عن عبد الله بن مسكان عن محمد الحلبي قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إن الله وكل بقبر الحسين عليه السلام أربعة آلاف ملك شعثاً غبراً إلى أن تقوم الساعة يشيعون من زاره يعودونه إذا مرض ويشهدون جنازته إذا مات.
س1:قال المصنف (قدس سره): (كتاب المتاجر: المتاجر جمع مَتجر وهو مفعل من التجارة....), اشرح بالتفصيل ما علقه الشارح (قدس سره) على عبارة المصنف (قدس سره) الآنفة.
س2: ذكر المصنف (قدس سره) في اللمعة العبارة الآتية: (فالمحرّم الاعيانُ النجسة كالخمر والنبيذ والفقّاع والمائع النجس غير القابل للطهارة إلّا الدهن للوضوء تحت السماء), اشرح بالتفصيل هذه العبارة بناءً على ما ذكره الشارح (قدس سره).
س3: قال (قدس سره): (الفصل الثاني في عقد البيع وآدابه, وهو) اي عقد البيع (الايجاب والقبول الدالان على نقل الملك بعوض معلوم), بماذا تعقب الشارح هذا التعريف, وما الذي اورده عليه؟ اشرح ذلك بالتفصيل.
س4: ورد في اللمعة العبارة التالية: وَهَلْ هِيَ – أي المعاطاة - إبَاحَةٌ ، أَمْ عَقْدٌ مُتَزَلْزِلٌ ، ظَاهِرُ الْعِبَارَةِ الْأَوَّلُ ، لِأَنَّ الْإِبَاحَةَ ظَاهِرَةٌ فِيهَا وَلَا يُنَافِيهِ قَوْلُهُ( وَيَجُوزُ الرُّجُوعُ ) فِيهَا ( مَعَ بَقَاءِ الْعَيْنِ ) اشرح ذلك مفصلاً ذاكراً الفائدة المترتبة على كون المعاطاة تفيد الاباحة ام الملك المتزلزل.
س5:قال الماتن (قدس سره): (ولا يشترط تقديم الايجاب على القبول وان كان) تقديمه (أحسن) بماذا تعلق على ذلك. وما وجه عدم الاشتراط؟ اذكر ذلك مفصلاً.
س6: اشرح بالتفصيل ما ذكره الشارح في تعليقه على ذكر تحريم المصنف (قدس سره) للغيبة.
س1:قال المصنف (قدس سره): (كتاب المتاجر: المتاجر جمع مَتجر وهو مفعل من التجارة....), اشرح بالتفصيل ما علقه الشارح (قدس سره) على عبارة المصنف (قدس سره) الآنفة.
س2: ذكر المصنف (قدس سره) في اللمعة العبارة الآتية: (فالمحرّم الاعيانُ النجسة كالخمر والنبيذ والفقّاع والمائع النجس غير القابل للطهارة إلّا الدهن للوضوء تحت السماء), اشرح بالتفصيل هذه العبارة بناءً على ما ذكره الشارح (قدس سره).
س3: قال (قدس سره): (الفصل الثاني في عقد البيع وآدابه, وهو) اي عقد البيع (الايجاب والقبول الدالان على نقل الملك بعوض معلوم), بماذا تعقب الشارح هذا التعريف, وما الذي اورده عليه؟ اشرح ذلك بالتفصيل.
س4: ورد في اللمعة العبارة التالية: وَهَلْ هِيَ – أي المعاطاة - إبَاحَةٌ ، أَمْ عَقْدٌ مُتَزَلْزِلٌ ، ظَاهِرُ الْعِبَارَةِ الْأَوَّلُ ، لِأَنَّ الْإِبَاحَةَ ظَاهِرَةٌ فِيهَا وَلَا يُنَافِيهِ قَوْلُهُ( وَيَجُوزُ الرُّجُوعُ ) فِيهَا ( مَعَ بَقَاءِ الْعَيْنِ ) اشرح ذلك مفصلاً ذاكراً الفائدة المترتبة على كون المعاطاة تفيد الاباحة ام الملك المتزلزل.
س5:قال الماتن (قدس سره): (ولا يشترط تقديم الايجاب على القبول وان كان) تقديمه (أحسن) بماذا تعلق على ذلك. وما وجه عدم الاشتراط؟ اذكر ذلك مفصلاً.
س6: اشرح بالتفصيل ما ذكره الشارح في تعليقه على ذكر تحريم المصنف (قدس سره) للغيبة.