تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين
لقد تميز الشعب العراقي عن غيره من الشعوب بميزات كثيرة منها المحبة والألفة والحمية على الدين والعرض ، وتميز أيضا بالتكافل فيما فيما بينهم وفي أصعب الظروف وعلى مرِّ العصور ، ويراد من التكافل الاجتماعي التحام الأفراد فيما بينهم في إطار من الود والرحمة .
وللتكافل الاجتماعي مظاهر وأفراد متعددة منها :
* الجهاد في سبيل الله حيث ينظم بعض الأفراد إلى بعض الآخر ليقفوا بوجه العدوان فهو من التكافل .
* وكذلك كلّ ذي حرفة يقوم يقوم بعمله فهو من التكافل .
* وتقديم الخدمات العامة والخاصة من التكافل .
* ورعاية اليتيم أيضاً من التكافل ، قال الله تعالى : " وان تقوموا لليتامى بالقسط " ، وعن رسول الله " صلى الله عليه وآله " : " أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين وهو يشير باصبعيه " .
إذن لابد من رعاية اليتيم ولا سيما إذا كان يتيماً فاقداً لأبيه في سبيل الله فالذين فقدوا آبائهم دفاعاً عن الإسلام والمقدسات والأعراض هم أمانة في أعناقنا جميعاً .
واليوم وقد أقبل عيد الفطر المبارك بإمكان كلّ واحد منا أن يتكفل يتيماً ويجهزه بلباس العيد ولا سيما يتامى الحشد الشعبي المقدس ويجعله متميزاً بفرحته ولباسه بدلاً من حزنه ودمعته ، فعن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم : " أن في الجنة دار يقال لها دار الفرح ، لا يدخلها إلا من فرّح يتامى المؤمنين " .
وفق الله الجميع للعمل الصالح بحق محمد وآل محمد .
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين
لقد تميز الشعب العراقي عن غيره من الشعوب بميزات كثيرة منها المحبة والألفة والحمية على الدين والعرض ، وتميز أيضا بالتكافل فيما فيما بينهم وفي أصعب الظروف وعلى مرِّ العصور ، ويراد من التكافل الاجتماعي التحام الأفراد فيما بينهم في إطار من الود والرحمة .
وللتكافل الاجتماعي مظاهر وأفراد متعددة منها :
* الجهاد في سبيل الله حيث ينظم بعض الأفراد إلى بعض الآخر ليقفوا بوجه العدوان فهو من التكافل .
* وكذلك كلّ ذي حرفة يقوم يقوم بعمله فهو من التكافل .
* وتقديم الخدمات العامة والخاصة من التكافل .
* ورعاية اليتيم أيضاً من التكافل ، قال الله تعالى : " وان تقوموا لليتامى بالقسط " ، وعن رسول الله " صلى الله عليه وآله " : " أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين وهو يشير باصبعيه " .
إذن لابد من رعاية اليتيم ولا سيما إذا كان يتيماً فاقداً لأبيه في سبيل الله فالذين فقدوا آبائهم دفاعاً عن الإسلام والمقدسات والأعراض هم أمانة في أعناقنا جميعاً .
واليوم وقد أقبل عيد الفطر المبارك بإمكان كلّ واحد منا أن يتكفل يتيماً ويجهزه بلباس العيد ولا سيما يتامى الحشد الشعبي المقدس ويجعله متميزاً بفرحته ولباسه بدلاً من حزنه ودمعته ، فعن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم : " أن في الجنة دار يقال لها دار الفرح ، لا يدخلها إلا من فرّح يتامى المؤمنين " .
وفق الله الجميع للعمل الصالح بحق محمد وآل محمد .