بسم الله الرحمن الرحيم
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يستحب للمتخلي ــ على ما ذكره العلماء (رض) ــ أن يكون بحيث لا يراه الناظر ولو بالابتعاد عنه، كما يستحب له تغطية الرأس والتقنع وهو يجزئ عنها، والتسمية عند التكشف، والدعاء بالمأثور، وتقديم الرجل اليسرى عند الدخول، واليمنى عند الخروج، والاستبراء، وأن يتكئ حال الجلوس على رجله اليسرى، ويفرج اليمنى.
ويكره الجلوس للتخلي في الشوارع والمشارع ومساقط الثمار ومواضع اللعن كأبواب الدور ونحوها من المواضع التي يكون المتخلي فيها عرضة للعن الناس والمواضع المعدة لنزول القوافل، بل ربما يحرم الجلوس في هذه المواضع لطروّ عنوان محرّم، وكذا يكره استقبال قرص الشمس أو القمر بفرجه، واستقبال الريح بالبول، والبول في الأرض الصلبة، وفي ثقوب الحيوان، وفي الماء خصوصاً الراكد، والأكل والشرب حال الجلوس للتخلي، والكلام بغير ذكر الله، إلى غير ذلك مما ذكره العلماء (رض).
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم ثنى سماحته دام ظله الى مكروهات التخلي فقال
(ويكره الجلوس للتخلي في الشوارع ) أي الطرق (والمشارع ) جمع تكسير للمشرعة مشارع ، كجمعك للمطرقة مطارق ، وهو المكان المعد عادة لشرب الماء من النهر (ومساقط الثمار ) وهو المكان الذي يحيط بالشجرة المثمرة (ومواضع اللعن كأبواب الدور ونحوها من المواضع التي يكون المتخلي فيها عرضة للعن الناس ) لان فيها اذية المسلم (والمواضع المعدة لنزول القوافل،) في السابق كانت قوافل اما الآن فاماكن وقوف السيارات والباصات ... الى آخره ( بل ربما يحرم الجلوس في هذه المواضع لطروّ عنوان محرّم،) المقصود من الجلوس طبعا في حال التخلي كأذية المؤمنين مثلا او ماشابه ( وكذا يكره استقبال قرص الشمس أو القمر بفرجه، واستقبال الريح بالبول، ) أي انه يتبول في مصد الرياح (والبول في الأرض الصلبة، وفي ثقوب الحيوان، وفي الماء خصوصاً الراكد، والأكل والشرب حال الجلوس للتخلي، والكلام بغير ذكر الله، إلى غير ذلك مما ذكره العلماء (رض)، وهنا سماحته ايضا قد ذكر ان هذه الكراهة على ما ذكرها الفقهاء السابقون رضوان الله تعالى عليهم ، أي انه ثابت عندهم
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق اجمعين محمد وآله الطاهرين .
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يستحب للمتخلي ــ على ما ذكره العلماء (رض) ــ أن يكون بحيث لا يراه الناظر ولو بالابتعاد عنه، كما يستحب له تغطية الرأس والتقنع وهو يجزئ عنها، والتسمية عند التكشف، والدعاء بالمأثور، وتقديم الرجل اليسرى عند الدخول، واليمنى عند الخروج، والاستبراء، وأن يتكئ حال الجلوس على رجله اليسرى، ويفرج اليمنى.
ويكره الجلوس للتخلي في الشوارع والمشارع ومساقط الثمار ومواضع اللعن كأبواب الدور ونحوها من المواضع التي يكون المتخلي فيها عرضة للعن الناس والمواضع المعدة لنزول القوافل، بل ربما يحرم الجلوس في هذه المواضع لطروّ عنوان محرّم، وكذا يكره استقبال قرص الشمس أو القمر بفرجه، واستقبال الريح بالبول، والبول في الأرض الصلبة، وفي ثقوب الحيوان، وفي الماء خصوصاً الراكد، والأكل والشرب حال الجلوس للتخلي، والكلام بغير ذكر الله، إلى غير ذلك مما ذكره العلماء (رض).
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم ثنى سماحته دام ظله الى مكروهات التخلي فقال
(ويكره الجلوس للتخلي في الشوارع ) أي الطرق (والمشارع ) جمع تكسير للمشرعة مشارع ، كجمعك للمطرقة مطارق ، وهو المكان المعد عادة لشرب الماء من النهر (ومساقط الثمار ) وهو المكان الذي يحيط بالشجرة المثمرة (ومواضع اللعن كأبواب الدور ونحوها من المواضع التي يكون المتخلي فيها عرضة للعن الناس ) لان فيها اذية المسلم (والمواضع المعدة لنزول القوافل،) في السابق كانت قوافل اما الآن فاماكن وقوف السيارات والباصات ... الى آخره ( بل ربما يحرم الجلوس في هذه المواضع لطروّ عنوان محرّم،) المقصود من الجلوس طبعا في حال التخلي كأذية المؤمنين مثلا او ماشابه ( وكذا يكره استقبال قرص الشمس أو القمر بفرجه، واستقبال الريح بالبول، ) أي انه يتبول في مصد الرياح (والبول في الأرض الصلبة، وفي ثقوب الحيوان، وفي الماء خصوصاً الراكد، والأكل والشرب حال الجلوس للتخلي، والكلام بغير ذكر الله، إلى غير ذلك مما ذكره العلماء (رض)، وهنا سماحته ايضا قد ذكر ان هذه الكراهة على ما ذكرها الفقهاء السابقون رضوان الله تعالى عليهم ، أي انه ثابت عندهم
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق اجمعين محمد وآله الطاهرين .