بسم الله الرحمن الرحيم
الخوف من تحمل المسؤولية
تبقى أفكار الإنسان الذي تمتع بدلال مفرط في كنف والديه وترعرع ضعيف الإرادة والشخصية ،صبيانية حتى في مرحلة شبابه وكهولته ،ويبقى عاجزاً عن التآلف مع الناس ،ويخشى تحمل أية مسؤولية اجتماعية .فهو لن يتجرأ حتى على اختيار شريكة له في حياته حتى وأن اضطر لذلك تراه يختار امرأة تكبره في السن لتكون بمثابة الأم ،وإذا ما اختار أمرة في سنه توقع منها أيضاً أن تكون له أماً قبل أ ن تكون له زوجته ومثل هذا الشاب مثل ذاك الشاب الذي يعاني من عقدة الحقارة ،بإمكانه أذا ما أراد أن يبادر إلى محاسبة نفسه ويقف على أسباب حالته الخوف النفسية التي تسيطر عليه ويتخذ العلاج ألازم وفق برنامج عملي صحيح للتخلص من شر خلقه الذميم .
الخوف من تحمل المسؤولية
تبقى أفكار الإنسان الذي تمتع بدلال مفرط في كنف والديه وترعرع ضعيف الإرادة والشخصية ،صبيانية حتى في مرحلة شبابه وكهولته ،ويبقى عاجزاً عن التآلف مع الناس ،ويخشى تحمل أية مسؤولية اجتماعية .فهو لن يتجرأ حتى على اختيار شريكة له في حياته حتى وأن اضطر لذلك تراه يختار امرأة تكبره في السن لتكون بمثابة الأم ،وإذا ما اختار أمرة في سنه توقع منها أيضاً أن تكون له أماً قبل أ ن تكون له زوجته ومثل هذا الشاب مثل ذاك الشاب الذي يعاني من عقدة الحقارة ،بإمكانه أذا ما أراد أن يبادر إلى محاسبة نفسه ويقف على أسباب حالته الخوف النفسية التي تسيطر عليه ويتخذ العلاج ألازم وفق برنامج عملي صحيح للتخلص من شر خلقه الذميم .
تعليق