دروس في العقيدة الاسلامية
من البداية الى النبوة الخاصة
من البداية الى النبوة الخاصة
س1/أ/قالوا ان اعمال الانسان تؤثر على الظواهر الكونية اي هناك علاقة بين الاعمال والظواهر.
وضح ذلك مستعيناً بالنصوص الشريفة. وكيف لايتعارض ذلك مع قدرة ربّ العالمين وخالقيته؟
ب/ ما الذي تستفيده من النصوص الشريفة الآتية من ناحية عقائدية.
1- كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيّته. النبي صلى الله عليه وآله
2- لم يزل الله جل وعزّ. ربنا والعلم ذاته و لامعلوم. والسمع ذاته و لامسموع والبصر ذاته و لامبصر. والقدرة ذاته و لامقدور .
3- وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى . القران الكريم
س2/ مراتب التوحيد عديدة منها التوحيد في الربوبية والذي يكون في مجالين تكويني وتشريعي تكلم عنهما داعماً اجابتك بالنصوص.
س3/أ/ كيف تميز بين صفة الذات وصفة الفعل.
ب/ ما المحذور العقائدي من كون الله تعالى يرُى بالعين؟ وكيف توجه حديث امير المؤمنين عليه السلام مع احد اصحابه عندما سأله: هل رأيت ربك؟ فأجابه عليه السلام: افأعبد ما لا ارى. حيث اكد الرؤية.
س4/أ/ استدل الشيخ على عدله تعالى بقول (واستغناؤه وعلمه يدلان على انتفاء القبح عن افعاله تعالى) ما السبب في الاستدلال بالغنى والعلم على ذلك.
ب/ ما الفرق بين المعجزة والسحر؟
س5/أ/ ما المحذور العقائدي من القول بان لله تعالى يد ووجه وعين؟ وكيف توجه الايات الشريفة ((يد الله فوق ايديهم)) ((فاينما تولوا فثم وجه الله)) ((واصنع الفلك باعيننا ووحينا))
ب/ ما المراد بالعدل التكويني. العدل التشريعي والعدل في الجزاء وضح مستعيناً بالنصوص الشريفة؟