إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يا لثارات الزهراء أبشري بالثأر من عصابة الشيطانِ سيذوقون كؤوس الويل في النيرانِ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا لثارات الزهراء أبشري بالثأر من عصابة الشيطانِ سيذوقون كؤوس الويل في النيرانِ

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد

    نرفع أسمى آيات العزاء للمليك الأكبر حضرة صاحب الزمان بقية الله الاعظم أرواحنا فداه
    بذكرى شهادة الصدّيقة الكبرى حجة الله على الأئمة سيدة الأولين والآخرين
    السيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وآلها
    وصية الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله لامير المؤمنين عليه السلام
    بوديعته السيدة الزهراء سلام الله عليها ..


    عن أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) قال : "قبضت فاطمة (ع) في جمادى الآخرة
    يوم الثلاثاء ، لثلاث خلون منه سنة إحدى عشرة من الهجرة وكان سبب وفاتها
    أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا
    ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها وكان الرجلان من أصحاب النبي (ص)
    سألا أمير المؤمنين (ص) أن يشفع لهما إليها فسألها أمير المؤمنين (ع) فلما دخلا عليها
    قالا لها :"كيف أنت يا بنت رسول الله" قالت : "بخير بحمد الله" ثم قالت لهما :
    "ما سمعتما النبي يقول : "فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني و من آذاني فقد آذى الله""
    قالا: "بلى" قالت : "فو الله لقد آذيتماني" قال : "فخرجا من عندها (ع) وهي ساخطة عليهما"
    بحار الأنوار ج 43 ص 170
    دلائل الامامة ص 45




    وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت في حديث للامام الصادق عن الظهور و الرجعة...
    ويأتي محسن تحمله خديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت أسد أم أمير المؤمنين (ع)
    وهن صارخات وأمه فاطمة تقول : {هذا يومكم الذي كنتم توعدون}
    {اليوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضراً وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً}
    قال: فبكى الصادق (ع) حتى اخضلت لحيته بالدموع ، ثم قال : لا قرَّت عين لا تبكي عند هذا الذكر!
    قال : وبكى المفضل بكاء طويلاً ! ثم قال : يا مولاي ما في الدموع يا مولاي ؟
    فقال : ما لا يحصى إذا كان من محق .
    ثم قال المفضل : يا مولاي ما تقول في قوله تعالى : {وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت} ؟
    قال: يا مفضل والموؤدة والله محسن ، لأنه منا لا غير، فمن قال غير هذا فكذبوه
    قال المفضل : يا مولاي ثم ماذا؟ قال الصادق (ع) : تقوم فاطمة بنت رسول الله (ص)
    فتقول : اللهم أنجز وعدك وموعدك لي فيمن ظلمني وغصبني ، وضربني
    وجزعني بكل أولادي ، فتبكيها ملائكة السماوات السبع وحملة العرش ، وسكان الهواء ،
    ومن في الدنيا ، ومن تحت أطباق الثرى ، صائحين صارخين إلى الله تعالى ،
    فلا يبقى أحد ممن قاتلنا وظلمنا ورضي بما جرى علينا
    إلا قُتل في ذلك اليوم ألف قتلة .
    البحار ج53 ص24
    الهداية الكبرى ص405
    إلزام الناصب ج2 ص231


    ..عن الامام الكاظم (ع) قال : قلت لأبي : فما كان بعد خروج الملائكة عن رسول الله (ص)؟
    قال : فقال: ثم دعا علياً وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام وقال لمن في بيته :
    اخرجوا عني ، وقال لأم سلمة : كوني على الباب فلا يقربه أحد ، ففعلت ، ثم قال :
    يا علي أدن مني فدنا منه فأخذ بيد فاطمة فوضعها على صدره طويلاً ،
    وأخذ بيد علي بيده الأخرى فلما أراد رسول الله (ص) الكلام غلبته عبرته! فلم يقدر على الكلام ،
    فبكت فاطمة بكاء شديداً وعلي والحسن والحسين عليهم السلام لبكاء رسول الله (ص)!
    فقالت فاطمة: يا رسول الله قد قطعت قلبي ، وأحرقت كبدي لبكائك يا سيد النبيين من الأولين والآخرين،
    ويا أمين ربه ورسوله ويا حبيبه ونبيه ، مَن لولدي بعدَك؟ ولِذل ينزل بي بعدَك؟
    من لعلي أخيك وناصر الدين ؟ من لوحي الله وأمره ؟ ثم بكت وأكبت على وجهه فقبَّلته ،
    وأكب عليه علي والحسن والحسين صلوات الله عليهم فرفع رأسه (ص) إليهم
    ويدها في يده فوضعها في يد علي وقال له : يا أبا الحسن هذه وديعة الله
    ووديعة رسوله محمد عندك فاحفظ الله واحفظني فيها ، وإنك لفاعله .
    ياعلي هذه والله سيدة نساء أهل الجنة من الأولين والآخرين ، هذه والله مريم الكبرى
    أما والله ما بلغت نفسي هذا الموضع حتى سألت الله لها ولكم ، فأعطاني ما سألته ،
    يا علي انفذ لما أمرتك به فاطمة فقد أمرتها بأشياء أمر بها جبرئيل (ع)،
    واعلم يا علي إني راض عمن رضيت عنه ابنتي فاطمة ، وكذلك ربي وملائكته ،
    يا علي ويل لمن ظلمها وويل لمن ابتزها حقها ، وويل لمن هتك حرمتها ،
    وويل لمن أحرق بابها ، وويل لمن آذى خليلها ، وويل لمن شاقها وبارزها ،
    اللهم إني منهم بريء ، وهم مني برآء ، ثم سماهم رسول الله (ص) وضم فاطمة إليه
    وعلياً والحسن والحسين عليهم السلام وقال : اللهم إني لهم ولمن شايعهم سلم ،
    وزعيم بأنهم يدخلون الجنة ،
    وعدو وحرب لمن عاداهم وظلمهم وتقدمهم أو تأخر عنهم وعن شيعتهم
    ، زعيم بأنهم يدخلون النار
    ، ثم والله يا فاطمة لا أرضى حتى ترضي! ثم لا والله لا أرضى حتى ترضي!
    ثم لا والله لا أرضى حتى ترضي
    البحار ج22 ص484
    مجمع النورين ص66
    الصراط المستقيم ج2 ص92 مختصراً.


    عن ابن عباس ، قال : سألت النبي (ص) عن الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه ،
    قال: سأله بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين (ع) إلا تبت علي فتاب الله عليه .
    معاني الأخبار ص 125
    الأمالي للصدوق ص 134
    الخصال ص 270
    وسائل الشيعة ج 7 ص 99
    مستدرك الوسائل ج 5 ص 232
    العمدة ص 379
    الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف ص 112
    كتاب الأربعين للشيرازي ص 451
    بحار الأنوار ج 11 ص 176
    كتاب الأربعين للماحوزي ص 95
    تفسير نور الثقلين ج 1 ص 68
    كشف الغمة ج 2 ص 93
    غاية المرام ج 4 ص 174


    احتجاج علي (ع) مع أبي بكر في أمر فدك..
    عن حماد بن عثمان ، عن أبي عبد الله (ع) قال : فلما كان بعد ذلك جاء علي (ع)
    إلى ابي بكر وهو في المسجد وحوله المهاجرون والأنصار فقال : "يا أبا بكر
    لم منعت فاطمة ميراثها من رسول الله (ص) وقد ملكته في حياة رسول الله (ص)؟"
    فقال أبو بكر: "هذا فئ للمسلمين ، فإن أقامت شهودا ان رسول الله (ص) جعله لها ،
    وإلا فلا حق لها فيه ،"
    فقال : أمير المؤمنين (ع) : "يا أبا بكر تحكم فينا بخلاف حكم الله في المسلمين؟"
    قال : "لا" قال : "فإن كان في يد المسلمين شئ يملكونه ثم ادعيت أنا فيه ، من تسئل البينة؟"
    قال : "إياك كنت أسئل البينة ،" قال : "فما بال فاطمة (ع) سئلتها البينة على ما في يدها
    وقد ملكته في حياة رسول الله (ص) وبعده ولم تسئل المسلمين البينة على ما ادعوها شهودا
    كما سئلتني على ما ادعيت عليهم ،" فسكت أبو بكر،
    فقال عمر: "يا علي دعنا من كلامك فإنا لا نقوي على حجتك ، فأن أتيت بشهود عدول
    وإلا فهو فئ للمسلمين لاحق لك ولا لفاطمة فيه .
    " فقال أمير المؤمنين (ع) : "يا أبا بكر تقرأ كتاب الله ؟" قال : "نعم"
    قال : "أخبرني عن قول الله عز وجل :
    {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}
    فينا نزلت أم في غيرنا ؟" قال : "بل فيكم" قال : "فلو أن شهودا شهدوا على فاطمة
    بنت رسول الله (ص) بفاحشة ، ما كنت صانعا بها ؟"
    قال : "كنت أقيم عليها الحد كما أقيم على سائر نساء المسلمين"
    قال : "إذاََ كنت عند الله من الكافرين" قال : "ولم؟" قال : "لأنك رددت شهادت الله لها بالطهارة
    وقبلت شهادة الناس عليها ، كما رددت حكم الله وحكم رسول الله إذ جعل لها فدك
    وقبَضَتْهُ في حياته ، ثم قبلت شهادة أعرابي بائل على عقبيه عليها وأخذت منها فدك
    وزعمت أنه فئ للمسلمين .
    وقد قال رسول الله (ص) : "البينة على المدعي واليمين على المدعى عليه ،"
    فرددت قول رسول الله (ص) : "البينة على من ادعى واليمين على من ادعي عليه""
    قال : فدمدم الناس وأنكر بعضهم وقالوا : "صدق والله علي ،" ورجع علي (ع) إلى منزله ،
    قال : ودخلت فاطمة (ع) المسجد فطافت على قبر أبيها وهي تقول :
    قد كان بعدك أنباء وهنبثة ... لو كنت شاهدها لم تكثر الخطب
    إنا فقدناك فقد الأرض وابلها ... و اختل قومك فاشهدهم ولاتغب
    ‏قد كان جبريل بالآيات يؤنسنا ... فغاب عنا فكل الخير محتجب
    و كنت بدرا ونورا يستضاء به ... عليك ينزل من ذي العزة الكتب
    تجهمتنا رجال و استخف بنا ... إذ غبت عنا فنحن اليوم نغتصب
    فسوف نبكيك ماعشنا وما بقيت ... منا العيون بتهمال لها سكب
    الاحتجاج ج 1 ص 92
    بحار الأنوار ج 29 ص 128
    بيت الأحزان ص 134





    عن ابن عباس قال : سمعت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام يقول :
    دخل رسول الله صلى الله عليه السلام ذات يوم على فاطمة سلام الله عليها وهي حزينة
    فقال لها : ما حزنك يا بنية؟ قالت : يا أبه ذكرت المحشر ووقوف الناس عراة يوم القيامة
    قال : يابنية إنه ليوم عظيم ولكن قد أخبرني جبرئيل عن الله عز وجل أنه قال :
    أول من تنشق عنه الارض يوم القيامة أنا ثم أبي إبراهيم ثم بعلك علي بن أبي طالب عليه السلام
    ثم يُبعث الله إليك جبرئيل في سبعين ألف ملك فيضرب على قبرك سبع قباب من نور
    ثم يأتيك إسرافيل بثلاث حلل من نور فيقف عند رأسك فينادينك يا فاطمة بنت محمد!
    قومي إلى محشرك ، فتقومين آمنة روعتك ، مستورة عورتك ، فيناولك إسرافيل الحلل فتلبسينها
    ويأتيك زوقائيل بنجيبة من نور، زمامها من لؤلؤ رطب عليها محفة من ذهب ، فتركبينها
    ويقود زوقائيل بزمامها ، وبين يديك سبعون ألف ملك بأيديهم ألوية التسبيح ، فإذا جد بك السير
    استقبلتك سبعون ألف حوراء ، يستبشرون بالنظر إليك بيد كل واحدة منهن مجمرة من نور
    يسطع منها ريح العود من غير نار، وعليهن أكاليل الجوهر المرصع بالزبرجد الاخضر،
    فيسرن عن يمينك ، فإذا سرت مثل الذي سرت من قبرك إلى أن لقينك ،
    استقبلتك مريم بنت عمران ، في مثل من معك من الحور فتسلم عليك وتسير هي
    ومن معها عن يسارك ، ثم تستقبلك أمك خديجة بنت خويلد أول المؤمنات بالله ورسوله ،
    ومعها سبعون ألف ملك بأيديهم ألوية التكبير فإذا قربت من الجمع استقبلتك حواء
    في سبعين ألف حوراء ومعها آسية بنت مزاحم فتسير هي ومن معها معك ، فإذا توسطت الجمع ،
    وذلك أن الله يجمع الخلائق في صعيد واحد ، فيستوي بهم الاقدام
    ثم ينادي مناد من تحت العرش يسمع الخلائق : غضوا أبصاركم حتى تجوز فاطمة الصديقة
    بنت محمد ومن معها ، فلا ينظر إليك يومئذ إلا إبراهيم خليل الرحمن صلوات الله وسلامه عليه
    وعلي بن أبي طالب ، ويطلب آدم حوا فيراها مع أمك خديجة أمامك...

    ثم ينصب لك منبر من النور فيه سبع مراقي بين المرقاة إلى المرقاة صفوف الملائكة ،
    بأيديهم ألوية النور، ويصطف الحور العين عن يمين المنبر وعن يساره وأقرب النساء معك
    عن يسارك حواء وآسية فإذا صرت في أعلى المنبر أتاك جبرئيل ع فيقول لك :
    يا فاطمة سلي حاجتك ، فتقولين : يا رب أرني الحسن والحسين فيأتيانك
    وأوداج الحسين تشخب دماً ، وهو يقول : يا رب خذ لي اليوم حقي ممن ظلمني ،
    فيغضب عند ذلك الجليل ، ويغضب لغضبه جهنم والملائكة أجمعون ، فتزفر جهنم عند ذلك
    زفرة ثم يخرج فوج من النار ويلتقط قتلة الحسين وأبناءهم وأبناء أبنائهم ويقولون :
    يا رب إنا لم نحضر الحسين ، فيقول الله لزبانية جهنم : خذوهم بسيماهم
    بزرقة الاعين وسواد الوجوه ، خذوا بنواصيهم فألقوهم في الدرك الاسفل من النار
    فإنهم كانوا أشد على أولياء الحسين من آبائهم الذين حاربوا الحسين فقتلوه....
    البحار ج43 ص225
    عن تفسير فرات ص444
    عنه اللمعة البيضاء ص896.


    تجلي اسم فاطمة عليها السلام في القيامة بنجاة من أحبها من النار..
    عن محمد بن مسلم الثقفي قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول :
    لفاطمة صلوات الله عليها وقفة على باب جهنم ، فإذا كان يوم القيامة كُتب بين عيني كل رجل
    مؤمن أو كافر، فيؤمر بمحب قد كثرت ذنوبه إلى النار، فتقرأ فاطمة بين عينيه محباً
    فتقول : إلهي وسيدي سميتني فاطمة وفطمت بي من تولاني وتولى ذريتي من النار ووعدك الحق
    وأنت لا تخلف الميعاد ، فيقول الله عز وجل : صدقت يا فاطمة ، إني سميتك فاطمة
    وفطمت بك من أَحَبَكِ وتولاك وأحب ذريتك وتولاهم من النار ووعدي الحق وأنا لا أخلف الميعاد ،
    وإنما أمرت بعبدي هذا إلى النار لتشفعي فيه فأشفعك
    وليتبين لملائكتي وأنبيائي ورسلي وأهل الموقف
    موقفك مني ومكانتك عندي فمن قرأت بين عينيه مؤمناً فخذي بيده وادخليه الجنة .
    علل الشرائع ج1 ص179
    المحتضر ص132
    كشف الغمة ج2 ص91
    الجواهر السنية ص247
    اللمعة البيضاء ص97 .


    قال رجل لامرأته: اذهبي إلى فاطمة بنت رسول الله "صلى الله عليه وآله" فاسأليها عني
    أني من شيعتكم أم ليس من شيعتكم؟ فسألتها فقالت : قولي له : إن كنت تعمل بما أمرناك ،
    وتنتهي عما زجرناك عنه فأنت من شيعتنا وإلا فلا .
    فرجعت فأخبرته ، فقال : يا ويلي ومن ينفك من الذنوب والخطايا ؟ فأنا إذا خالد في النار،
    فإن من ليس من شيعتهم فهو خالد في النار.
    فرجعت المرأة فقالت لفاطمة (ع) ما قال زوجها ، فقالت فاطمة (ع): قولي له :
    ليس هكذا ، شيعتنا من خيار أهل الجنة ، وكل محبينا وموالي أوليائنا ومعادي أعدائنا
    والمسلم بقلبه ولسانه لنا ليسوا من شيعتنا إذا خالفوا أوامرنا ونواهينا في سائر الموبقات ،
    وهم مع ذلك في الجنة ، ولكن بعدما يطهرون من ذنوبهم بالبلايا والرزايا
    أو في عرصات القيامة بأنواع شدائدها أو في الطبق الأعلى من جهنم بعذابها
    إلى أن نستنقذهم بحبنا منها وننقلهم إلى حضرتنا .
    تفسير الامام العسكري (ع) ص308
    عنه بحار الأنوار ج65 ص154



    قال رسول الله (ص) : تحشر ابنتي فاطمة يوم القيامة و معها ثياب مصبوغة بالدم ،
    فتتعلق بقائمة من قوائم العرش ، فتقول : يا عدل احكم بيني و بين قاتل ولدي
    قال رسول الله (ص) : فيحكم لابنتي و رب الكعبة ، و إن الله عز وجل يغضب لغضب فاطمة ، و يرضى لرضاها .
    عيون أخبار الرضا (ع) ج1 ص29
    بحارالأنوارج43 ص220 .



    قال رسول الله (ص) : يا سلمان حب فاطمة (س) ينفع في مائة من المواطن ،
    أيسرها : الموت والقبر والميزان والمحشر والصراط والعرض والحساب .
    مائة منقبة (المنقبة 61) ص126
    عنه البحار ج27 ص116
    غاية المرام ج1


    دمتـــــــــــــــم بحيـــــــــــــــر
    التعديل الأخير تم بواسطة نور المجتبى ; الساعة 24-03-2015, 06:18 PM. سبب آخر:

يعمل...
X