المنطق ج3 من البداية الى البرهان

[الفرقان]

المنطق / ج 3

من : البداية إلى : معنى في البرهان

س1 : ما المقصود بـ (اليقين بالمعنى الأخص) ؟ اشرح أنواع اليقينيات البديهية باختصار .
س2 : أجب عن ثلاثة فروع مما يأتي :
1. في التجربيات ، يعتمد الحكم على قياسين ، ورغم ذلك جعل المصنف (رحمه الله) التجربيات من البديهيات .

علل ذلك ، ثم بين القياسين اللذين يعتمد عليها الحكم في التجربيات .
2. ما هو المدار في حصول اليقين في المتواترات ؟ وضح ذلك ، مع بيان المراد من القضايا المتواترة .
3. قال الشيخ الطوسي (رحمه الله) في شرح الإشارات : ( إن السبب في المجربات معلوم السببية غير معلوم الماهية ،

وفي الحدسيات معلوم بالوجهين ) . اشرح عبارة الشيخ (رحمه الله) .
4. ما هو الفرق بين المشهورات بالمعنى الأعم ، والمشهورات بالمعنى الأخص ؟س3 : أجب عن أحد الفرعين :
1. في مسألة التحسين والتقبيح العقليين ، ذكر المصنف (رحمه الله) إشكالاً أورده الأشاعرة على العدلية .

قرر الإشكال مع بيان رد المصنف عليه .
2. أشكل المصنف (رحمه الله) على التعريف المشهور عند المنطقيين لـ (الخلقيات) .

قرر الإشكال مع بيان رأي المصنف فيما يجب أن يكون عليه تعريف الخلقيات .س4 : أجب عن فرعين فقط :
1. عرف المصنف (رحمه الله) البرهانَ بأنه : ( قياس مؤلف من يقينيات ، ينتج يقيناً بالذات اضطراراً ) . اشرح التعريف بشكل مفصل .
2. ما المقصود من البرهان اللمي ، والبرهان الإني ؟ مثّل لكل منهما بمثال .
3. إذا كان الحد الأوسط في البرهان اللمي هو العلة الصورية ، فكيف تستكشف منه وجود باقي العلل (المادية ، الفاعلية ، الغائية) ؟