إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب المثالب الخمسة +الباب الثاني عمر بن الخطاب +المثلبة الخامسة م 1

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب المثالب الخمسة +الباب الثاني عمر بن الخطاب +المثلبة الخامسة م 1

    المثلبة الخامسة
    (عمر بن الخطاب يحرم ،ورسول الله (ص) يحلل))
    المطلب الأول
    (وعمر بن الخطاب يحرم متعة الحج(
    ( البيان : اذا الله تعالى شرع أمرا فلا يحق لاي مخلوق ان يخالفه ،لانه هو الخالق وهو اعرف في مصالح والمفاسد،وحتى الانبياء والرسل بامره يعملون وخاطبه الله رسوله في هذه الايات من سورة الحاقة ( ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) يقول تعالى : ( ولو تقول علينا ) أي : محمد صلى الله عليه وسلم لو كان كما يزعمون مفتريا علينا ، فزاد في الرسالة أو نقص منها ، أو قال شيئا من عنده فنسبه إلينا ، وليس كذلك ، لعاجلناه بالعقوبة . ولهذا قال ( لأخذنا منه باليمين ) قيل : معناه لانتقمنا منه باليمين ; لأنها أشد في البطش ، وقيل : لأخذنا منه بيمينه ثم لقطعنا منه الوتين ) قال ابن عباس : وهو نياط القلب ، وهو العرق الذي القلب معلق فيه . وكذا قال عكرمة وسعيد بن جبير والحكم وقتادة والضحاك ومسلم البطين وأبو صخر حميد بن زياد وقال محمد بن كعب : هو القلب ومراقه وما يليه وقوله : ( فما منكم من أحد عنه حاجزين ) أي : فما يقدر أحد منكم على أن يحجز بيننا وبينه إذا أردنا به شيئا من ذلك . والمعنى في هذا بل هو صادق بار راشد ; لأن الله ، عز وجل ، مقرر له ما يبلغه عنه ، ومؤيد له بالمعجزات الباهرات والدلالات القاطعات ، أذا كان هذا الوعيد والتهديد للرسول الاعظم (ص) وهو المشرع بعده ربه الكريم حيث يقول عنه الله تعالى (وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى" ما تفسير هذه الآية الكريمة: " أن كل حرف ينطق به الرسول (ص) هو من الوحي؟ فكيف لعمر بن الخطاب يشرع من عنده ويحرم ما أ حله الله والحديث : حلال محمد حلال الى يوم القيامة ،فكان عمر بن الخطاب مصداق لهذه الاية ، وقال تعالى( فَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَابِيَة )لِهَذَا قَالَ تَعَالَى " فَعَصَوْا رَسُول رَبّهمْ " وَهَذَا جِنْس أَيْ كُلّ كَذَّبَ رَسُول اللَّه إِلَيْهِمْ كَمَا قَالَ تَعَالَى " كُلّ كَذَّبَ الرُّسُل فَحَقّ وَعِيد " وَمَنْ كَذَّبَ بِرَسُولٍ فَقَدْ كَذَّبَ بِالْجَمِيعِ كَمَا قَالَ تَعَالَى " كَذَّبَتْ قَوْم نُوح الْمُرْسَلِينَ " " كَذَّبَتْ عَاد الْمُرْسَلِينَ " " كَذَّبَتْ ثَمُود الْمُرْسَلِينَ " وَإِنَّمَا جَاءَ إِلَى كُلّ أُمَّة رَسُول وَاحِد وَلِهَذَا قَالَ هَهُنَا " فَعَصَوْا رَسُول رَبّهمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَة رَابِيَة " أَيْ عَظِيمَة شَدِيدَة أَلِيمَة قَالَ مُجَاهِد رَابِيَة شَدِيدَة وَقَالَ السُّدِّيّ مُهْلِكَة) ولهذه الاية ايضا (قال تعالى : وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ[المائدة:44]،: )


    صحيح البخاري - كتاب الحج - باب التمتع على عهد رسول الله (ص)
    1497 - حدثنا : ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏همام ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏مطرف ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر إن ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏تمتعنا على عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فنزل القرآن ، قال رجل برأيه ما شاء. ‏
    يا ناس انظروا الى البخاري كيف يدلس ويتلاعب بالاحاديث وهذا الحديث متواتر بان عمر بن الخطاب نهى عن المتعة وهوه يقول قال رجل برايه ولم يقول عمر ودقق بشرح ابن حجر ماذا يقول :
    تقدم شرحه وأن المراد بالرجل في قوله هنا قال رجل برأيه ما شاء هو عمر.




    صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة البقرة - باب فمن تمتع بالعمرة إلى الحج

    ‏4246 - حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏عمران أبي بكر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو رجاء ‏ ‏، عن ‏ ‏عمران بن حصين ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏أنزلت ‏ ‏آية المتعة ‏ ‏في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات قال : ‏ ‏رجل ‏ ‏برأيه ما شاء. ‏

    إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة البقرة - باب فمن تمتع بالعمرة إلى الحج - رقم الصفحة : ( 34 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - قوله : ( باب فمن تمتع بالعمرة إلى الحج ) : .... تقدم شرحه وأن المراد بالرجل في قوله هنا قال رجل برأيه ما شاء هو عمر. ‏



    صحيح مسلم - كتاب الحج - باب في نسخ التحلل من الإحرام والأمر بالتمام
    ‏1222 - وحدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏وإبن بشار ‏ ‏قال : ‏ ‏إبن المثنى ، حدثنا : ‏‏محمد بن جعفر ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏الحكم ‏، عن ‏عمارة بن عمير ‏، عن ‏ ‏إبراهيم بن أبي موسى ‏ ، عن ‏‏أبي موسى ‏أنه كان يفتي ‏بالمتعة ‏فقال له رجل : رويدك ببعض فتياك فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في ‏ ‏النسك ‏بعد حتى لقيه بعد فسأله ، فقال عمر ‏ ‏قد علمت أن النبي (ص) ‏ ‏قد فعله وأصحابه ولكن كرهت أن يظلوا ‏ ‏معرسين بهن ‏ ‏في الأراك ثم يروحون في الحج تقطر رءوسهم.




    مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - أول مسند عمر بن الخطاب (ر)
    ‏344 - حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏قال : ‏‏وأخبرني : ‏ ‏هشيم ‏، عن ‏‏الحجاج بن أرطأة ‏ ‏، عن ‏‏الحكم بن عتيبة ‏ ‏، عن ‏‏عمارة ‏، عن ‏‏أبي بردة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي موسى : أن ‏عمر ‏(ر) ‏‏قال : ‏ ‏هي سنة رسول الله ‏ (ص) ‏يعني المتعة ‏ولكني أخشى أن يعرسوا بهن تحت الأراك

    ومجمي حطب على بيت الذي***** لم يجتمع لولاه شمل الدين

    http://rafed.net/e-cards/images/isla...lzahra/026.jpg




    لعـن الله ظـاليـمـك فـاطـمـة
يعمل...
X