تويت
س1 : قال المصنف : [ وقد انقدح بذلك أن موضوع علم الأصول، هو الكلي المنطبق على موضوعات مسائله المتشتتة، لا خصوص الأدلة الأربعة بما هي أدلة، بل ولا بما هي هي، ضرورة أن البحث في غير واحد من مسائله المهمة ليس من عوارضها ] ، اشرح عبارة المصنف ، مع بيان الفرق بين قول القوانين والفصول .
س2:قال المصنف : [ الحق وقوع الاشتراك، للنقل والتبادر، وعدم صحة السلب، بالنسبة إلى معنيين أو أكثر للفظ واحد. وان أحاله بعض، لاخلاله بالتفهم المقصود من الوضع لخفاء القرائن، لمنع الاخلال أولا ] ، اشرح عبارة المصنف ، مبيناً الإمكان الذاتي والوقوعي ، وإعمال الذاتي والوقوعي ، ومحل النزاع .
س3: قال المصنف : [ إن المراد بالمشتق هاهنا ليس مطلق المشتقات، بل خصوص ما يجري منها على الذوات، مما يكون مفهومه منتزعا عن الذات، بملاحظة اتصافها بالمبدأ ] ، وضح عبارة المصنف مع بيان النسبة بين الأصولي والأدبي .
س4: قال المصنف : [ فيما يتعلق بصيغة الامر... إنه ربما يذكر... للصيغة معانٍ قد استعملت فيها، وقد عُدّ منها: الترجي، والتمني... إلى غير ذلك، وهذا كما ترى، ضرورة أن الصيغة ما استعملت في واحد منها، بل لم يستعمل إلا في إنشاء الطلب، إلا أن الداعي إلى ذلك، كما يكون تارة هو البعث والتحريك نحو المطلوب الواقعي، يكون أخرى أحد هذه الامور) وضّح العبارة جيداً .
س5: بيّن معنى الواجب النفسي والغيري ، ثم إنه لا إشكال فيما إذا علم بأحد القسمين، وأما إذا شك في واجب أنه نفسي أو غيري، فالتحقيق أن الهيئة، وإن كانت موضوعة لما يعمهما، إلا أن إطلاقها يقتضي كونه نفسياً، فإنه لو كان شرطاً لغيره لوجب التنبيه عليه على المتكلم الحكيم.
س2:قال المصنف : [ الحق وقوع الاشتراك، للنقل والتبادر، وعدم صحة السلب، بالنسبة إلى معنيين أو أكثر للفظ واحد. وان أحاله بعض، لاخلاله بالتفهم المقصود من الوضع لخفاء القرائن، لمنع الاخلال أولا ] ، اشرح عبارة المصنف ، مبيناً الإمكان الذاتي والوقوعي ، وإعمال الذاتي والوقوعي ، ومحل النزاع .
س3: قال المصنف : [ إن المراد بالمشتق هاهنا ليس مطلق المشتقات، بل خصوص ما يجري منها على الذوات، مما يكون مفهومه منتزعا عن الذات، بملاحظة اتصافها بالمبدأ ] ، وضح عبارة المصنف مع بيان النسبة بين الأصولي والأدبي .
س4: قال المصنف : [ فيما يتعلق بصيغة الامر... إنه ربما يذكر... للصيغة معانٍ قد استعملت فيها، وقد عُدّ منها: الترجي، والتمني... إلى غير ذلك، وهذا كما ترى، ضرورة أن الصيغة ما استعملت في واحد منها، بل لم يستعمل إلا في إنشاء الطلب، إلا أن الداعي إلى ذلك، كما يكون تارة هو البعث والتحريك نحو المطلوب الواقعي، يكون أخرى أحد هذه الامور) وضّح العبارة جيداً .
س5: بيّن معنى الواجب النفسي والغيري ، ثم إنه لا إشكال فيما إذا علم بأحد القسمين، وأما إذا شك في واجب أنه نفسي أو غيري، فالتحقيق أن الهيئة، وإن كانت موضوعة لما يعمهما، إلا أن إطلاقها يقتضي كونه نفسياً، فإنه لو كان شرطاً لغيره لوجب التنبيه عليه على المتكلم الحكيم.