تويت
التفاح : تشوى ثمرة تفاح في الفرن ، ويستخدم اللب دافئاً في عمل كمادات للعين لتخيف الالتهاب أو لإزالة الإجهاد عنها .
يفيد في آلام العين ، وذلك بأن تسحق تفاحة وتمزج بحليب مرضعة على قطعة قماش ، ثم توضع على العين المصابة ككمادة.
الملفوف : استخدم الإغريق عصارة الملفوف الأبيض الطازج مع مقدرا بسيط من عسل النحل في علاج التهابات العين
المصحوبة بإفرازات أو تدميع .
البابونج : يستخدم البابونج في صور مختلفة لتلطيف التهابات أو ألم العين ، فيؤخذ في صورة شاي .
أو يعمل من الشاي كمادات للعين ، أو يستخدم الشاي النقي في عمل سطف للعينين .
الشمر : لغسل العينين وتلطيف الألم الالتهاب ، يضاف 2/1 ملعقة صغيرة من بودرة الشمر (مطحون البذور) إلى
حوالي 100 غرام من الماء البارد النقي ، ثم يصفى الماء جيداً ، ويستخدم هذا المنقوع في عمل غسيل للعينين .
ماء الورد : من أبسط الوسائل الطبيعية لتلطيف التهاب العينين استخدم ماء الورد في عمل كمادات للعينين ، حيث أنه يتميز
بمفعول قوي كملطف للعينين .
الزعتر : جاء في الطب الشعبي الإغريقي ، أن إضافة الزعتر إلى الطعام يساعد على تقوية الرؤية وعلاج العتامات ،
فلا مانع من التجربة .
البقدونس : عصير البقدونس الطازج يقطر منه نقطة أو نقطتان في العين الملتهبة أو الرمداء .
البيض : يقطر من زلال البيض للعين الوارمة ورماً حاراً ، ويعمل كمادة .
جوز : منقوع ورق الجوز يستعمل من الخارج لغسل العيون فيشطفها .
زيت الزيتون : يقطر بعصير ورق الزيتون للعيون الدامعة والملتهبة .
كما يكتحل بالزيت لتقوية البصر ، كما يكتحل بالزيت الأهداب فتطول وتقوى.
رمان : يطبخ بماء شحم الرمان بيسير من العسل ، ويقطر منه لضفرة العين .
العسل : يمزج قليل من العسل بماء الورد ويقطر للعين الملتهبة . كما يعالج به الجفون والقرينة .
الخس : تغسل العيون بمغلي ورق الخس الممزوج بماء الورد لإراحة العيون المتعبة ولمعالجة تورم الجفون .