بسم الله اولاواخرا
اللهم صل على محمدوال محمد
زينب بنت رسول الله(صلى الله عليه وآله)(1)
قرابتها بالمعصوم
ابنة النبي محمّد(صلى الله عليه وآله)، وأُخت السيّدة فاطمة الزهراء(عليها السلام)، وخالة الإمامينِ الحسن والحسين(عليهما السلام).
اسمها ونسبها
زينت بنت محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب.
أُمّها
خديجة بنت خويلد بن أسد الأسدي.
ولادتها
ولدت عام 10 قبل البعثة، ومن المحتمل أنّها ولدت في مكّة باعتبارها مكّية.
زوجها
ابن خالتها، أبو العاص بن الربيع بن عبد العزّى.
من أولادها
أُمامة، تزوّجها الإمام علي(عليه السلام) بعد فاطمة الزهراء(عليها السلام)، بوصية منها(عليها السلام).
وفاتها
تُوفّيت عام 7 أو 8ﻫ بالمدينة المنوّرة.
وقال ابن عباس: «لمّا ماتت زينب بنت رسول الله(صلى الله عليه وآله) وقف ـ يعني رسول الله ـ على شفير القبر وفاطمة تبكي، فجعل يأخذ ثوبه فيمسح عينيها فبكين النساء، فضربهن عمر بسوطه، فقال: يا عمر دعهن؛ فإنّ العين دامعة والنفس مصابة، ابكين وإيّاكن وبقيعة الشيطان، فإنّه ما يكن من القلب والعين فمن الله، وما يكن من اليد واللسان فمن الشيطان»(2).
ــــــــــــــــــــــــــ
1. اُنظر: إعلام الورى بأعلام الهدى 1/275.
2. بشارة المصطفى: 420 ح26.
اللهم صل على محمدوال محمد
زينب بنت رسول الله(صلى الله عليه وآله)(1)
قرابتها بالمعصوم
ابنة النبي محمّد(صلى الله عليه وآله)، وأُخت السيّدة فاطمة الزهراء(عليها السلام)، وخالة الإمامينِ الحسن والحسين(عليهما السلام).
اسمها ونسبها
زينت بنت محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب.
أُمّها
خديجة بنت خويلد بن أسد الأسدي.
ولادتها
ولدت عام 10 قبل البعثة، ومن المحتمل أنّها ولدت في مكّة باعتبارها مكّية.
زوجها
ابن خالتها، أبو العاص بن الربيع بن عبد العزّى.
من أولادها
أُمامة، تزوّجها الإمام علي(عليه السلام) بعد فاطمة الزهراء(عليها السلام)، بوصية منها(عليها السلام).
وفاتها
تُوفّيت عام 7 أو 8ﻫ بالمدينة المنوّرة.
وقال ابن عباس: «لمّا ماتت زينب بنت رسول الله(صلى الله عليه وآله) وقف ـ يعني رسول الله ـ على شفير القبر وفاطمة تبكي، فجعل يأخذ ثوبه فيمسح عينيها فبكين النساء، فضربهن عمر بسوطه، فقال: يا عمر دعهن؛ فإنّ العين دامعة والنفس مصابة، ابكين وإيّاكن وبقيعة الشيطان، فإنّه ما يكن من القلب والعين فمن الله، وما يكن من اليد واللسان فمن الشيطان»(2).
ــــــــــــــــــــــــــ
1. اُنظر: إعلام الورى بأعلام الهدى 1/275.
2. بشارة المصطفى: 420 ح26.