عقوبة من نصب العداء لاهل البيت ع
الروايات في ذلك كثيرة نذكر لك بعضاً منها:
1ـ مجمع الزوائد (7:58 ): عن النبي (ص) قال !(... لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا اكبه الله في النار).
2ـ المعجم الكبير للطبراني (17: 43): عن عمرو بن سعواء اليافعي قال؛ قال رسول الله (ص): (سبعة لعنتهم.. الزائد في كتاب الله, والمكذب بقدر الله, والمستحل من عترتي ما حرم الله, والتارك لسنتي والمستأثر بالفيء والمتجبر بسلطانه).
3ـ تاريخ بغداد (3: 29 ): عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله (ص): (رجل من امتي يبغض عترتي لا تناله شفاعتي).
4ـ كنز العمال (12 : 1 3): (من سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويسكن جنة عدن التي غرسها ربي, فليوال عليا من بعدي وليوال وليه وليقتد باهل بيتي من بعدي فانهم عترتي خلقوا من طينتي ورزقوا فهمي وعلمي فويل للمكذبين بفضلهم من امتي القاطعين فيهم صلتي لا أنا لهم الله شفاعتي) (الخطيب والرافعي عن ابن عباس).
5ـ المحاسن (1: 186): عنه عن أبيه عن النضر بن سويد عن يحيى الحلبي عن أبي المغرا عن أبي بصير عن علي الصائغ قال قال أبو عبد الله(ع): (ان المؤمن ليشفع لحميمه إلا أن يكون ناصباً, ولو ان ناصبا شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ما شفعوا) (ثواب الاعمال: 2 3, البحار 8: 41, بشارة المصطفى: 38).
هذا غيض من فيض, والروايات في مضمون ذلك تصل حد التواتر فضلاً عن تصحيح الاسانيد.
الروايات في ذلك كثيرة نذكر لك بعضاً منها:
1ـ مجمع الزوائد (7:58 ): عن النبي (ص) قال !(... لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا اكبه الله في النار).
2ـ المعجم الكبير للطبراني (17: 43): عن عمرو بن سعواء اليافعي قال؛ قال رسول الله (ص): (سبعة لعنتهم.. الزائد في كتاب الله, والمكذب بقدر الله, والمستحل من عترتي ما حرم الله, والتارك لسنتي والمستأثر بالفيء والمتجبر بسلطانه).
3ـ تاريخ بغداد (3: 29 ): عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله (ص): (رجل من امتي يبغض عترتي لا تناله شفاعتي).
4ـ كنز العمال (12 : 1 3): (من سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويسكن جنة عدن التي غرسها ربي, فليوال عليا من بعدي وليوال وليه وليقتد باهل بيتي من بعدي فانهم عترتي خلقوا من طينتي ورزقوا فهمي وعلمي فويل للمكذبين بفضلهم من امتي القاطعين فيهم صلتي لا أنا لهم الله شفاعتي) (الخطيب والرافعي عن ابن عباس).
5ـ المحاسن (1: 186): عنه عن أبيه عن النضر بن سويد عن يحيى الحلبي عن أبي المغرا عن أبي بصير عن علي الصائغ قال قال أبو عبد الله(ع): (ان المؤمن ليشفع لحميمه إلا أن يكون ناصباً, ولو ان ناصبا شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ما شفعوا) (ثواب الاعمال: 2 3, البحار 8: 41, بشارة المصطفى: 38).
هذا غيض من فيض, والروايات في مضمون ذلك تصل حد التواتر فضلاً عن تصحيح الاسانيد.