاري عن عمرو بن ميمون الأودي عن ابن عباس مرفوعاً، ورجال هذا السند كلهم حجج، وقد احتج بكل منهم الشيخان في صحيحيهما إلا يحيى بن سليم، فانهما لم يخرجا له، لكن أئمة الجرح والتعديل صرحوا بوثاقته، وأنه كان من الذاكرين الله كثيراً. وقد نقل الذهبي حيث ترجمه في الميزان توثيقه عن ابن معين، والنسائي، والدارقطني، ومحمد بن سعد، وأبي حاتم، وغيرهم. يوجد في مسند أحمد بن حنبل: 5/25 ح3062 بسند ص صحيح طدار المعارف بمصر، الاستيعاب لابن عبدالبر بهامش الاصابة:3/28، الاصابة لابن حجر: 2/509، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: 55 و182 ط اسلامبول وص215 ط الحيدرية، المستدرك للحاكم: 3/134 ط أفست، تلخيص المستدرك للذهبي مطبوع بذيل المستدرك، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 1/384 ح490. راجع بقية مصادر الحديث تحت رقم (468) فيما تقدم وما يأتي تحت رقم (518).
قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهو آخذ بضبع علي: «هذا امام البررة، قاتل الفجرة، منصور من نصره مخذول من خذله، ثم مد بها صوته». أخرجه الحاكم من حديث جابر في ص129 من الجزء الثالث من صحيحه المستدرك ، ثم قال: صحيح الاسناد ولم يخرجاه .
وهذا هو الحديث 2527 من أحاديث الكنز ص153 من جزئه 6، وأخرجه الثعلبي من حديث أبي ذر في تفسير آية الولاية من تفسيره الكبير يوجد في: مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي: 84 ح120 و125، المناقب للخوارزمي الحنفي: 111، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 2/476 ح996 و997، كفاية الطالب للكنجي الشافعي: 221 ط الحيدرية وص99 ط الغري، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: 72 و185 و234 و250 و284 ط اسلامبول وص82 و219 و278 و341 ط الحيدرية، الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: 108، فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي: 57 ط الحيدرية وص25 ط المطبعة الاسلامية بالأزهر، اسعاف الراغبين بهامش نور الأبصار: 158 ط السعيدية وص143 ط العثمانية، الصواعق المحرقة: 123 ط الحيدرية وص75 ط الميمنية بمصر، مطالب السؤول لابن طلحة الشافعي: 31 ط طهران و: 1/86 ط النجف، ميزان الاعتدال: 1/110، الجامع الصغير للسيوطي الشافعي: 2/140 ط مصطفى محمد و: 2/56 ط الميمنية بمصر، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد: 5/29 و30، احقاق الحق: 4/234 ط طهران، فرائد السمطين: 1/157 ح199 و151.
قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أوحي اليَّ في علي ثلاث: أنه سيد المسلمين وامام المتقين، وقائد الغر المحجلين»، أخرجه الحاكم في أول صفحة 138 من الجزء 3، من المستدرك ، ثم قال: هذا حديث صحيح الاسناد، ولم يخرجاه . وأخرجه البارودي، وابن قانع، وأبو نعيم، والبزار، وهو الحديث 2628 من أحاديث الكنز: 157 من جزئه السادس ،يوجد في: المعجم الصغير للطبراني: 2/88، مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي: 65 ح93 وص104 ح146 و137، المناقب للخوارزمي الحنفي: 235، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي: 114، الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: 107، مجمع الزوائد: 9/121، أسد الغابة: 1/69 و: 3/116، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 2/257 ح773 و774، فضائل الخمسة: 2/100، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: 81 ط اسلامبول، احقاق الحق: 4/11 ط طهران، فرائد السمطين: 1/143.
قوله صلى الله عليه وآله وسلم، وقد اشار بيده الى علي: «ان هذا أول من آمن بي، وأول من يصافحني يوم القيامة، وهذا الصديق الأكبر، وهذا فاروق هذه الأمة، يفرق بين الحق والباطل، وهذا يعسوب المؤمنين… الحديث
من مصادره : أخرجه الطبراني في الكبير من حديث سلمان وأبي ذر، وأخرجه البيهقي في سننه؛ وابن عدي في الكامل من حديث حذيفة، وهو الحديث 2608 من أحاديث الكنز ص156 من جزئه السادس يوجد في: ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 1/76 ح121، مجمع الزوائد: 9/102، كفاية الطالب للكنجي الشافعي: 187 ط الحيدرية وص79 ط الغري، الغدير للأميني: 2/313، الاصابة: 4/171، الاستيعاب بهامش الاصابة: 4/170، أسد الغابة: 5/287، ميزان الاعتدال: 2/417، احقاق الحق: 4/29، فرائد السمطين: 1/39 و140
قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «من اطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع علياً فقد أطاعني، ومن عصى علياً فقد عصاني». أخرجه الحاكم في ص121 من الجزء الثالث من المستدرك، والذهبي في تلك الصفحة من تلخيصه، وصرح كل منهما بصحته على شرط الشيخين ، يوجد في: المستدرك للحاكم: 3/121 و128، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 2/268 ح788، الرياض النضرة: 2/220. وقريب منه في: ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: 205 و257 ط اسلامبول وص307 و242 ط الحيدرية، ذخائر العقبى: 66 وراجع ما يأتي تحت رقم (747).
قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «يا عمار اذا رأيت علياً قد سلك وادياً وسلك الناس وادياً غيره فاسلك مع علي، ودع الناس، فانه لن يدلك على ردى ولن يخرجك من هدى )) أخرجه الديلمي عن عمار وأبي أيوب، كما في أول ص156 من الجزء 6 من الكنز يوجد في: ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 3/170 ح1208، المناقب للخوارزمي الحنفي: 57.
ونتيجة لاستقراء احمد بن حنبل فقد قال : «ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله من الفضائل ماجاء لعلي بن أبي طالب» والمفضول لا يقدم على الفاضل
ولو اردنا حصر النصوص الصادرة من السنة لاحتجنا الى المجلدات . فنكتفي بهذه الاشارات العظيمة .
ان قضيم ومسالة الامامة ثابت عقلا ونقلا ولا مناص لمن يريد النجاة ان يتحقق من وجوبها واصلها ويدفع بذلك الضرر عن نفسه
ولمشاهدة البحث كاملا من هنا
اللهم صل على محمد وال محمد
واما الاحاديث فحدث بلا حرج.. وسنختصر على عناوين بعض الامهات مستندين على كلام صاحب المراجعات زاده الله شرفا في الدنيا والاخرة ....
حديث الغدير
أخرج الطبراني وغيره بسند مجمع على صحته ، عن زيد بن أرقم، قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، بغدير خم تحت شجرات، فقال: «أيها الناس يوشك أن أدعى فأجيب ، واني مسؤول ، وانكم مسؤولون ، فماذا أنتم قائلون؟ قالوا: نشهد أنك قد بلغت وجاهدت ونصحت فجزاك الله خيراً، فقال: أليس تشهدون أن لا إله إلا الله، وأن محمداً عبده ورسوله، وأن جنته حق، وأن ناره حق، وأن الموت حق، وأن البعث حق بعد الموت، وأن السعة آتية لا ريب فيها، وأن الله يبعث من في القبور؟ قالوا: بلى نشهد بذلك، قال: اللهم اشهد، ثم قال: يا أيها الناس ان الله مولاي، وأنا مولى المؤمنين، وأنا اولى بهم من أنفسهم ، فمن كنت مولاه ، فهذا مولاه ـ يعني علياً ـ اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، ثم قال: يا أيها الناس اني فرطكم، وانكم واردون على الحوض؛ حوض أعرض مما بين بصري الى صنعاء، فيه عدد النجوم قد حان من فضة، واني سائلكم حين تردون علي عن الثقلين، كيف تخلفوني فيهما، الثقل الأكبر كتاب الله عز وجل، سبب طرفه بيد الله تعالى، وطرفه بأيديكم، فاستمسكوا به لا تضلوا ولا تبدلوا، وعترتي أهل بيتي، فانه قد نبأني اللطيف الخبير أنهما لن ينقضيا حتى يردا علي الحوض اهـ. » والمصادر يصعب حصرها للتوسعة يراجع كتاب الغدير للعلامة الاميني قدس سره .
حيث:
رواه أحمد بن حنبل من ـ 40 ـ طريقاً، وابن جرير الطبري من ـ 72 ـ طريقاً ، والجزري المقري من ـ 80 ـ طريقاً، وابن عقدة من ـ 105 ـ طرقا وأبو سعد السجستاني من ـ 120 ـ طريقاً ، وأبو بكر الجعابي من ـ 125 ـ طريقاً ، ومحمد اليمني أن له ـ 150 ـ طريقاً ،رواه أبو العلاء العطار الهمداني من 250 ـ طريقاً. الغدير: 1/15
قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي بن أبي طالب عليه السلام ((أنت ولي كل مؤمن بعدي)) من مصادر هذا الحديث:
أخرجه أبو داود وغيره من أصحاب السنن عن أبي عوانة الوضاح بن عبدالله اليشكري عن أبي بلج يحيى بن سليم الفزاري عن عمرو بن ميمون الأودي عن ابن عباس مرفوعاً، ورجال هذا السند كلهم حجج، وقد احتج بكل منهم الشيخان في صحيحيهما إلا يحيى بن سليم، فانهما لم يخرجا له، لكن أئمة الجرح والتعديل صرحوا بوثاقته، وأنه كان من الذاكرين الله كثيراً. وقد نقل الذهبي حيث ترجمه في الميزان توثيقه عن ابن معين، والنسائي، والدارقطني، ومحمد بن سعد، وأبي حاتم، وغيرهم. يوجد في مسند أحمد بن حنبل: 5/25 ح3062 بسند ص صحيح طدار المعارف بمصر، الاستيعاب لابن عبدالبر بهامش الاصابة:3/28، الاصابة لابن حجر: 2/509، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: 55 و182 ط اسلامبول وص215 ط الحيدرية، المستدرك للحاكم: 3/134 ط أفست، تلخيص المستدرك للذهبي مطبوع بذيل المستدرك، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 1/384 ح490. راجع بقية مصادر الحديث تحت رقم (468) فيما تقدم وما يأتي تحت رقم (518).
قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهو آخذ بضبع علي: «هذا امام البررة، قاتل الفجرة، منصور من نصره مخذول من خذله، ثم مد بها صوته». أخرجه الحاكم من حديث جابر في ص129 من الجزء الثالث من صحيحه المستدرك ، ثم قال: صحيح الاسناد ولم يخرجاه .
وهذا هو الحديث 2527 من أحاديث الكنز ص153 من جزئه 6، وأخرجه الثعلبي من حديث أبي ذر في تفسير آية الولاية من تفسيره الكبير يوجد في: مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي: 84 ح120 و125، المناقب للخوارزمي الحنفي: 111، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 2/476 ح996 و997، كفاية الطالب للكنجي الشافعي: 221 ط الحيدرية وص99 ط الغري، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: 72 و185 و234 و250 و284 ط اسلامبول وص82 و219 و278 و341 ط الحيدرية، الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: 108، فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي: 57 ط الحيدرية وص25 ط المطبعة الاسلامية بالأزهر، اسعاف الراغبين بهامش نور الأبصار: 158 ط السعيدية وص143 ط العثمانية، الصواعق المحرقة: 123 ط الحيدرية وص75 ط الميمنية بمصر، مطالب السؤول لابن طلحة الشافعي: 31 ط طهران و: 1/86 ط النجف، ميزان الاعتدال: 1/110، الجامع الصغير للسيوطي الشافعي: 2/140 ط مصطفى محمد و: 2/56 ط الميمنية بمصر، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد: 5/29 و30، احقاق الحق: 4/234 ط طهران، فرائد السمطين: 1/157 ح199 و151.
قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أوحي اليَّ في علي ثلاث: أنه سيد المسلمين وامام المتقين، وقائد الغر المحجلين»، أخرجه الحاكم في أول صفحة 138 من الجزء 3، من المستدرك ، ثم قال: هذا حديث صحيح الاسناد، ولم يخرجاه . وأخرجه البارودي، وابن قانع، وأبو نعيم، والبزار، وهو الحديث 2628 من أحاديث الكنز: 157 من جزئه السادس ،يوجد في: المعجم الصغير للطبراني: 2/88، مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي: 65 ح93 وص104 ح146 و137، المناقب للخوارزمي الحنفي: 235، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي: 114، الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: 107، مجمع الزوائد: 9/121، أسد الغابة: 1/69 و: 3/116، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 2/257 ح773 و774، فضائل الخمسة: 2/100، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: 81 ط اسلامبول، احقاق الحق: 4/11 ط طهران، فرائد السمطين: 1/143.
قوله صلى الله عليه وآله وسلم، وقد اشار بيده الى علي: «ان هذا أول من آمن بي، وأول من يصافحني يوم القيامة، وهذا الصديق الأكبر، وهذا فاروق هذه الأمة، يفرق بين الحق والباطل، وهذا يعسوب المؤمنين… الحديث
من مصادره : أخرجه الطبراني في الكبير من حديث سلمان وأبي ذر، وأخرجه البيهقي في سننه؛ وابن عدي في الكامل من حديث حذيفة، وهو الحديث 2608 من أحاديث الكنز ص156 من جزئه السادس يوجد في: ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 1/76 ح121، مجمع الزوائد: 9/102، كفاية الطالب للكنجي الشافعي: 187 ط الحيدرية وص79 ط الغري، الغدير للأميني: 2/313، الاصابة: 4/171، الاستيعاب بهامش الاصابة: 4/170، أسد الغابة: 5/287، ميزان الاعتدال: 2/417، احقاق الحق: 4/29، فرائد السمطين: 1/39 و140
قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «من اطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع علياً فقد أطاعني، ومن عصى علياً فقد عصاني». أخرجه الحاكم في ص121 من الجزء الثالث من المستدرك، والذهبي في تلك الصفحة من تلخيصه، وصرح كل منهما بصحته على شرط الشيخين ، يوجد في: المستدرك للحاكم: 3/121 و128، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 2/268 ح788، الرياض النضرة: 2/220. وقريب منه في: ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: 205 و257 ط اسلامبول وص307 و242 ط الحيدرية، ذخائر العقبى: 66 وراجع ما يأتي تحت رقم (747).
قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «يا عمار اذا رأيت علياً قد سلك وادياً وسلك الناس وادياً غيره فاسلك مع علي، ودع الناس، فانه لن يدلك على ردى ولن يخرجك من هدى )) أخرجه الديلمي عن عمار وأبي أيوب، كما في أول ص156 من الجزء 6 من الكنز يوجد في: ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: 3/170 ح1208، المناقب للخوارزمي الحنفي: 57.
ونتيجة لاستقراء احمد بن حنبل فقد قال : «ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله من الفضائل ماجاء لعلي بن أبي طالب» والمفضول لا يقدم على الفاضل
ولو اردنا حصر النصوص الصادرة من السنة لاحتجنا الى المجلدات . فنكتفي بهذه الاشارات العظيمة .
ان قضيم ومسالة الامامة ثابت عقلا ونقلا ولا مناص لمن يريد النجاة ان يتحقق من وجوبها واصلها ويدفع بذلك الضرر عن نفسه
ولمشاهدة البحث كاملا من هنا