تويت
س1: اشرح قوله: ( الطَّهَارَةُ : اسْمٌ لِلْوُضُوءِ أَوْ الْغُسْلِ أَوْ التَّيَمُّمِ ، عَلَى وَجْهٍ لَهُ تَأْثِيرٌ فِي اسْتِبَاحَةِ الصَّلَاةِ) .
س2: اجب عن الأسئلة الآتية مبيناً رأي المصنف ‡ .
1. ما هو رأي المصنف في النية بالنسبة للوضوء ؟
2.ما هو رأي المصنف في وضوء الميت ؟
3.ما هو رأي المصنف في وجود أجزاء متناثرة من بدن الميت ؟
س3 : أعط سبب تردد المصنف لاثنين فقط :
1. الْمَاءُ الْمُسْتَعْمَلُ فِي الْحَدَثِ الْأَكْبَرِ طَاهِرٌ ، وَهَلْ يُرْفَعُ بِهِ الْحَدَثُ ثَانِيًا ؟ فِيهِ تَرَدُّدٌ ، وَالْأَحْوَطُ الْمَنْعُ .
2. اخْتِلَافُ أَجْنَاسِ النَّجَاسَةِ مُوجِبٌ لِتَضَاعُفِ النَّزْحِ ، وَفِي تَضَاعُفِهِ مَعَ التَّمَاثُلِ تَرَدُّدٌ .
3. ذَاتُ الْعَادَةِ تَتْرُكُ الصَّلَاةَ وَالصَّوْمَ بِرُؤْيَةِ الدَّمِ إجْمَاعًا ، وَفِي الْمُبْتَدِئَةِ تَرَدُّدٌ ، الْأَظْهَرُ أَنَّهَا تَحْتَاطُ لِلْعِبَادَةِ .
| عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال : ( مَن أتى قبرَ الحسينِ عليه السلام عارفاً بحقّه غفرَ اللهُ له ما تقدَّم مِن ذنبه وما تأخّر ) . (كامل الزيارات / الباب 54 حديث 3 ص150) |
س4 : إذا غسل بعض أعضائه ثم أحدث. في هذا الفرض بيّن المحقق الحلي أقوالاً، بيّنها مع الشرح، وأعطِ رأي المصنف ‡.
س5 : ما المقصود من العبارتين الآتيتين؟
1- الاستباحة:
2- رفع الحدث:
- وما هو الفرق بينهما؟