س1: عرّف ما يلي بايجاز: ( الكبيرة ، الصراط ، العفو ، التفضلية ، الميزان ) .س2: برهن ما يلي : أ / امكان خلق عالم آخر .ب/ صحة العدم ووقوعه على العالم .س3: ما هو رأي الامامية في ما يلي : 1 - المعاد الجسماني 2- الشفاعة . 3- الايمان .س4: اشرح قول المصنف : (والإحباط باطل لاستلزامه الظلم، ولقوله تعالى: (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره) ، ولعدم الأولوية إذا كان الآخر ضعفاً، وحصول المتناقضين مع التساوي ).
س5: اجب عن الاشكالين الاتيين :أ – نعتقد ان صاحب الكبيرة لا يخلد في النار الا ان ثمة آيات تدل على خلوده في النار كـ (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا ) ، فما وجه الجمع بين الامرين ؟ب/ كيف نوفق بين كون الجنة والنار مخلوقين الان وبين قوله تعالى : (كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ )، فلو كانت مخلوقة الان لوجب هلاكهما وهو باطل قطعاً لقوله تعالى
أُكُلُهَا دَائِمٌ ) ؟
س5: اجب عن الاشكالين الاتيين :أ – نعتقد ان صاحب الكبيرة لا يخلد في النار الا ان ثمة آيات تدل على خلوده في النار كـ (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا ) ، فما وجه الجمع بين الامرين ؟ب/ كيف نوفق بين كون الجنة والنار مخلوقين الان وبين قوله تعالى : (كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ )، فلو كانت مخلوقة الان لوجب هلاكهما وهو باطل قطعاً لقوله تعالى
