س1 : استدل الشارح على وجوب المعرفة بدليلين ( عقلي و نقلي ) واستدل بالنقلي بقوله تعالى : Pإِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ، وبقول النبيk : « ويل لمن لاكها بين لحييه ثم لم يتدبرها » ، اذكري وجه الاستدلال من خلال الآية والرواية .
س2: قال الماتن: ( الصفة الرابعة : أنه تعالى مريد وكاره ؛ لأن تخصيص الأفعال بإيجادها في وقت دون آخر لا بد له من مخصص وهو الإرادة ، ولأنه تعالى أمر ونهى وهما يستلزمان الإرادة والكراهة بالضرورة ) ، اشرحي ذلك مفصلاً ، من دون التعرض لأقوال المذاهب الأخرى .
س3 : قال الماتن: ( أنه تعالى ليس محلاً للحوادث ؛ لامتناع انفعاله عن غيره ، وامتناع النقص عليه ) ، اشرحي ذلك مفصلاً.
س4 : اذكري الدليل على أن علمه تعالى يتعلق بكل معلوم مفصلاً .
س5: قال الشارح: ( في الاستدلال على عدم كون كلامه تعالى قديماً بل حادثاً ) ، إن هناك وجوهاً اذكريها مفصلاً
س2: قال الماتن: ( الصفة الرابعة : أنه تعالى مريد وكاره ؛ لأن تخصيص الأفعال بإيجادها في وقت دون آخر لا بد له من مخصص وهو الإرادة ، ولأنه تعالى أمر ونهى وهما يستلزمان الإرادة والكراهة بالضرورة ) ، اشرحي ذلك مفصلاً ، من دون التعرض لأقوال المذاهب الأخرى .
س3 : قال الماتن: ( أنه تعالى ليس محلاً للحوادث ؛ لامتناع انفعاله عن غيره ، وامتناع النقص عليه ) ، اشرحي ذلك مفصلاً.
س4 : اذكري الدليل على أن علمه تعالى يتعلق بكل معلوم مفصلاً .