إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

( إتهام النبي محمد (ص) بالحلف ونقض الحلف )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( إتهام النبي محمد (ص) بالحلف ونقض الحلف )

    ظلم علماء اهل السنة للنبي محمد ص واله


    ( إتهام النبي محمد (ص) بالحلف ونقض الحلف )



    عدد الروايات : ( 2 )



    صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب قدوم الأشعريين وأهل اليمن



    ‏4124 - حدثنا : ‏ ‏أبو نعيم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد السلام ‏، عن ‏أيوب ‏، عن ‏أبي قلابة ‏، عن ‏زهدم ‏ ‏قال : ‏لما قدم ‏ ‏أبو موسى ‏أكرم هذا الحي من ‏جرم ‏ ‏وأنا لجلوس عنده وهو يتغدى دجاجاً وفي القوم رجل جالس فدعاه إلى الغداء فقال : إني رأيته يأكل شيئاًً فقذرته فقال : هلم فإني رأيت النبي ‏ (ص) ‏ ‏يأكله ، فقال : إني حلفت لا آكله ، فقال : هلم أخبرك عن يمينك إنا أتينا النبي ‏(ص) ‏‏نفر من ‏ ‏الأشعريين ‏ ‏فإستحملناه فأبى أن يحملنا فإستحملناه فحلف أن لا يحملنا ثم لم يلبث النبي ‏(ص) ‏أن أتي ‏‏بنهب ‏ ‏إبل فأمر لنا بخمس ‏ذود ‏ ‏فلما قبضناها قلنا : تغفلناالنبي ‏ (ص) ‏ ‏يمينه لا نفلح بعدها أبداً فأتيته فقلت : يا رسول الله إنك حلفت أن لا تحملنا وقد حملتنا قال : أجل ولكن ‏ ‏لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيراًًً منها إلاّ أتيت الذي هو خير منها. ‏



    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=24&PID=4120




    --------------------------------------------------------------------------------



    صحيح البخاري - كتاب الذبائح والصيد - باب لحم الدجاج



    5199 - حدثنا : ‏ ‏أبو معمر ‏ ، حدثنا : ‏عبد الوارث ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أيوب بن أبي تميمة ‏‏، عن ‏‏القاسم ‏ ، عن ‏‏زهدم ‏ ‏قال :‏ ‏كنا عند ‏ ‏أبي موسى ، الأشعري ‏ ‏وكان بيننا وبين هذا الحي من ‏ ‏جرم ‏ ‏إخاء فأتي بطعام فيه لحم دجاج وفي القوم ‏ ‏رجل ‏ ‏جالس أحمر فلم يدن من طعامه قال : إدن فقد رأيت رسول الله ‏ (ص) ‏‏يأكل منه قال : إني رأيته أكل شيئاًً فقذرته فحلفت أن لا آكله ، فقال : إدن أخبرك أو أحدثك إني أتيت النبي ‏ (ص) ‏ ‏في ‏ ‏نفر ‏ ‏من ‏ ‏الأشعريين ‏ ‏فوافقته وهو غضبان وهو يقسم نعما من نعم الصدقة فإستحملناه فحلف أن لا يحملنا قال : ما عندي ما أحملكم عليه ، ثم أتي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بنهب ‏ ‏من إبل فقال : أين ‏ ‏الأشعريون ‏ ‏أين ‏ ‏الأشعريون ‏ ‏قال : فأعطانا خمس ‏ ‏ذود ‏ ‏غر ‏ ‏الذرى ‏ ‏فلبثنا غير بعيد فقلت : لاصحابي نسي رسول الله ‏ (ص) ‏‏يمينه فوالله لئن تغفلنا رسول الله ‏(ص) ‏‏يمينه لا نفلح أبداً فرجعنا إلى النبي ‏(ص) ‏‏فقلنا : يا رسول الله إنا إستحملناك فحلفت أن لا تحملنا فظننا أنك نسيت يمينك فقال : إن الله هو حملكم إني والله إن شاء الله ‏‏لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيراًًً منها إلاّ أتيت الذي هو خير ‏ ‏وتحللتها.
يعمل...
X