بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
إذا أراد شخص ما أن يعرف حاله من الأيمان((وجوده أو عدم وجوده))فأنه يمكن أن يستدل على ذلك حينما يسيء فأذا كانت إسائته تجعل منه أنسانا مضطربا مرتبكا بسبب ما عمله فأنه مؤمن حيث قال الرسول الأعظم (صلى الله عليه وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين)
من سرته حسنته وأساءته سيئته فهو مؤمن) إذا عملت خطيئة ولم تر من نفسك رادعا فأعلم انه لا أيمان لك وإذا عملت خيرا وطابت نفسك به,فهذا دليل على الأيمان فأذا[أغتبت أحدا] وبعدها تأثرت كثيرا وتأسفت على ما فعلت وقلت في نفسك لقد عصيت الله وأن الله غير راض عني فهنا يجب أن تطمئن إلى سلامة الأيمان في قلبك. ولقد جاء في كثير من الأحاديث أن المؤمن بين خوفين,خوف من الماضي فهو لا يدري ماذا كانت نتيجة عمله عند الله_تبارك وتعالى_ وخوف من الآتي من أن يتجرأ على عمل الحرام فالاضطرابات ملازم للأيمان فكل من عدمه فأيمانه ضعيف أو يقارب على العدم فإذا ما تحقق الخوف في النفس الآدمية تحقق أجتناب الكثير من المحرمات.وأن من نبت جسمه على الحرام فمكاسبه كبريت يوقد عليه.فضلا عن عشاق الدنيا فأنهم بين مقتول ومأسور فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر.
مع تحياتي الفائقة لكم أيها المؤمنون الكرام...
بنت فاطمة..
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
إذا أراد شخص ما أن يعرف حاله من الأيمان((وجوده أو عدم وجوده))فأنه يمكن أن يستدل على ذلك حينما يسيء فأذا كانت إسائته تجعل منه أنسانا مضطربا مرتبكا بسبب ما عمله فأنه مؤمن حيث قال الرسول الأعظم (صلى الله عليه وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين)

مع تحياتي الفائقة لكم أيها المؤمنون الكرام...
بنت فاطمة..
تعليق