تويت
س1: بيَّن معنى ما يأتي مع المثال:1- القياس الاستثنائي.
2- القياس المضمر.
3- القياس المركب.
4- قياس الخلف.
س2: أجب عما يأتي :/أ/القضايا التجريبيات والحدسيات و المتواترات يقينية لكنها تعتمد على قياس خفي, بين هذا القياس في واحد من هذه الثلاثة.
/ب/تعتبر المظنونات والمشهورات والوهميات ونحوها من مبادئ القياس- اي لا تحتاج الى دليل في اثباتها – ومن الواضح أنّ بعضها كاذب وبعضها غير يقيني, فكيف اعتبرها المناطقة من المبادئ؟ أجب عن هذا الاشكال.
س3: بيَّن من أي الاقسام الستة البديهية الامثلة الآتية:
1- لكل معلول علة.
2- كلما تحققت العلة التامة تحقق المعلول.
3- المعلول متأخر عن علته.
4- الشيء لا يتقدم على نفسه.
5- عدم وجود اللازم يكشف عن عدم وجود الملزوم.
6- الصوم واجب في الاسلام.
7- كل نار حارة.
8- المائة عشر الألِف.
9- الارض تصلح للحياة عليها.
10- القرآن الكريم أتى به النبي محمد ( صلى الله عليه واله وسلم ).
س4: أجب بما ذكره المصنف (قدس سره) عن الشبهة التي ذكرها وما حلها :
((ان القياس يعتمد على مقدمتين احداهما كبرى (قاعدة عامة) وحيث إن القواعد العامة تستفاد من الاستقراء وان الاستقراء على الاكثر ناقص لأنّ أفراده غير متناهية فلا يمكن للمستقرِئ استقصاؤُها جميعاً وبما أن الاستقراء الناقص لا يفيد الا الظن, فالنتيجة أن اغلب أَقيستنا ظنية, وهذا خلاف الوجدان , فان أغلب اقيستنا يقينية لان كبراها يقينية)).
س5:لأخذ النتيجة من الاستثنائي الاتصالي طريقتان, اذكرهما مع المثال.
2- القياس المضمر.
3- القياس المركب.
4- قياس الخلف.
س2: أجب عما يأتي :/أ/القضايا التجريبيات والحدسيات و المتواترات يقينية لكنها تعتمد على قياس خفي, بين هذا القياس في واحد من هذه الثلاثة.
/ب/تعتبر المظنونات والمشهورات والوهميات ونحوها من مبادئ القياس- اي لا تحتاج الى دليل في اثباتها – ومن الواضح أنّ بعضها كاذب وبعضها غير يقيني, فكيف اعتبرها المناطقة من المبادئ؟ أجب عن هذا الاشكال.
س3: بيَّن من أي الاقسام الستة البديهية الامثلة الآتية:
1- لكل معلول علة.
2- كلما تحققت العلة التامة تحقق المعلول.
3- المعلول متأخر عن علته.
4- الشيء لا يتقدم على نفسه.
5- عدم وجود اللازم يكشف عن عدم وجود الملزوم.
6- الصوم واجب في الاسلام.
7- كل نار حارة.
8- المائة عشر الألِف.
9- الارض تصلح للحياة عليها.
10- القرآن الكريم أتى به النبي محمد ( صلى الله عليه واله وسلم ).
س4: أجب بما ذكره المصنف (قدس سره) عن الشبهة التي ذكرها وما حلها :
((ان القياس يعتمد على مقدمتين احداهما كبرى (قاعدة عامة) وحيث إن القواعد العامة تستفاد من الاستقراء وان الاستقراء على الاكثر ناقص لأنّ أفراده غير متناهية فلا يمكن للمستقرِئ استقصاؤُها جميعاً وبما أن الاستقراء الناقص لا يفيد الا الظن, فالنتيجة أن اغلب أَقيستنا ظنية, وهذا خلاف الوجدان , فان أغلب اقيستنا يقينية لان كبراها يقينية)).
س5:لأخذ النتيجة من الاستثنائي الاتصالي طريقتان, اذكرهما مع المثال.