الجمع
بين الصلاتين عند مذاهب المسلمين
كان فعل الخلفاء واجتهاداتهم موجبا لاختلاف حكم الجمع بين صلاتين في الحضر , وقصر الصلاة الرباعية في السفر , وانقسمت المدارس الفقهية حسب مرجعيتها , وتفصيل ذلك :
قالت المدرسة الحنفية : لايصح الجمع بين الصلاتين في وقت لعذر.
المدرسة الشافعية قالوا : يجوز الجمع بين الظهر والعصر , وبين المغرب والعشاء , بعذر المطر , والمرض والسفر .
وقالت المدرسة الشافعية : ان وقت العصر , وقت للظهر , ووقت العشاء وقت للمغرب .
الروايات التي تؤكد على ان الرسول (صلى الله عليه واله )
قد جمع بين الصلاتين من دون عذر
وروى مسلم في صحيحه , باب الجمع بين الصلاتين في الحضر , عن ابن عباس قال : قال (صلى الله عليه واله وسلم ) الظهر والعصر جميعا , والمغرب والعشاء جميعا , في غير خوف ولا سفر .
وروي أيضا قال : جمع الرسول (صل الله عليه واله وسلم ) بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر .
وروي البخاري في صحيحه , كتاب الصلاة , باب وقت صلاة العصر, عند أبي بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف , قال : سمعت أبا أمامة يقول صلينا مع عمر بن العزيز الظهر , ثم خرجنا حتى دخلنا على أنس بن مالك , فوجدناه يصلي العصر . فقلت ياعم ما هذه الصلاة التي صليت؟ قال : العصر وهذه صلاة رسول الله (صلى الله عليه واله) التي كنا نصلي معه .
أما مسألة السلطان وتدخله في الفتوى أو أن يبدي رأيا اخر فقد تعود البعض !!!!!!!!! ,على أن يتبعون السلطان ويتركون أهل العلم وخزانه , وينعقون وراء الاهواء .
بين الصلاتين عند مذاهب المسلمين
كان فعل الخلفاء واجتهاداتهم موجبا لاختلاف حكم الجمع بين صلاتين في الحضر , وقصر الصلاة الرباعية في السفر , وانقسمت المدارس الفقهية حسب مرجعيتها , وتفصيل ذلك :
قالت المدرسة الحنفية : لايصح الجمع بين الصلاتين في وقت لعذر.
المدرسة الشافعية قالوا : يجوز الجمع بين الظهر والعصر , وبين المغرب والعشاء , بعذر المطر , والمرض والسفر .
وقالت المدرسة الشافعية : ان وقت العصر , وقت للظهر , ووقت العشاء وقت للمغرب .
الروايات التي تؤكد على ان الرسول (صلى الله عليه واله )
قد جمع بين الصلاتين من دون عذر
وروى مسلم في صحيحه , باب الجمع بين الصلاتين في الحضر , عن ابن عباس قال : قال (صلى الله عليه واله وسلم ) الظهر والعصر جميعا , والمغرب والعشاء جميعا , في غير خوف ولا سفر .
وروي أيضا قال : جمع الرسول (صل الله عليه واله وسلم ) بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر .
وروي البخاري في صحيحه , كتاب الصلاة , باب وقت صلاة العصر, عند أبي بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف , قال : سمعت أبا أمامة يقول صلينا مع عمر بن العزيز الظهر , ثم خرجنا حتى دخلنا على أنس بن مالك , فوجدناه يصلي العصر . فقلت ياعم ما هذه الصلاة التي صليت؟ قال : العصر وهذه صلاة رسول الله (صلى الله عليه واله) التي كنا نصلي معه .
أما مسألة السلطان وتدخله في الفتوى أو أن يبدي رأيا اخر فقد تعود البعض !!!!!!!!! ,على أن يتبعون السلطان ويتركون أهل العلم وخزانه , وينعقون وراء الاهواء .