تويت
1- قال المصنف (قدس سره): ( وَلَوْ أُعْتِقَ الْعَبْدُ أَوْ بَلَغَ الصَّبِيُّ ، أَوْ أَفَاقَ الْمَجْنُونُ قَبْلَ أَحَدِ الْمَوْقِفَيْنِ صَحَّ وَأَجْزَأَ عَنْ حَجَّةِ الْإِسْلَامِ ) وقال الشارح (قدس سره): (وَيُشْتَرَطُ اسْتِطَاعَتُهُمْ لَهُ سَابِقًا وَلَاحِقًا ؛ لِأَنَّ الْكَمَالَ الْحَاصِلَ أَحَدُ الشَّرَائِطِ فَالْإِجْزَاءُ مِنْ جِهَتِهِ).
أ-اشرح العبارة ب-اشكل الشارح على ذلك في العبد. ما هو وجه الاشكال؟
2- وقال الشارح (قدس سره): (وَاعْتَبَرَ الْمُصَنِّفُ فِي الدُّرُوسِ فِي حَجِّ النَّذْرِ الِاسْتِطَاعَةَ الشَّرْعِيَّةَ ، وَحِينَئِذٍ فَتُقَدَّمُ حَجَّةُ النَّذْرِ مَعَ حُصُولِ الِاسْتِطَاعَةِ بَعْدَهُ وَإِنْ كَانَ مُطْلَقًا وَيُرَاعَى فِي وُجُوبِ حَجَّةِ الْإِسْلَامِ الِاسْتِطَاعَةُ بَعْدَهَا).
أ-اشرح العبارة ب-هل هناك دليل على كون استطاعة النذر عقلية ام لا؟
3-علل ما ياتي باختصار:
أ-لو وهب مالاً وشرط الحج لم يجب عليه القبول.
ب-لَوْ حَجَّ مُسْلِمًا ، ثُمَّ ارْتَدَّ ، ثُمَّ عَادَ إلَى الْإِسْلَامِ لَمْ يُعِدْ حَجَّهُ السَّابِقَ عَلَى الْأَقْرَبِ.
4- قال المصنف (قدس سره): (وَلَوْ حَجَّ مُخَالِفًا ، ثُمَّ اسْتَبْصَرَ لَمْ يُعِدْ إلَّا أَنْ يُخِلَّ بِرُكْنٍ) ثم بين الشارح (قدس سره)وقال: (وَمِنْ الْإِخْلَالِ بِالرُّكْنِ حَجُّهُ قِرَانًا بِمَعْنَاهُ عِنْدَهُ ، لَا الْمُخَالَفَةُ فِي نَوْعِ الْوَاجِبِ الْمُعْتَبَرِ عِنْدَنَا)
أ-اشرح العبارة ب-هل الحكم بعدم الاعادة لصحتها ام اسقاطاً للواجب في الذمة مع الاستدلال لكل قول؟
5- قال المصنف (قدس سره): (وَيُشْتَرَطُ اسْتِطَاعَتُهُمْ لَهُ سَابِقًا وَلَاحِقًا ؛ لِأَنَّ الْكَمَالَ الْحَاصِلَ أَحَدُ الشَّرَائِطِ فَالْإِجْزَاءُ مِنْ جِهَتِهِ .
وَيُشْكِلُ ذَلِكَ فِي الْعَبْدِ إنْ أَحَلْنَا مِلْكَهُ وَرُبَّمَا قِيلَ : بِعَدَمِ اشْتِرَاطِهَا فِيهِ لِلسَّابِقِ ، أَمَّا اللَّاحِقُ فَيُعْتَبَرُ قَطْعًا).
اشرح العبارة بالدقة.
6- قال المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَلَا يُشْتَرَطُ ) فِي الْوُجُوبِ بِالِاسْتِطَاعَةِ زِيَادَةً عَلَى مَا تَقَدَّمَ ( الرُّجُوعُ إلَى كِفَايَةٍ ) مِنْ صِنَاعَةٍ ، أَوْ حِرْفَةٍ أَوْ بِضَاعَةٍ ، أَوْ ضَيْعَةٍ ، وَنَحْوِهَا ( عَلَى الْأَقْوَى ) ، عَمَلًا بِعُمُومِ النَّصِّ وَقِيلَ : يُشْتَرَطُ وَهُوَ الْمَشْهُورُ بَيْنَ الْمُتَقَدِّمِينَ لِرِوَايَةِ أَبِي الرَّبِيعِ الشَّامِيِّ ، وَهِيَ لَا تَدُلُّ عَلَى مَطْلُوبِهِمْ ، وَإِنَّمَا تَدُلُّ عَلَى اعْتِبَارِ الْمُؤْنَةِ ذَاهِبًا ، وَعَائِدًا ، وَمُؤْنَةُ عِيَالِهِ كَذَلِكَ ، وَلَا شُبْهَةَ فِيهِ . اشرح العبارة بالتفصيل.
7- قال المصنف (قدس سره): (وَلَوْ عَيَّنَ الْقَدْرَ وَالنَّائِبَ تَعَيَّنَا) اشرح الفتوى مجيباً على ما ياتي:
أ-اذا كان القدر اكثر من اجرة المثل في الحج الواجب.
ب-اذا طلب النائب زيادة على اجرة المثل، فهل على الورثة القبول؟
ج-اذا امتنع النائب فما هو الحكم؟
8-ذكر الشارح في النائب الذي افسد حجه اقوالاً من قول العلامة اذكره وما يمكن ان يرد عليه.
9- قال (قدس سره):في بيان محرمات الاحرام (ومطلق الطيب) بين معنى الطيب ذاكراً مصاديقه بحسب فتوى المصنف مع دليله على ما تبناه.
10-اشرح قوله (قدس سره)
وَإِذَا بَاتَ بِمِنًى لَيْلَتَيْنِ جَازَ لَهُ النَّفْرُ فِي الثَّانِي عَشَرَ بَعْدَ الزَّوَالِ إنْ كَانَ قَدْ اتَّقَى الصَّيْدَ وَالنِّسَاءَ )
11- قال (قدس سره):في واجبات الطواف: ( وَيُوَاصِلُ أَرْبَعَةَ أَشْوَاطٍ فَلَوْ قَطَعَ ) الطَّوَافَ ( لِدُونِهَا بَطَلَ ) اشرح مفصلا.
12-هل يجوز لمن حج ندباً مفرداً العدول الى التمتع؟ بين ذلك مفصلاً.
13- قال (قدس سره) في الاجارة على الحج : ( وَلَوْ أَفْسَدَ حَجَّهُ قَضَى فِي الْقَابِلِ وَالْأَقْرَبُ الْإِجْزَاءُ وَيَمْلِكُ الْأُجْرَةَ) اشرح ذلك مفصلا.
14- بين قول المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَلَوْ حَجَّ عَلَى غَيْرِ مِيقَاتٍ كَفَتْهُ الْمُحَاذَاةُ وَلَوْ لَمْ يُحَاذِ مِيقَاتًا أَحْرَمَ مِنْ قَدْرٍ تَشْتَرِكُ فِيهِ الْمَوَاقِيتُ) وَالْعِبَارَةُ أَعَمُّ مِمَّا اعْتَبَرْنَاهُ ، لِأَنَّ الْمُشْتَرَكَ بَيْنَهُمَا يَصْدُقُ بِالْيَسِيرِ.
15- بين قول المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَلَا يَجِبُ الْهَدْيُ عَلَى غَيْرِ الْمُتَمَتِّعِ وَهُوَ نُسْكٌ لَا جُبْرَانَ) وَتَظْهَرُ الْفَائِدَةُ فِيمَا لَوْ أَحْرَمَ بِهِ مِنْ الْمِيقَاتِ ، أَوْ مَرَّ بِهِ بَعْدَ أَنْ أَحْرَمَ مِنْ مَكَّةَ.
16- بين قول المصنف : (إنْ نَوَى حَجَّةَ النَّذْرِ أَجْزَأَتْ وَإِلَّا فَلَا وَلَوْ قَيَّدَ نَذْرَهُ بِحَجَّةِ الْإِسْلَامِ فَهِيَ وَاحِدَةٌ وَلَوْ قَيَّدَ غَيْرَهَا فَهُمَا اثْنَتَانِ...)
17- بين قول المصنف والشارح(قدس سرهما): (وَتَجُوزُ النِّيَابَةُ فِي أَبْعَاضِ الْحَجِّ كَالطَّوَافِ مَعَ الْعَجْزِ وَلَوْ أَمْكَنَ حَمْلُهُ فِي الطَّوَافِ وَالسَّعْيِ وَجَبَ مُقَدَّمًا عَلَى الِاسْتِنَابَةِ وَيَحْتَسِبُ لَهُمَا لَوْ نَوَيَاهُ ، إلَّا أَنْ يَسْتَأْجِرَهُ لِلْحَمْلِ لَا فِي طَوَافِهِ ، أَوْ مُطْلَقًا)
18-بين قول المصنف والشارح(قدس سرهما): (من نذر الحج مشياً يَقُومُ فِي الْمَعْبَرِ لَوْ اُضْطُرَّ إلَى عُبُورِهِ ، وُجُوبًا وَفِي الدُّرُوسِ جَعَلَهُ أَوْلَى ، وَهُوَ أَوْلَى خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ أَوْجَبَهُ ، وَتَسَاهُلًا فِي أَدِلَّةِ لِاسْتِحْبَابِ ، وَتَوْجِيهِهِ بِأَنَّ الْمَاشِيَ يَجِبُ عَلَيْهِ الْقِيَامُ وَحَرَكَةُ الرِّجْلَيْنِ ، فَإِذَا تَعَذَّرَ أَحَدُهُمَا لِانْتِفَاءِ فَائِدَتِهِ بَقِيَ الْآخَرُ مُشْتَرَكًا ، لِانْتِفَاءِ الْفَائِدَةِ فِيهِمَا ، وَإِمْكَانِ فِعْلِهِمَا بِغَيْرِ الْفَائِدَةِ).
19- قال الشارح (قدس سره): (وَاشْتِرَاطُ كَوْنِ الرَّمْيِ بِفِعْلِهِ أَعَمُّ مِنْ مُبَاشَرَتِهِ بِيَدِهِ .وَقَدْ اقْتَصَرَ هُنَا وَفِي الدُّرُوسِ عَلَيْهِ ، وَفِي رِسَالَةِ الْحَجِّ اعْتَبَرَ كَوْنَهُ مَعَ ذَلِكَ بِالْيَدِ وَهُوَ أَجْوَدُ) اشرح العبارة بالتفصيل.
20-قال المصنف والشارح(قدس سرهما):و يَجِبُ ( قِسْمَتُهُ بَيْنَ الْإِهْدَاءِ ) إلَى مُؤْمِنٍ ، ( وَالصَّدَقَةِ ) عَلَيْهِ مَعَ فَقْرِهِ ( وَالْأَكْلِ ) وَلَا تَرْتِيبَ بَيْنَهَا ، وَلَا يَجِبُ التَّسْوِيَةُ ، بَلْ يَكْفِي مِنْ الْأَكْلِ مُسَمَّاهُ ، وَيُعْتَبَرُ فِيهِمَا أَنْ لَا يَنْقُصَ كُلٌّ مِنْهُمَا عَنْ ثُلُثِهِ . اشرح العبارة مبيناً جميع الاحكام المذكورة فيها.
21- قال المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَلَوْ بَاتَ بِغَيْرِهَا فَعَنْ كُلِّ لَيْلَةٍ شَاةٌ ، ) وَمُقْتَضَى الْإِطْلَاقِ عَدَمُ الْفَرْقِ بَيْنَ الْمُخْتَارِ ، وَالْمُضْطَرِّ فِي وُجُوبِ الْفِدْيَةِ ، وَهُوَ ظَاهِرُ الْفَتْوَى وَالنَّصِّ ، وَإِنَّ جَازَ خُرُوجُ الْمُضْطَرِّ مِنْهَا لِمَانِعٍ خَاصٍّ ، أَوْ عَامٍّ ، أَوْ حَاجَةٍ ، أَوْ حِفْظِ مَالٍ ، أَوْ تَمْرِيضِ مَرِيضٍ ، وَيُحْتَمَلُ سُقُوطُ الْفِدْيَةِ عَنْهُ. اشرح الفتوى مبيناً ها ان الشاة هي كفارة ام فدية وجبران وما هي الثمرة؟
22-اشرح ما يلي شرحاً وافياً، قال المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَيَجُوزُ نَقْلُهُ ) مِنْ مَكَان إلَى آخَرَ مِنْ جَسَدِهِ ، وَظَاهِرُ النَّصِّ وَالْفَتْوَى عَدَمُ اخْتِصَاصِ الْمَنْقُولِ إلَيْهِ بِكَوْنِهِ مُسَاوِيًا لِلْأَوَّلِ ، أَوْ أَحْرَزَ ، نَعَمْ لَا يَكْفِي مَا يَكُونُ مُعَرَّضًا لِسُقُوطِهِ قَطْعًا، أَوْ غَالِبًا .
23-عدد الشرائط المتوفرة في ثوبي الاحرام.
24-في تغطية الرأس للرجال احكام بين المنع والجواز والصدق وعدمه، اذكر ذلك تفصيلاً.
25-اذكر افعال عمرة التمتع.
26-بين الحكم في كل مما ياتي:
1- ( وَلَوْ ذَكَرَ ) نُقْصَانَ الطَّوَافِ ( فِي أَثْنَاءِ السَّعْيِ تَرَتَّبَتْ صِحَّتُهُ وَبُطْلَانُهُ عَلَى الطَّوَافِ ).
2-من شك في اثناء الطواف بين كونه تاما، أو ناقصا.
3-متى تقطع التلبية للحاج او المعتمر؟
4-هل يجوز الاحرام في الحرير والمخيط للنساء والرجال؟ وهل يجزي لبس القباء او القميص وباي كيفية؟
27-اجب عما يلي:
1-هل يشترط في المرأة مصاحبة المحرم في الحج مع الخوف على العرض او عدمه.
2-حكم من مات بعد الاحرام ودخل الحرم.
3-من مات قبل الاحرام يقضى عنه من الميقات ام البلد؟ ناقش المسالة نقاشاً فقهياً استدلالياً.
4-ما هو حكم من حج مخالفاً ثم استبصر؟ على فريضة الاخلال بركن عندنا ام عنده.
5-ناقش العبارة نقاشاً فقهياً ( فَلَوْ رَكِبَ طَرِيقَهُ ) أَجْمَعَ ، ( أَوْ بَعْضَهُ قَضَى مَاشِيًا ).
6- ( وَيَجِبُ عَلَى الْأَجِيرِ الْإِتْيَانُ بِمَا شَرَطَ عَلَيْهِ حَتَّى الطَّرِيقِ مَعَ الْغَرَضِ ) بين المراد من العبارة.
28-أ-عرف ما يلي:1-الحج التسكعي/2-حج الاسباب/3-الحج القراني عند العامة/4-الصرورة/5-الحج الميقاتي
ب-عدد الشرائط الواجب توفرها في النائب.
29- قال (قدس سره): (( وَلَا يُشْتَرَطُ صِيغَةٌ خَاصَّةٌ ) لِلْبَذْلِ مِنْ هِبَةٍ ، وَغَيْرِهَا مِنْ الْأُمُورِ اللَّازِمَةِ ، بَلْ يَكْفِي مُجَرَّدُهُ بِأَيِّ صِيغَةٍ اتَّفَقَتْ ، سَوَاءٌ وُثِقَ بِالْبَاذِلِ أَمْ لَا ؛ لِإِطْلَاقِ النَّصِّ ، وَلُزُومُ تَعْلِيقِ الْوَاجِبِ بِالْجَائِزِ يَنْدَفِعُ ، بِأَنَّ الْمُمْتَنَعَ مِنْهُ إنَّمَا هُوَ الْوَاجِبُ الْمُطْلَقُ ، لَا الْمَشْرُوطُ كَمَا لَوْ ذَهَبَ الْمَالُ قَبْلَ الْإِكْمَالِ). اشرح العبارة بالتفصيل
30-ما هو وجه تسمية حج التمتع والقران بالقران؟ مع ذكر خصوصية كل من الحجين.
31-اختلفوا في كون هدي التمتع كسائر المناسك ام جبران لما فات من الاحرام من الميقات، ما هي ثمرة الخلاف؟
32-من اين يحرم للنسك التالية: أ-حج التمتع/ب-العمرة المفردة/ج-حج القران
33-بين السبب من قول المصنف :أ- ( وَلَوْ حَجَّ ثُمَّ ارْتَدَّ ، ثُمَّ عَادَ لَمْ يُعِدْ عَلَى الْأَقْرَبِ )
ب-( وَلَوْ حَجَّ مُخَالِفًا ، ثُمَّ اسْتَبْصَرَ لَمْ يُعِدْ)
أ-اشرح العبارة ب-اشكل الشارح على ذلك في العبد. ما هو وجه الاشكال؟
2- وقال الشارح (قدس سره): (وَاعْتَبَرَ الْمُصَنِّفُ فِي الدُّرُوسِ فِي حَجِّ النَّذْرِ الِاسْتِطَاعَةَ الشَّرْعِيَّةَ ، وَحِينَئِذٍ فَتُقَدَّمُ حَجَّةُ النَّذْرِ مَعَ حُصُولِ الِاسْتِطَاعَةِ بَعْدَهُ وَإِنْ كَانَ مُطْلَقًا وَيُرَاعَى فِي وُجُوبِ حَجَّةِ الْإِسْلَامِ الِاسْتِطَاعَةُ بَعْدَهَا).
أ-اشرح العبارة ب-هل هناك دليل على كون استطاعة النذر عقلية ام لا؟
3-علل ما ياتي باختصار:
أ-لو وهب مالاً وشرط الحج لم يجب عليه القبول.
ب-لَوْ حَجَّ مُسْلِمًا ، ثُمَّ ارْتَدَّ ، ثُمَّ عَادَ إلَى الْإِسْلَامِ لَمْ يُعِدْ حَجَّهُ السَّابِقَ عَلَى الْأَقْرَبِ.
4- قال المصنف (قدس سره): (وَلَوْ حَجَّ مُخَالِفًا ، ثُمَّ اسْتَبْصَرَ لَمْ يُعِدْ إلَّا أَنْ يُخِلَّ بِرُكْنٍ) ثم بين الشارح (قدس سره)وقال: (وَمِنْ الْإِخْلَالِ بِالرُّكْنِ حَجُّهُ قِرَانًا بِمَعْنَاهُ عِنْدَهُ ، لَا الْمُخَالَفَةُ فِي نَوْعِ الْوَاجِبِ الْمُعْتَبَرِ عِنْدَنَا)
أ-اشرح العبارة ب-هل الحكم بعدم الاعادة لصحتها ام اسقاطاً للواجب في الذمة مع الاستدلال لكل قول؟
5- قال المصنف (قدس سره): (وَيُشْتَرَطُ اسْتِطَاعَتُهُمْ لَهُ سَابِقًا وَلَاحِقًا ؛ لِأَنَّ الْكَمَالَ الْحَاصِلَ أَحَدُ الشَّرَائِطِ فَالْإِجْزَاءُ مِنْ جِهَتِهِ .
وَيُشْكِلُ ذَلِكَ فِي الْعَبْدِ إنْ أَحَلْنَا مِلْكَهُ وَرُبَّمَا قِيلَ : بِعَدَمِ اشْتِرَاطِهَا فِيهِ لِلسَّابِقِ ، أَمَّا اللَّاحِقُ فَيُعْتَبَرُ قَطْعًا).
اشرح العبارة بالدقة.
6- قال المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَلَا يُشْتَرَطُ ) فِي الْوُجُوبِ بِالِاسْتِطَاعَةِ زِيَادَةً عَلَى مَا تَقَدَّمَ ( الرُّجُوعُ إلَى كِفَايَةٍ ) مِنْ صِنَاعَةٍ ، أَوْ حِرْفَةٍ أَوْ بِضَاعَةٍ ، أَوْ ضَيْعَةٍ ، وَنَحْوِهَا ( عَلَى الْأَقْوَى ) ، عَمَلًا بِعُمُومِ النَّصِّ وَقِيلَ : يُشْتَرَطُ وَهُوَ الْمَشْهُورُ بَيْنَ الْمُتَقَدِّمِينَ لِرِوَايَةِ أَبِي الرَّبِيعِ الشَّامِيِّ ، وَهِيَ لَا تَدُلُّ عَلَى مَطْلُوبِهِمْ ، وَإِنَّمَا تَدُلُّ عَلَى اعْتِبَارِ الْمُؤْنَةِ ذَاهِبًا ، وَعَائِدًا ، وَمُؤْنَةُ عِيَالِهِ كَذَلِكَ ، وَلَا شُبْهَةَ فِيهِ . اشرح العبارة بالتفصيل.
7- قال المصنف (قدس سره): (وَلَوْ عَيَّنَ الْقَدْرَ وَالنَّائِبَ تَعَيَّنَا) اشرح الفتوى مجيباً على ما ياتي:
أ-اذا كان القدر اكثر من اجرة المثل في الحج الواجب.
ب-اذا طلب النائب زيادة على اجرة المثل، فهل على الورثة القبول؟
ج-اذا امتنع النائب فما هو الحكم؟
8-ذكر الشارح في النائب الذي افسد حجه اقوالاً من قول العلامة اذكره وما يمكن ان يرد عليه.
9- قال (قدس سره):في بيان محرمات الاحرام (ومطلق الطيب) بين معنى الطيب ذاكراً مصاديقه بحسب فتوى المصنف مع دليله على ما تبناه.
10-اشرح قوله (قدس سره)
وَإِذَا بَاتَ بِمِنًى لَيْلَتَيْنِ جَازَ لَهُ النَّفْرُ فِي الثَّانِي عَشَرَ بَعْدَ الزَّوَالِ إنْ كَانَ قَدْ اتَّقَى الصَّيْدَ وَالنِّسَاءَ )11- قال (قدس سره):في واجبات الطواف: ( وَيُوَاصِلُ أَرْبَعَةَ أَشْوَاطٍ فَلَوْ قَطَعَ ) الطَّوَافَ ( لِدُونِهَا بَطَلَ ) اشرح مفصلا.
12-هل يجوز لمن حج ندباً مفرداً العدول الى التمتع؟ بين ذلك مفصلاً.
13- قال (قدس سره) في الاجارة على الحج : ( وَلَوْ أَفْسَدَ حَجَّهُ قَضَى فِي الْقَابِلِ وَالْأَقْرَبُ الْإِجْزَاءُ وَيَمْلِكُ الْأُجْرَةَ) اشرح ذلك مفصلا.
14- بين قول المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَلَوْ حَجَّ عَلَى غَيْرِ مِيقَاتٍ كَفَتْهُ الْمُحَاذَاةُ وَلَوْ لَمْ يُحَاذِ مِيقَاتًا أَحْرَمَ مِنْ قَدْرٍ تَشْتَرِكُ فِيهِ الْمَوَاقِيتُ) وَالْعِبَارَةُ أَعَمُّ مِمَّا اعْتَبَرْنَاهُ ، لِأَنَّ الْمُشْتَرَكَ بَيْنَهُمَا يَصْدُقُ بِالْيَسِيرِ.
15- بين قول المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَلَا يَجِبُ الْهَدْيُ عَلَى غَيْرِ الْمُتَمَتِّعِ وَهُوَ نُسْكٌ لَا جُبْرَانَ) وَتَظْهَرُ الْفَائِدَةُ فِيمَا لَوْ أَحْرَمَ بِهِ مِنْ الْمِيقَاتِ ، أَوْ مَرَّ بِهِ بَعْدَ أَنْ أَحْرَمَ مِنْ مَكَّةَ.
16- بين قول المصنف : (إنْ نَوَى حَجَّةَ النَّذْرِ أَجْزَأَتْ وَإِلَّا فَلَا وَلَوْ قَيَّدَ نَذْرَهُ بِحَجَّةِ الْإِسْلَامِ فَهِيَ وَاحِدَةٌ وَلَوْ قَيَّدَ غَيْرَهَا فَهُمَا اثْنَتَانِ...)
17- بين قول المصنف والشارح(قدس سرهما): (وَتَجُوزُ النِّيَابَةُ فِي أَبْعَاضِ الْحَجِّ كَالطَّوَافِ مَعَ الْعَجْزِ وَلَوْ أَمْكَنَ حَمْلُهُ فِي الطَّوَافِ وَالسَّعْيِ وَجَبَ مُقَدَّمًا عَلَى الِاسْتِنَابَةِ وَيَحْتَسِبُ لَهُمَا لَوْ نَوَيَاهُ ، إلَّا أَنْ يَسْتَأْجِرَهُ لِلْحَمْلِ لَا فِي طَوَافِهِ ، أَوْ مُطْلَقًا)
18-بين قول المصنف والشارح(قدس سرهما): (من نذر الحج مشياً يَقُومُ فِي الْمَعْبَرِ لَوْ اُضْطُرَّ إلَى عُبُورِهِ ، وُجُوبًا وَفِي الدُّرُوسِ جَعَلَهُ أَوْلَى ، وَهُوَ أَوْلَى خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ أَوْجَبَهُ ، وَتَسَاهُلًا فِي أَدِلَّةِ لِاسْتِحْبَابِ ، وَتَوْجِيهِهِ بِأَنَّ الْمَاشِيَ يَجِبُ عَلَيْهِ الْقِيَامُ وَحَرَكَةُ الرِّجْلَيْنِ ، فَإِذَا تَعَذَّرَ أَحَدُهُمَا لِانْتِفَاءِ فَائِدَتِهِ بَقِيَ الْآخَرُ مُشْتَرَكًا ، لِانْتِفَاءِ الْفَائِدَةِ فِيهِمَا ، وَإِمْكَانِ فِعْلِهِمَا بِغَيْرِ الْفَائِدَةِ).
19- قال الشارح (قدس سره): (وَاشْتِرَاطُ كَوْنِ الرَّمْيِ بِفِعْلِهِ أَعَمُّ مِنْ مُبَاشَرَتِهِ بِيَدِهِ .وَقَدْ اقْتَصَرَ هُنَا وَفِي الدُّرُوسِ عَلَيْهِ ، وَفِي رِسَالَةِ الْحَجِّ اعْتَبَرَ كَوْنَهُ مَعَ ذَلِكَ بِالْيَدِ وَهُوَ أَجْوَدُ) اشرح العبارة بالتفصيل.
20-قال المصنف والشارح(قدس سرهما):و يَجِبُ ( قِسْمَتُهُ بَيْنَ الْإِهْدَاءِ ) إلَى مُؤْمِنٍ ، ( وَالصَّدَقَةِ ) عَلَيْهِ مَعَ فَقْرِهِ ( وَالْأَكْلِ ) وَلَا تَرْتِيبَ بَيْنَهَا ، وَلَا يَجِبُ التَّسْوِيَةُ ، بَلْ يَكْفِي مِنْ الْأَكْلِ مُسَمَّاهُ ، وَيُعْتَبَرُ فِيهِمَا أَنْ لَا يَنْقُصَ كُلٌّ مِنْهُمَا عَنْ ثُلُثِهِ . اشرح العبارة مبيناً جميع الاحكام المذكورة فيها.
21- قال المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَلَوْ بَاتَ بِغَيْرِهَا فَعَنْ كُلِّ لَيْلَةٍ شَاةٌ ، ) وَمُقْتَضَى الْإِطْلَاقِ عَدَمُ الْفَرْقِ بَيْنَ الْمُخْتَارِ ، وَالْمُضْطَرِّ فِي وُجُوبِ الْفِدْيَةِ ، وَهُوَ ظَاهِرُ الْفَتْوَى وَالنَّصِّ ، وَإِنَّ جَازَ خُرُوجُ الْمُضْطَرِّ مِنْهَا لِمَانِعٍ خَاصٍّ ، أَوْ عَامٍّ ، أَوْ حَاجَةٍ ، أَوْ حِفْظِ مَالٍ ، أَوْ تَمْرِيضِ مَرِيضٍ ، وَيُحْتَمَلُ سُقُوطُ الْفِدْيَةِ عَنْهُ. اشرح الفتوى مبيناً ها ان الشاة هي كفارة ام فدية وجبران وما هي الثمرة؟
22-اشرح ما يلي شرحاً وافياً، قال المصنف والشارح(قدس سرهما): ( وَيَجُوزُ نَقْلُهُ ) مِنْ مَكَان إلَى آخَرَ مِنْ جَسَدِهِ ، وَظَاهِرُ النَّصِّ وَالْفَتْوَى عَدَمُ اخْتِصَاصِ الْمَنْقُولِ إلَيْهِ بِكَوْنِهِ مُسَاوِيًا لِلْأَوَّلِ ، أَوْ أَحْرَزَ ، نَعَمْ لَا يَكْفِي مَا يَكُونُ مُعَرَّضًا لِسُقُوطِهِ قَطْعًا، أَوْ غَالِبًا .
23-عدد الشرائط المتوفرة في ثوبي الاحرام.
24-في تغطية الرأس للرجال احكام بين المنع والجواز والصدق وعدمه، اذكر ذلك تفصيلاً.
25-اذكر افعال عمرة التمتع.
26-بين الحكم في كل مما ياتي:
1- ( وَلَوْ ذَكَرَ ) نُقْصَانَ الطَّوَافِ ( فِي أَثْنَاءِ السَّعْيِ تَرَتَّبَتْ صِحَّتُهُ وَبُطْلَانُهُ عَلَى الطَّوَافِ ).
2-من شك في اثناء الطواف بين كونه تاما، أو ناقصا.
3-متى تقطع التلبية للحاج او المعتمر؟
4-هل يجوز الاحرام في الحرير والمخيط للنساء والرجال؟ وهل يجزي لبس القباء او القميص وباي كيفية؟
27-اجب عما يلي:
1-هل يشترط في المرأة مصاحبة المحرم في الحج مع الخوف على العرض او عدمه.
2-حكم من مات بعد الاحرام ودخل الحرم.
3-من مات قبل الاحرام يقضى عنه من الميقات ام البلد؟ ناقش المسالة نقاشاً فقهياً استدلالياً.
4-ما هو حكم من حج مخالفاً ثم استبصر؟ على فريضة الاخلال بركن عندنا ام عنده.
5-ناقش العبارة نقاشاً فقهياً ( فَلَوْ رَكِبَ طَرِيقَهُ ) أَجْمَعَ ، ( أَوْ بَعْضَهُ قَضَى مَاشِيًا ).
6- ( وَيَجِبُ عَلَى الْأَجِيرِ الْإِتْيَانُ بِمَا شَرَطَ عَلَيْهِ حَتَّى الطَّرِيقِ مَعَ الْغَرَضِ ) بين المراد من العبارة.
28-أ-عرف ما يلي:1-الحج التسكعي/2-حج الاسباب/3-الحج القراني عند العامة/4-الصرورة/5-الحج الميقاتي
ب-عدد الشرائط الواجب توفرها في النائب.
29- قال (قدس سره): (( وَلَا يُشْتَرَطُ صِيغَةٌ خَاصَّةٌ ) لِلْبَذْلِ مِنْ هِبَةٍ ، وَغَيْرِهَا مِنْ الْأُمُورِ اللَّازِمَةِ ، بَلْ يَكْفِي مُجَرَّدُهُ بِأَيِّ صِيغَةٍ اتَّفَقَتْ ، سَوَاءٌ وُثِقَ بِالْبَاذِلِ أَمْ لَا ؛ لِإِطْلَاقِ النَّصِّ ، وَلُزُومُ تَعْلِيقِ الْوَاجِبِ بِالْجَائِزِ يَنْدَفِعُ ، بِأَنَّ الْمُمْتَنَعَ مِنْهُ إنَّمَا هُوَ الْوَاجِبُ الْمُطْلَقُ ، لَا الْمَشْرُوطُ كَمَا لَوْ ذَهَبَ الْمَالُ قَبْلَ الْإِكْمَالِ). اشرح العبارة بالتفصيل
30-ما هو وجه تسمية حج التمتع والقران بالقران؟ مع ذكر خصوصية كل من الحجين.
31-اختلفوا في كون هدي التمتع كسائر المناسك ام جبران لما فات من الاحرام من الميقات، ما هي ثمرة الخلاف؟
32-من اين يحرم للنسك التالية: أ-حج التمتع/ب-العمرة المفردة/ج-حج القران
33-بين السبب من قول المصنف :أ- ( وَلَوْ حَجَّ ثُمَّ ارْتَدَّ ، ثُمَّ عَادَ لَمْ يُعِدْ عَلَى الْأَقْرَبِ )
ب-( وَلَوْ حَجَّ مُخَالِفًا ، ثُمَّ اسْتَبْصَرَ لَمْ يُعِدْ)