شبهات الملحدين : التناقض بين السنة و القران الكريم
احد شبهات الملحدين تقول :
الكثير من المرويات الإسلاميه متناقضة بشكل فضيع في ما بينها.. ومتناقضة حتى مع القرآن ايضا فمثلاً.. في الاحاديث ( اوتيت القرآن ومثله معه ) .. وفي القرآن ايه تقول بأن الاتيان بمثله مستحيل... ولو اجتمع على ذلك الانس والجن وكان بعضهم على بعض ظهيرا؟
وأيضا في حديث أخر: ( اذا قتلتم فأحسنوا القتله ) ..ونجده نفسه قد خالف حديثه عندما قام بسحل امرأة أسمها "أم قرفه" وشقها نصفين مستخدما جملين .. لانها هجته في بيت شعر؟!
اما الاجابة عليه :
الحديث وارد من طرق العامة، ولو سلمنا بصحة صدوره عن النبي صلى الله عليه وآله، فلا دلالة له على أن النبي صلى الله عليه وآله قد أعطي قرآنا آخر مع هذا القرآن يكون مثله، أو كتابا آخر يشبهه، بل المراد بقوله (مثله معه) السنة الشريفة وكذا ما أوكله الله عزوجل إليه صلوات الله عليه وآله في تبيانه للناس، فأقوال النبي بل أفعاله وتقريراته كلها مبتنية على أساس الوحي ï´؟ وَمَا يَنطِقُ عَنِ الهَوَى * إِن هُوَ إِلَّا وَحيٌ يُوحَى ï´¾ (النجم:3-4). وأما ما ذكرتموه من حديث (أم قرفة) فهو ليس منقولا من طرقنا، مع أن النبي لم يباشر ذلك الأمر إنما الذي باشره زيد بن حارثة في غزوة من غزواته حسبما ورد ذلك في كتب العامة.
احد شبهات الملحدين تقول :
الكثير من المرويات الإسلاميه متناقضة بشكل فضيع في ما بينها.. ومتناقضة حتى مع القرآن ايضا فمثلاً.. في الاحاديث ( اوتيت القرآن ومثله معه ) .. وفي القرآن ايه تقول بأن الاتيان بمثله مستحيل... ولو اجتمع على ذلك الانس والجن وكان بعضهم على بعض ظهيرا؟
وأيضا في حديث أخر: ( اذا قتلتم فأحسنوا القتله ) ..ونجده نفسه قد خالف حديثه عندما قام بسحل امرأة أسمها "أم قرفه" وشقها نصفين مستخدما جملين .. لانها هجته في بيت شعر؟!
اما الاجابة عليه :
الحديث وارد من طرق العامة، ولو سلمنا بصحة صدوره عن النبي صلى الله عليه وآله، فلا دلالة له على أن النبي صلى الله عليه وآله قد أعطي قرآنا آخر مع هذا القرآن يكون مثله، أو كتابا آخر يشبهه، بل المراد بقوله (مثله معه) السنة الشريفة وكذا ما أوكله الله عزوجل إليه صلوات الله عليه وآله في تبيانه للناس، فأقوال النبي بل أفعاله وتقريراته كلها مبتنية على أساس الوحي ï´؟ وَمَا يَنطِقُ عَنِ الهَوَى * إِن هُوَ إِلَّا وَحيٌ يُوحَى ï´¾ (النجم:3-4). وأما ما ذكرتموه من حديث (أم قرفة) فهو ليس منقولا من طرقنا، مع أن النبي لم يباشر ذلك الأمر إنما الذي باشره زيد بن حارثة في غزوة من غزواته حسبما ورد ذلك في كتب العامة.