بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
يوم بعد يوم ويثبت خيارنا وهو المواجهة والتقدم نحو تحرير الارض وحماية العرض والشرف....
يوم بعد يوم وتثبت المرجعية العليا صوابية خياره عندما قررت المواجهة والدفاع عن الوطن وفي نفس الوقت حماية الاخوة في الوطن رغم غدر البعض منهم ومحاولة تشويه النصر ببعض الامور التي لم تحدث...
من يتابع الاوضاع يرى حجم المؤامرة على الشيعة في كل مكان حيث حتى في تحرير الارض وتقديم الشهداء من ابنائها لم يحرك ساكن بل ازداد الهجوم علينا بأمور اجل ما يقال عنها انها وقاحة حيث لم يعتريهم الغيرة امام اغتصاب النساء او قتل مئات الشباب بدم بارد حيث لم تسجل مذبحة في التاريخ كما حدث في مذبحة ومجزرة التي عرفت بقاعدة سبايكر...
حوالي الفين شاب قتل بدم بارد خلال ساعات قليلة ولكن ارادة الله تعالى اجل من اي شي حيث وصل ابنائنا الى تلك المناطق مكللين بالنصر واقاموا العزاء في موقع الجريمة وهذا فضل من الله تعالى فهذا ما وعدنا به ورسوله عندما قال : ان ينصركم الله لا غالب لكم...
تتجلى الايام بما يحدث اليوم في اليمن وهي طغت على كل الاحداث رغم ما يفعله ابناء الكرار من انتصارات وتفكيك خلايا الارهابية من داعش وغيرها والقضاء عليها في مختلف المناطق التي تصل ايديهم اليها من العراق الى ساحات الشام مرورا بجبل عامل الى منطقة اليمن الذي هو اليوم يذبح لانه اختار راية الحق وهي راية علي ابن ابي طالب عليه السلام فمن يستمع الى خطباء الجهل الذين يدعون انهم مسلمون ويدعون الى الفتنة ويحاولون بكل جهدهم ان تكون طائفية فهذا حقدهم الاعمى الدفين والاموال التي تصرف في هذا المضمار والإمكانيات التي وضعت تحت تصرف ايديهم كي يمكروا بهذا الدين الحنيف يرى بوضوح اليد الخفية للصهيونية العالمية للذي يقع الان...
الامور تجري نحو المجهول هكذا هم يدعون ولكن اقول ان الامور تجري بمنطلق الاية الكريمة ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين اي ان النصر سيكون حليف المستضعفين في الارض وهذا وعد الله لنا فمنذ ايام قليلة حققت الجمهورية الاسلامية في ايران نصر كبير جدا حيث اثبتت انه قوة عظمى وتفرض شروطها على الجميع رغم ما فعله بها...
ولا بد ان نذكر اخواتنا في ارض الحجاز حيث اليوم الضغط كبير جدا عليهم والظلم الذي يلحق بهم سوف ينتهي بإذن الله تعالى وما يحدث في اليمن الا قرب سقوط نظام ال سعود الذي سعى في الارض فسادا وما رأينه في هذه الايام حيث قتل الاطفال والآمنين في بيوتهم ما هو الا دليل ضعف لهذه المجموعة المجرمة وسينقلب السحر على الساحر وبدأت حيث ان عدة دول قالت انها ستشارك ولكن كانت اوعى من ان تغرق في هذا المستنقع الذي سيزيل ال سعود ونظامهم من هذه الدنيا بإذن الله تعالى...
اقول هناك خطين يتصارعان منذ الازل وهو خط الخير الحق والنور والخط المقابل من الشر والظالمات ولا بد في النهاية ان ينتصر الحق وهذا وعد من الله تعالى الى انبيائه ورسله وهذه سنة الله عز وجل في ارضه ونحن يجب علينا ان نكون مع الحق بأقل الايمان وهو في قلبنا وان نرفض ونستنكر كل الجرائم التي حدثت الان لكي اقله لا نحمل وزرها يوم القيامة فمن رضي عن فعل قوم شاركهم فيها...
غدا سيأتي اغلب الذي اعطوا تأييدهم لهذا العدوان بقلبهم ملطخة ايدهم بدماء اطفال قتل بعمر الورود لنزوة امير وملك احمق بساعة غرور اعلن حربا ولكن هناك رب لا ينسى ابدا...والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
يوم بعد يوم ويثبت خيارنا وهو المواجهة والتقدم نحو تحرير الارض وحماية العرض والشرف....
يوم بعد يوم وتثبت المرجعية العليا صوابية خياره عندما قررت المواجهة والدفاع عن الوطن وفي نفس الوقت حماية الاخوة في الوطن رغم غدر البعض منهم ومحاولة تشويه النصر ببعض الامور التي لم تحدث...
من يتابع الاوضاع يرى حجم المؤامرة على الشيعة في كل مكان حيث حتى في تحرير الارض وتقديم الشهداء من ابنائها لم يحرك ساكن بل ازداد الهجوم علينا بأمور اجل ما يقال عنها انها وقاحة حيث لم يعتريهم الغيرة امام اغتصاب النساء او قتل مئات الشباب بدم بارد حيث لم تسجل مذبحة في التاريخ كما حدث في مذبحة ومجزرة التي عرفت بقاعدة سبايكر...
حوالي الفين شاب قتل بدم بارد خلال ساعات قليلة ولكن ارادة الله تعالى اجل من اي شي حيث وصل ابنائنا الى تلك المناطق مكللين بالنصر واقاموا العزاء في موقع الجريمة وهذا فضل من الله تعالى فهذا ما وعدنا به ورسوله عندما قال : ان ينصركم الله لا غالب لكم...
تتجلى الايام بما يحدث اليوم في اليمن وهي طغت على كل الاحداث رغم ما يفعله ابناء الكرار من انتصارات وتفكيك خلايا الارهابية من داعش وغيرها والقضاء عليها في مختلف المناطق التي تصل ايديهم اليها من العراق الى ساحات الشام مرورا بجبل عامل الى منطقة اليمن الذي هو اليوم يذبح لانه اختار راية الحق وهي راية علي ابن ابي طالب عليه السلام فمن يستمع الى خطباء الجهل الذين يدعون انهم مسلمون ويدعون الى الفتنة ويحاولون بكل جهدهم ان تكون طائفية فهذا حقدهم الاعمى الدفين والاموال التي تصرف في هذا المضمار والإمكانيات التي وضعت تحت تصرف ايديهم كي يمكروا بهذا الدين الحنيف يرى بوضوح اليد الخفية للصهيونية العالمية للذي يقع الان...
الامور تجري نحو المجهول هكذا هم يدعون ولكن اقول ان الامور تجري بمنطلق الاية الكريمة ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين اي ان النصر سيكون حليف المستضعفين في الارض وهذا وعد الله لنا فمنذ ايام قليلة حققت الجمهورية الاسلامية في ايران نصر كبير جدا حيث اثبتت انه قوة عظمى وتفرض شروطها على الجميع رغم ما فعله بها...
ولا بد ان نذكر اخواتنا في ارض الحجاز حيث اليوم الضغط كبير جدا عليهم والظلم الذي يلحق بهم سوف ينتهي بإذن الله تعالى وما يحدث في اليمن الا قرب سقوط نظام ال سعود الذي سعى في الارض فسادا وما رأينه في هذه الايام حيث قتل الاطفال والآمنين في بيوتهم ما هو الا دليل ضعف لهذه المجموعة المجرمة وسينقلب السحر على الساحر وبدأت حيث ان عدة دول قالت انها ستشارك ولكن كانت اوعى من ان تغرق في هذا المستنقع الذي سيزيل ال سعود ونظامهم من هذه الدنيا بإذن الله تعالى...
اقول هناك خطين يتصارعان منذ الازل وهو خط الخير الحق والنور والخط المقابل من الشر والظالمات ولا بد في النهاية ان ينتصر الحق وهذا وعد من الله تعالى الى انبيائه ورسله وهذه سنة الله عز وجل في ارضه ونحن يجب علينا ان نكون مع الحق بأقل الايمان وهو في قلبنا وان نرفض ونستنكر كل الجرائم التي حدثت الان لكي اقله لا نحمل وزرها يوم القيامة فمن رضي عن فعل قوم شاركهم فيها...
غدا سيأتي اغلب الذي اعطوا تأييدهم لهذا العدوان بقلبهم ملطخة ايدهم بدماء اطفال قتل بعمر الورود لنزوة امير وملك احمق بساعة غرور اعلن حربا ولكن هناك رب لا ينسى ابدا...والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...