تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مسألة 66: إذا شك في الاستبراء أو الاستنجاء بنى على عدمه، وإن كان من عادته فعله، وإذا شك من لم يستبرئ في خروج رطوبة بنى على عدمها وإن كان ظاناً بالخروج
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال سماحته دام ظله
(إذا شك في الاستبراء أو الاستنجاء بنى على عدمه) أي بنى على عدم الاستبراء وعدم الاستنجاء ، يعني اذا شك انه هل استبرأ بعد البول ام لا ، او انه هل استنجى ام لا ، يحكم على نفسه بانه لم يستبرأ ولم يستنجى ، لان بالاستبراء او بالاستنجاء ، اما ان يكون قد فعل فيصح العمل العبادي بعده ، واما ان لم يفعل فلايصح العمل العبادي الذي بعده (، وإن كان من عادته فعله ) أي فعل الاستبراء او الاستنجاء ، بحيث انه كان الاستبراء يعد من عادته وكذلك الاستنجاء ، ففي كل هذه الحالات عليه ان يبني انه لم يتطهر ،
ثم قال (وإذا شك من لم يستبرئ في خروج رطوبة ) الشك هنا ليس بالاستبراء ، يعني قد يفهم البعض انه شاك بانه استبرأ ام لم يستبرأ وهذا خطأ ، بل الكلام كأنه ، هناك شخص متيقن ، اوجازم انه لم يستبرأ لكنه شك في هل خرجت الرطوبة ام لا ،( يقول بنى على عدمها) أي على عدم خروج الرطوبة ، ثم قال ( وإن كان ظاناً بالخروج ) أي حتى اذا لم يكن شاك بخروج الرطوبة بل كان ظانا بخروج الطوبة ، يقول سماحته دام ظله ، كذلك الحال هو ان يبني على على عدم خروج الرطوبة
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين .
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مسألة 66: إذا شك في الاستبراء أو الاستنجاء بنى على عدمه، وإن كان من عادته فعله، وإذا شك من لم يستبرئ في خروج رطوبة بنى على عدمها وإن كان ظاناً بالخروج
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال سماحته دام ظله
(إذا شك في الاستبراء أو الاستنجاء بنى على عدمه) أي بنى على عدم الاستبراء وعدم الاستنجاء ، يعني اذا شك انه هل استبرأ بعد البول ام لا ، او انه هل استنجى ام لا ، يحكم على نفسه بانه لم يستبرأ ولم يستنجى ، لان بالاستبراء او بالاستنجاء ، اما ان يكون قد فعل فيصح العمل العبادي بعده ، واما ان لم يفعل فلايصح العمل العبادي الذي بعده (، وإن كان من عادته فعله ) أي فعل الاستبراء او الاستنجاء ، بحيث انه كان الاستبراء يعد من عادته وكذلك الاستنجاء ، ففي كل هذه الحالات عليه ان يبني انه لم يتطهر ،
ثم قال (وإذا شك من لم يستبرئ في خروج رطوبة ) الشك هنا ليس بالاستبراء ، يعني قد يفهم البعض انه شاك بانه استبرأ ام لم يستبرأ وهذا خطأ ، بل الكلام كأنه ، هناك شخص متيقن ، اوجازم انه لم يستبرأ لكنه شك في هل خرجت الرطوبة ام لا ،( يقول بنى على عدمها) أي على عدم خروج الرطوبة ، ثم قال ( وإن كان ظاناً بالخروج ) أي حتى اذا لم يكن شاك بخروج الرطوبة بل كان ظانا بخروج الطوبة ، يقول سماحته دام ظله ، كذلك الحال هو ان يبني على على عدم خروج الرطوبة
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين .