تويت
اللهم صل على محمد وال محمد
اشار الله تعالى في محكم كتابه الكريم : (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض .. )
ان الله سبحانه وتعالى اراد بالقوامة التمييز وليس التفضيل وهذا مصداق قوله تعالى ( ان اكرمكم عند الله اتقاكم)فلقد خلق الله في كل
من الرجل والمرأة من مقومات بدنيه وعقلية تختلف وتكمل بعضها بعض من اجل بناء اسر ومجتمعات على اسس انسانية مبنية على
التعاون والتكافؤ بين افرادها سوء كان رجل او مراة فجعل للرجل حق القوامة على الزوجة وجعل بالمقابل عليه واجب الانفاق عليها والقيام
بكل الواجبات المتصله بها 0
وفي نفس الوقت اوجب من الزوجة الطاعة للزوج وهنا اقصد بالطاعة ما يرضي الله سبحان وتعالى ( فلا طاعة
لمخلوق في معصية الخالق )وجعل الله لكل واحد منهما دورا مكملا للاخر وبصورة منظمة وفي غاية الروعة تضمن حق التعايش بكل محبة
وكرامة واحترام بينهما ليس فيها اي تقديم او تفضيل لاي منهما على الاخر طالما يعرف كل منهما حقوقه وواجباته التي فرضها الله سبحانه
وتعالى عليه0 اما مانجده من تغير هذه الادوار في الوقت الحاضر ناتج من مايسمى مجاز المساوة بين المراة والرجل وتلك الافكار الغربية
الدخيله على مجتمعاتنا والتي للاسف اصبحت شائعة وتأثرت بها المرأة تلك الافكار التي تحاول ان تخرج المراة من الاطار الذي وضعها الله
سبحانه وتعالى فيه وذلك لان المراة نصف المجتمع بل هي اساس المجتمع فاذا فسد هذا النصف لم يبقى في المجتمع شيء
اشار الله تعالى في محكم كتابه الكريم : (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض .. )
ان الله سبحانه وتعالى اراد بالقوامة التمييز وليس التفضيل وهذا مصداق قوله تعالى ( ان اكرمكم عند الله اتقاكم)فلقد خلق الله في كل
من الرجل والمرأة من مقومات بدنيه وعقلية تختلف وتكمل بعضها بعض من اجل بناء اسر ومجتمعات على اسس انسانية مبنية على
التعاون والتكافؤ بين افرادها سوء كان رجل او مراة فجعل للرجل حق القوامة على الزوجة وجعل بالمقابل عليه واجب الانفاق عليها والقيام
بكل الواجبات المتصله بها 0
وفي نفس الوقت اوجب من الزوجة الطاعة للزوج وهنا اقصد بالطاعة ما يرضي الله سبحان وتعالى ( فلا طاعة
لمخلوق في معصية الخالق )وجعل الله لكل واحد منهما دورا مكملا للاخر وبصورة منظمة وفي غاية الروعة تضمن حق التعايش بكل محبة
وكرامة واحترام بينهما ليس فيها اي تقديم او تفضيل لاي منهما على الاخر طالما يعرف كل منهما حقوقه وواجباته التي فرضها الله سبحانه
وتعالى عليه0 اما مانجده من تغير هذه الادوار في الوقت الحاضر ناتج من مايسمى مجاز المساوة بين المراة والرجل وتلك الافكار الغربية
الدخيله على مجتمعاتنا والتي للاسف اصبحت شائعة وتأثرت بها المرأة تلك الافكار التي تحاول ان تخرج المراة من الاطار الذي وضعها الله
سبحانه وتعالى فيه وذلك لان المراة نصف المجتمع بل هي اساس المجتمع فاذا فسد هذا النصف لم يبقى في المجتمع شيء