تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الأَولى في كيفية الاستبراء من البول أن يمسح من المقعدة إلى أصل القضيب ثلاثاً، ثم منه إلى رأس الحشفة ثلاثاً، ثم ينترها ثلاثاً، ويكفي سائر الكيفيات المشاركة مع هذه الكيفية في الضغط على جميع المجرى من المقعدة على وجه تتوجه قطرة البول المحتمل وجودها فيه إلى رأس الحشفة وتخرج منه، ولا يكفي في ذلك ما دون الثلاث، ولا تقديم المتأخر.
وفائدة الاستبراء طهارة البلل الخارج بعده إذا احتمل أنه بول، ولا يجب الوضوء منه.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قبل الحديث عن المسألة اود الاشارة الى مفاهيم مهمة
يقال ،استفهام ، استفسار ، استفتاء ، استنجاء ، استبراء ....... الى آخره من الكلمات التي تبدأ ب (الف ، سين)
فالاستفهام : أي طلب الفهم
والاسفسار: أي طلب التفسير
والاستفتاء : أي طلب الافتاء
الاستنجاء : أي طلب النجو ، النجو هو المكان المنخفض ، واخذت كلمة الاستنجاء على اعتبار ان الانسان بطبيعة الحال يستتر عن الناضر في تغوطه .
الاستبراء : أي طلب البرء او النقاء
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك استبراء من المني ، ويكون بالبول
وهناك استبراء من البول ، ويكون بالخرطات التسع الآتي الحديث عنها هنا
وهناك استبراء للحيوان الجلال ،عندما يتعود على اكل عذرة الانسان ، وسيكون الحديث عنه في محله ان شاء الله تعالى .
نعم :
قال سماحته دام ظله (الاولى ) وليس هي صورة من صور الاحتياط الاستحبابي ، بل هناك عمل اولى بالتقديم على عمل آخر، فهناك كيفيات كثيرة في عملية الاستبراء عددها المتقدمون من الفقهاء ، وهناك منهم من يرى العمل بهذه الكيفية التي سيذكرها سماحته ، انها كيفية تعبدية ولا يجزي غيرها .
ولكن سماحته هنا يرى ان هذه الكيفية هي ليست تعبدية وهذا اولا ، وثانيا انها اولى من غيرها
وهذه الكيفية عبارة عن 3 مراحل بالترتيب.
المرحلة الاولى : قوله (أن يمسح من المقعدة إلى أصل القضيب ثلاثاً )
(أن يمسح ) المسح يكون باصابعه (من المقعد ) أي مكان مخرج الغائط ( الى اصل القضيب ) أي مبدأ القضيب ( ثلاثا )
أي ثلاث مسحات
المرحلة الثانية : قوله (ثم منه إلى رأس الحشفة ثلاثاً)
(ثم منه ) أي من اصل القضيب
المرحلة الثالثة : قوله (ثم ينترها ثلاثاً )
(ينترها) أي ينتر رأس الحشفة
بقية الكلام يأتي والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الأَولى في كيفية الاستبراء من البول أن يمسح من المقعدة إلى أصل القضيب ثلاثاً، ثم منه إلى رأس الحشفة ثلاثاً، ثم ينترها ثلاثاً، ويكفي سائر الكيفيات المشاركة مع هذه الكيفية في الضغط على جميع المجرى من المقعدة على وجه تتوجه قطرة البول المحتمل وجودها فيه إلى رأس الحشفة وتخرج منه، ولا يكفي في ذلك ما دون الثلاث، ولا تقديم المتأخر.
وفائدة الاستبراء طهارة البلل الخارج بعده إذا احتمل أنه بول، ولا يجب الوضوء منه.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قبل الحديث عن المسألة اود الاشارة الى مفاهيم مهمة
يقال ،استفهام ، استفسار ، استفتاء ، استنجاء ، استبراء ....... الى آخره من الكلمات التي تبدأ ب (الف ، سين)
فالاستفهام : أي طلب الفهم
والاسفسار: أي طلب التفسير
والاستفتاء : أي طلب الافتاء
الاستنجاء : أي طلب النجو ، النجو هو المكان المنخفض ، واخذت كلمة الاستنجاء على اعتبار ان الانسان بطبيعة الحال يستتر عن الناضر في تغوطه .
الاستبراء : أي طلب البرء او النقاء
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك استبراء من المني ، ويكون بالبول
وهناك استبراء من البول ، ويكون بالخرطات التسع الآتي الحديث عنها هنا
وهناك استبراء للحيوان الجلال ،عندما يتعود على اكل عذرة الانسان ، وسيكون الحديث عنه في محله ان شاء الله تعالى .
نعم :
قال سماحته دام ظله (الاولى ) وليس هي صورة من صور الاحتياط الاستحبابي ، بل هناك عمل اولى بالتقديم على عمل آخر، فهناك كيفيات كثيرة في عملية الاستبراء عددها المتقدمون من الفقهاء ، وهناك منهم من يرى العمل بهذه الكيفية التي سيذكرها سماحته ، انها كيفية تعبدية ولا يجزي غيرها .
ولكن سماحته هنا يرى ان هذه الكيفية هي ليست تعبدية وهذا اولا ، وثانيا انها اولى من غيرها
وهذه الكيفية عبارة عن 3 مراحل بالترتيب.
المرحلة الاولى : قوله (أن يمسح من المقعدة إلى أصل القضيب ثلاثاً )
(أن يمسح ) المسح يكون باصابعه (من المقعد ) أي مكان مخرج الغائط ( الى اصل القضيب ) أي مبدأ القضيب ( ثلاثا )
أي ثلاث مسحات
المرحلة الثانية : قوله (ثم منه إلى رأس الحشفة ثلاثاً)
(ثم منه ) أي من اصل القضيب
المرحلة الثالثة : قوله (ثم ينترها ثلاثاً )
(ينترها) أي ينتر رأس الحشفة
بقية الكلام يأتي والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين