تويت
س1: اشرح العبارة التالية. (وألحق بها بعضهم دمَ نجس العين لتضاعف النجاسة ولا نصّ فيه وقضية الاصل تقتضي دخوله في العموم والعفو عن هذا المقدار مع اجتماعه موضع رفاق. ومع تفرقه اقوال اجودهما الحاقه بالمجتمع).
س2: اجب عما يأتي : /أ/ عرف الغسالة؟ وما هو الفرق بين الاقوال التالية.1- الغسالة كالمحل قبلها.2- الغسالة كالمحل قبل الغسل مطلقاً.
3- الغسالة كالمحل بعد الغسل.4- الغسالة كالمحل بعدها.
/ب/ما معنى الموالاة في الوضوء, وما المقصود في الجفاف التقديري وضح ذلك بالمثال؟
/جـ/لو تنجس الماء المضاف يطهر بمطلق الاتصال بالماء الكثير وان بقي الاسم. كيف ترد ذلك وما هو رأي الاصح؟
س3: اشرح العبارة التالية: ( الكلب والخنزير البريان واجزاؤهما وان لم تحلها الحياة وما تولد منها وان باينهما في الاسم, اما المتولد من احدهما وطاهر فانه يتبع في الحكم الاسم ولو لغيرهما, فإن انتفى المماثل فالأقوى طهارته وان حرم لحمه للأصل فيهما).
س4:عرف المصنف (قدس سره) الطهارة بقوله : (استعمال طهور مشروط بالنية).لكن الشارح اورد على هذا التعريف عدّة ايرادات . بينها باختصار؟
س5: /أ/اجب عما يأتي:1- (وتجب النية مقارنة لغسل الوجه ) المعتبر شرعاً, لماذا تجب النية عند غسل اعلى الوجه الذي يجب الشروع فيه؟
2- ماذا تفهم من اطلاق المصنف (قدس سره) في قوله : (ثم مسح مقدم الرأس بمسماه , ثم ظهر الرجل اليمنى. ثم اليسرى بمسماه ببقية البلل فيهما). دون قوله : (ثم غسل اليد اليمنى من المرفق الى اطراف الاصابع ثم اليسرى كذلك).
/ب/اشرح العبارة التالية: (وغسل الجنب)الخالي بدنه عن نجاسة عينية. ومقتضى النصّ نجاسة الماء بذلك لا سلب الطهورية , وعلى هذا فان اغتسل مرتمسا طهر بدنه من الحدث ونجس بالخبث وان اغتسل مركبا ففي نجاسة الماء بعد غسل الجزء الاول مع اتصاله به او وصول الماء اليه او توقفه على اكمال الغسل وجهان. ولا يلحق بالجنب غير ممن يجب عليه الغسل عملا بالأصل مع احتماله.
س2: اجب عما يأتي : /أ/ عرف الغسالة؟ وما هو الفرق بين الاقوال التالية.1- الغسالة كالمحل قبلها.2- الغسالة كالمحل قبل الغسل مطلقاً.
3- الغسالة كالمحل بعد الغسل.4- الغسالة كالمحل بعدها.
/ب/ما معنى الموالاة في الوضوء, وما المقصود في الجفاف التقديري وضح ذلك بالمثال؟
/جـ/لو تنجس الماء المضاف يطهر بمطلق الاتصال بالماء الكثير وان بقي الاسم. كيف ترد ذلك وما هو رأي الاصح؟
س3: اشرح العبارة التالية: ( الكلب والخنزير البريان واجزاؤهما وان لم تحلها الحياة وما تولد منها وان باينهما في الاسم, اما المتولد من احدهما وطاهر فانه يتبع في الحكم الاسم ولو لغيرهما, فإن انتفى المماثل فالأقوى طهارته وان حرم لحمه للأصل فيهما).
س4:عرف المصنف (قدس سره) الطهارة بقوله : (استعمال طهور مشروط بالنية).لكن الشارح اورد على هذا التعريف عدّة ايرادات . بينها باختصار؟
س5: /أ/اجب عما يأتي:1- (وتجب النية مقارنة لغسل الوجه ) المعتبر شرعاً, لماذا تجب النية عند غسل اعلى الوجه الذي يجب الشروع فيه؟
2- ماذا تفهم من اطلاق المصنف (قدس سره) في قوله : (ثم مسح مقدم الرأس بمسماه , ثم ظهر الرجل اليمنى. ثم اليسرى بمسماه ببقية البلل فيهما). دون قوله : (ثم غسل اليد اليمنى من المرفق الى اطراف الاصابع ثم اليسرى كذلك).
/ب/اشرح العبارة التالية: (وغسل الجنب)الخالي بدنه عن نجاسة عينية. ومقتضى النصّ نجاسة الماء بذلك لا سلب الطهورية , وعلى هذا فان اغتسل مرتمسا طهر بدنه من الحدث ونجس بالخبث وان اغتسل مركبا ففي نجاسة الماء بعد غسل الجزء الاول مع اتصاله به او وصول الماء اليه او توقفه على اكمال الغسل وجهان. ولا يلحق بالجنب غير ممن يجب عليه الغسل عملا بالأصل مع احتماله.