حديث (..ربّكم ليس بأعور ) ورد في رواية ضعيفة
تقول الوهابية بأنّ الله عزّوجل ليس بأعور, ولهم بذلك روايات, وأحاديث. هل يوجد ذكر لمثل هذا الكلام في كتب الشيعة?
الجواب:
قد يذكر هذا المعنى في مقام التعريض بالدجال الذي سيخرج في آخر الزمان, والذي يقول: أنا الذي خلق فسوى وقدر فهدى أنا ربكم الأعلى... ومن هنا قيل فيه: كذب عدو الله, إنه أعور يطعم الطعام, ويمشي في الأسواق, وأن ربكم عز وجل ليس بأعور, ولا يطعم ولا يمشي ولا يزول, تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا.. مع ملاحظة أن السند الذي وردت هذه الرواية فيه يشتمل على جملة من المجاهيل, بل ومن رواة العامّة (انظر: كمال الدين وتمام النعمة - للشيخ الصدوق -, 257).
تقول الوهابية بأنّ الله عزّوجل ليس بأعور, ولهم بذلك روايات, وأحاديث. هل يوجد ذكر لمثل هذا الكلام في كتب الشيعة?
الجواب:
قد يذكر هذا المعنى في مقام التعريض بالدجال الذي سيخرج في آخر الزمان, والذي يقول: أنا الذي خلق فسوى وقدر فهدى أنا ربكم الأعلى... ومن هنا قيل فيه: كذب عدو الله, إنه أعور يطعم الطعام, ويمشي في الأسواق, وأن ربكم عز وجل ليس بأعور, ولا يطعم ولا يمشي ولا يزول, تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا.. مع ملاحظة أن السند الذي وردت هذه الرواية فيه يشتمل على جملة من المجاهيل, بل ومن رواة العامّة (انظر: كمال الدين وتمام النعمة - للشيخ الصدوق -, 257).