شهيد العقيدة...
قتلوه...اعدموه..اغتالوه..ﻻ فرق في معاني الحماقة والظلم والتجبر والطغيان الوهابي ، المصدر للارهاب والراعي للتكفير ، وحاضنة القتلة ، ومصدر الفكر التخريبي للعالم اجمع..!
*.. واذا كان كل العالم استنكر الجريمة لوحشيتها ..وكل العالم اجمع على ان حكام آل سعود تجاوزوا حدا يتوقف عنده الوصف والكلام..!
وكل العالم وضع الجريمة في خانة الشحن المذهبي والاستهداف الطائفي البغيض...!!
والسؤال ماذا بعد وكيف سيكون الحساب..!؟
لماذا نسعى وراء ذنب اﻻرهاب ويترك الرأس طليقا...!!؟
الى متى السكوت على عائلة اختطفت بلدا بكل خيره وخيراته...بلد فيه مقدسات امة بكاملها من كعبة المسلمين الى مراقد الرسول المصطفى وآله اﻻطهار الى باقي البقاع المقدسة...!!
الى متى السكوت على عائلة يولد طفلها وله حصة امير في نفط الشعب ويتوارثوا الحكم ابا عن جد وﻻ رأي للشعب وﻻ هم يحزنون...!!
*..لقد اعلن الشرفاء من علماء وسياسيين واعلاميين ومفكرين من ابناء الطائفة السنية الكريمة موقفا مستنكرا لهذه الجريمة ومن يقف وراءها والاهداف التي يراد تحقيقها وهو موقف يستحقون عليه كل التقدير والاحترام ويعبر عن وعي ومسؤلية بعد صورت الوهابية للعالم انها صادرت القرار السني في مستوى الفقة والسياسة...!!
*.. لقد قتلوه بتهم واهية كاذبة ، وقالوا انه من الخارجين عن الدين وينشر فكرا يشكل خطرا على امن البلاد واقتصاده الذي انهكته حروبهم واحلافهم الفاشلة كما يعرض للخطر سلامة اﻻصدقاء اﻻمريكان وقواعدهم العسكرية..!!
ودليلهم على ادعاءهم الفاشل هو مطالبة الشهيد بالحرية والعدالة والمساواة لشعبه من خلال التمسك بالاسلام الاصيل ونهج الرسول المصطفى ومحبة آل البيت الاطهار..اذا فهو كافر في نظر القضاء الوهابي ويستحق القتل والتعزير..!!؟
آه ما اشبهنا بيوم احد حين مزقت هند كبد الحمزة ،وبكربلاء يوم قطعت الرؤوس ، والكوفة والشام يوم السبي وانتهاك الحرمات ، وكم هو سهل عليهم الافتراء على الله والرسول صلى الله عليه وآله وسلم !!
*.. بجريمتهم الداعشية هذه ونتيجة ضعفهم ووهنهم وانكساراتهم المتكررة في حروبهم ، من اليمن الى سوريا والعراق والبحرين ذهبوا الى اسكات صوت الشعب المطالب بالحق ، والحرية والكرامة ، لكن سنن التاريخ لهم بالمرصاد فقد يستطيع الظالم يوما ان يسكت صوتا ، لكنه ﻻ يستطيع دوما ان يسكت شعبا ، وستكون قوانين الانتقام الهي كفيلة بوضع نهايتهم قريبا..!!
*..اما وان الحساب قد فتح مع مملكة آل سعود وقالت الرجعيات رايها ودان العالم كله هذه الصفحة السوداء ، فان خيارات سريعة ومتنوعة سوف تظهر خلال الايام القليلة المقبلة على كل المستويات السياسية والدبلوماسية وأشياء اخرى والعراق يمكن ان يلجأ الى تنفيذ الأحكام التي صدرت بحق اﻻرهابين من الضباط السعوديين ، ومسألة طرد السفير وغلق السفارة خيار اخر مطروح...والذهاب الى اﻻمم المتحدة وطلب محاسبة السعودية في دعمها اﻻرهاب التكفيري الداعشي هو ايضا خيار وارد...وتبقى كل الخيارات المتاحة مطروحة واغلب الظن فان التصعيد هو سيد الموقف...!! وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ، والعاقبة للمتقين
قتلوه...اعدموه..اغتالوه..ﻻ فرق في معاني الحماقة والظلم والتجبر والطغيان الوهابي ، المصدر للارهاب والراعي للتكفير ، وحاضنة القتلة ، ومصدر الفكر التخريبي للعالم اجمع..!
*.. واذا كان كل العالم استنكر الجريمة لوحشيتها ..وكل العالم اجمع على ان حكام آل سعود تجاوزوا حدا يتوقف عنده الوصف والكلام..!
وكل العالم وضع الجريمة في خانة الشحن المذهبي والاستهداف الطائفي البغيض...!!
والسؤال ماذا بعد وكيف سيكون الحساب..!؟
لماذا نسعى وراء ذنب اﻻرهاب ويترك الرأس طليقا...!!؟
الى متى السكوت على عائلة اختطفت بلدا بكل خيره وخيراته...بلد فيه مقدسات امة بكاملها من كعبة المسلمين الى مراقد الرسول المصطفى وآله اﻻطهار الى باقي البقاع المقدسة...!!
الى متى السكوت على عائلة يولد طفلها وله حصة امير في نفط الشعب ويتوارثوا الحكم ابا عن جد وﻻ رأي للشعب وﻻ هم يحزنون...!!
*..لقد اعلن الشرفاء من علماء وسياسيين واعلاميين ومفكرين من ابناء الطائفة السنية الكريمة موقفا مستنكرا لهذه الجريمة ومن يقف وراءها والاهداف التي يراد تحقيقها وهو موقف يستحقون عليه كل التقدير والاحترام ويعبر عن وعي ومسؤلية بعد صورت الوهابية للعالم انها صادرت القرار السني في مستوى الفقة والسياسة...!!
*.. لقد قتلوه بتهم واهية كاذبة ، وقالوا انه من الخارجين عن الدين وينشر فكرا يشكل خطرا على امن البلاد واقتصاده الذي انهكته حروبهم واحلافهم الفاشلة كما يعرض للخطر سلامة اﻻصدقاء اﻻمريكان وقواعدهم العسكرية..!!
ودليلهم على ادعاءهم الفاشل هو مطالبة الشهيد بالحرية والعدالة والمساواة لشعبه من خلال التمسك بالاسلام الاصيل ونهج الرسول المصطفى ومحبة آل البيت الاطهار..اذا فهو كافر في نظر القضاء الوهابي ويستحق القتل والتعزير..!!؟
آه ما اشبهنا بيوم احد حين مزقت هند كبد الحمزة ،وبكربلاء يوم قطعت الرؤوس ، والكوفة والشام يوم السبي وانتهاك الحرمات ، وكم هو سهل عليهم الافتراء على الله والرسول صلى الله عليه وآله وسلم !!
*.. بجريمتهم الداعشية هذه ونتيجة ضعفهم ووهنهم وانكساراتهم المتكررة في حروبهم ، من اليمن الى سوريا والعراق والبحرين ذهبوا الى اسكات صوت الشعب المطالب بالحق ، والحرية والكرامة ، لكن سنن التاريخ لهم بالمرصاد فقد يستطيع الظالم يوما ان يسكت صوتا ، لكنه ﻻ يستطيع دوما ان يسكت شعبا ، وستكون قوانين الانتقام الهي كفيلة بوضع نهايتهم قريبا..!!
*..اما وان الحساب قد فتح مع مملكة آل سعود وقالت الرجعيات رايها ودان العالم كله هذه الصفحة السوداء ، فان خيارات سريعة ومتنوعة سوف تظهر خلال الايام القليلة المقبلة على كل المستويات السياسية والدبلوماسية وأشياء اخرى والعراق يمكن ان يلجأ الى تنفيذ الأحكام التي صدرت بحق اﻻرهابين من الضباط السعوديين ، ومسألة طرد السفير وغلق السفارة خيار اخر مطروح...والذهاب الى اﻻمم المتحدة وطلب محاسبة السعودية في دعمها اﻻرهاب التكفيري الداعشي هو ايضا خيار وارد...وتبقى كل الخيارات المتاحة مطروحة واغلب الظن فان التصعيد هو سيد الموقف...!! وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ، والعاقبة للمتقين