وَ رَوَى عَبْدُ الْكَرِيمِ الْخَثْعَمِيُّ قَالَ:
قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام: كَمْ يَمْلِكُ الْقَائِمُ ؟
قَالَ : سَبْعَ سِنِينَ تَطُولُ لَهُ الْأَيَّامُ وَ اللَّيَالِي حَتَّى تَكُونَ السَّنَةُ مِنْ سِنِيهِ مَكَانَ عَشْرِ سِنِينَ مِنْ سِنِيكُمْ مُدَّةً فَيَكُونُ سِنُو مُلْكِهِ سَبْعِينَ سَنَةً مِنْ سِنِيكُمْ هَذِهِ
وَ إِذَا آنَ قِيَامُهُ مُطِرَ النَّاسُ فِي جُمَادَى الْآخِرَةِ وَ عَشَرَةِ أَيَّامٍ مِنْ رَجَبٍ مَطَراً لَمْ يَرَ النَّاسُ مِثْلَهُ فَيُنْبِتُ اللَّهُ بِهِ لُحُومَ الْمُؤْمِنِينَ فِي أَبْدَانِهِمْ فِي قُبُورِهِمْ
فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِمْ مُقْبِلِينَ مِنْ قِبَلِ جُهَيْنَةَ يَنْفُضُونَ رُءُوسَهُمْ مِنَ التُّرَابِ.
منبع : 1- بحارالانوار، ج52، ص337؛ الزامالناصب ج2، ص159؛
امام صادق علیه السلام فرمودند ؛
وقتی قیام قائم علیه السلام نزدیک شود در ماه جمادیالثانی و ده روز از رجب بر مردم بارانی میبارد که خلائق همانند آن را ندیده باشند
و خدا توسط اين باران گوشت مؤمنين را در قبورشان مي روياند و گويي آنها را ميبينم درحاليكه رو به جهينة اند و سرهايشان (موهايشان) ازخاك بيرون ميايد.
منبع : 1- بحارالانوار، ج52، ص337؛ الزامالناصب ج2، ص159؛




قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام: كَمْ يَمْلِكُ الْقَائِمُ ؟
قَالَ : سَبْعَ سِنِينَ تَطُولُ لَهُ الْأَيَّامُ وَ اللَّيَالِي حَتَّى تَكُونَ السَّنَةُ مِنْ سِنِيهِ مَكَانَ عَشْرِ سِنِينَ مِنْ سِنِيكُمْ مُدَّةً فَيَكُونُ سِنُو مُلْكِهِ سَبْعِينَ سَنَةً مِنْ سِنِيكُمْ هَذِهِ
وَ إِذَا آنَ قِيَامُهُ مُطِرَ النَّاسُ فِي جُمَادَى الْآخِرَةِ وَ عَشَرَةِ أَيَّامٍ مِنْ رَجَبٍ مَطَراً لَمْ يَرَ النَّاسُ مِثْلَهُ فَيُنْبِتُ اللَّهُ بِهِ لُحُومَ الْمُؤْمِنِينَ فِي أَبْدَانِهِمْ فِي قُبُورِهِمْ
فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِمْ مُقْبِلِينَ مِنْ قِبَلِ جُهَيْنَةَ يَنْفُضُونَ رُءُوسَهُمْ مِنَ التُّرَابِ.
منبع : 1- بحارالانوار، ج52، ص337؛ الزامالناصب ج2، ص159؛
امام صادق علیه السلام فرمودند ؛
وقتی قیام قائم علیه السلام نزدیک شود در ماه جمادیالثانی و ده روز از رجب بر مردم بارانی میبارد که خلائق همانند آن را ندیده باشند
و خدا توسط اين باران گوشت مؤمنين را در قبورشان مي روياند و گويي آنها را ميبينم درحاليكه رو به جهينة اند و سرهايشان (موهايشان) ازخاك بيرون ميايد.
منبع : 1- بحارالانوار، ج52، ص337؛ الزامالناصب ج2، ص159؛