تويت
حلقات الاصول/2
من مسقطات الحكم الى منجزية العلم الاجمالي
من مسقطات الحكم الى منجزية العلم الاجمالي
س1/أ/ اذا وجبت الصلاة مع القيام وتعذر القيام على المكلف فأمر الشارع امراً اضطرارياً بالصلاة من جلوس,
فلذلك صورتان اذكرهما مع التوضيح.
ب/هل يصح ان يشرع المشرع حكماً مؤمناً بصحة تشريعه ثم ينكشف له ان المصلحة على خلافه فينسخه
ويتراجع عن تقديره السابق للمصلحة وعن ارادته التي نشأت من ذلك التقدير الخاطيء؟ ولماذا؟ اشرح.
س2/ما هو القيد الذي اخذ من موضوع الحكم الشرعي وهل يمكن ان ينتفي؟ واذا انتفى فهل يبقى الحكم الشرعي؟
س3/أ/ حاول العلامة النائيني(رحمه الله) الاستدلال والبرهنة على قاعدة قبح العقاب بلا بيان بوجهين,
اذكر رد السيد الشهيد على هذين الوجهين.
ب/بين الاستدلال بالآية الكريمة: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا على اثبات البراءة الشرعية.
س4/أ/ قال المصنف(قدس سره): [ان الضابط لجريان اصل البراءة هو الشك في التكليف لا الشك في المكلف به]
وضح هذه العبارة.
ب/اذكر تقريب الاستدلال بفقرة ((رفع مالا يعلمون)) على القاعدة العلمية الثانوية في حالة الشك.
س5/هل البراءة تجري في موارد الشك في الاستحباب والكراهة؟ وضح.
فلذلك صورتان اذكرهما مع التوضيح.
ب/هل يصح ان يشرع المشرع حكماً مؤمناً بصحة تشريعه ثم ينكشف له ان المصلحة على خلافه فينسخه
ويتراجع عن تقديره السابق للمصلحة وعن ارادته التي نشأت من ذلك التقدير الخاطيء؟ ولماذا؟ اشرح.
س2/ما هو القيد الذي اخذ من موضوع الحكم الشرعي وهل يمكن ان ينتفي؟ واذا انتفى فهل يبقى الحكم الشرعي؟
س3/أ/ حاول العلامة النائيني(رحمه الله) الاستدلال والبرهنة على قاعدة قبح العقاب بلا بيان بوجهين,
اذكر رد السيد الشهيد على هذين الوجهين.
ب/بين الاستدلال بالآية الكريمة: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا على اثبات البراءة الشرعية.
س4/أ/ قال المصنف(قدس سره): [ان الضابط لجريان اصل البراءة هو الشك في التكليف لا الشك في المكلف به]
وضح هذه العبارة.
ب/اذكر تقريب الاستدلال بفقرة ((رفع مالا يعلمون)) على القاعدة العلمية الثانوية في حالة الشك.
س5/هل البراءة تجري في موارد الشك في الاستحباب والكراهة؟ وضح.