تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين واللعنة على اعدائهم الى يوم الدين اللهم اجعلني من عبيدك المخلصين ومن العلماء العاملين برحمتك ومنك يا كريم.
وعدم الاستدلال بها بهذه الطريق يعد سهو , وجل وعلا من لا يسهوا او الذي عصمه الله تعالى من السهو .
وقد يكون نسب الامر الى الشيخ الطوسي ،، قدس الله تعالى نفسه الزكية ،، عند الكتابة فرد روايا اخرى من كتاب على بن جعفر فتخيل انها هي نفس الروايا .
وعلى كل حال فان هذه الروايا لم تنقل الا بطريق واحد وهو الطريق المشتمل على محمد بن احمد العلوي .
والطريق الثاني الذي تم ذكرى لم يوجد له اثر بعد ان تم التتبع له من قبل السيد الخوئي ،، قدس الله تعالى نفسه الزكية ،، .
مع العلم ان هذا الكتب تعتبر من مجاميع الحديث , التي لم تترك شارده او وارده من كلام المعصومين ( عليهم السلام) .
مثل الوسائل والوافي والحدائق وغير ذلك من الكتب التي حققها السيد قدس الله تعالى نفسه الزكية واطلع عليها الشارح .
وتم الاقتصار في الكتب التي تم فحصها عن طريق واحد وهو الطريق الاول الى محمد بن احمد العلوي , والشيخ الطوسي ،، قدس الله تعالى نفسه الزكية ،، لم ينقل الروايا عن علي بن جعفر في كتاب التهذيب .
مسائل جديده وهي كيفية الاستقبال في الصلاة حال القيام :
تدخل المسائل الاولى في ماهية الاستقبال , حسب احوال المكلف , فان كان المكلف سليم البدن , وعدم وجود اعاقه في الاطراف فان حالة الاستقبال كلاتي :
الوجه ومقدمة البدن تكون متوجه الى القبلة , والافضل ان يشمل ذلك اطراف الاصابع القدميين على الأحواط استحباباً .
ويدور صدق التوجه الى القبلة الى العرف , في حال كون الصلاة عن قيام لشخص سليم الاطراف .
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين واللعنة على اعدائهم الى يوم الدين اللهم اجعلني من عبيدك المخلصين ومن العلماء العاملين برحمتك ومنك يا كريم.
وعدم الاستدلال بها بهذه الطريق يعد سهو , وجل وعلا من لا يسهوا او الذي عصمه الله تعالى من السهو .
وقد يكون نسب الامر الى الشيخ الطوسي ،، قدس الله تعالى نفسه الزكية ،، عند الكتابة فرد روايا اخرى من كتاب على بن جعفر فتخيل انها هي نفس الروايا .
وعلى كل حال فان هذه الروايا لم تنقل الا بطريق واحد وهو الطريق المشتمل على محمد بن احمد العلوي .
والطريق الثاني الذي تم ذكرى لم يوجد له اثر بعد ان تم التتبع له من قبل السيد الخوئي ،، قدس الله تعالى نفسه الزكية ،، .
مع العلم ان هذا الكتب تعتبر من مجاميع الحديث , التي لم تترك شارده او وارده من كلام المعصومين ( عليهم السلام) .
مثل الوسائل والوافي والحدائق وغير ذلك من الكتب التي حققها السيد قدس الله تعالى نفسه الزكية واطلع عليها الشارح .
وتم الاقتصار في الكتب التي تم فحصها عن طريق واحد وهو الطريق الاول الى محمد بن احمد العلوي , والشيخ الطوسي ،، قدس الله تعالى نفسه الزكية ،، لم ينقل الروايا عن علي بن جعفر في كتاب التهذيب .
مسائل جديده وهي كيفية الاستقبال في الصلاة حال القيام :
تدخل المسائل الاولى في ماهية الاستقبال , حسب احوال المكلف , فان كان المكلف سليم البدن , وعدم وجود اعاقه في الاطراف فان حالة الاستقبال كلاتي :
الوجه ومقدمة البدن تكون متوجه الى القبلة , والافضل ان يشمل ذلك اطراف الاصابع القدميين على الأحواط استحباباً .
ويدور صدق التوجه الى القبلة الى العرف , في حال كون الصلاة عن قيام لشخص سليم الاطراف .