بسم الله الرحمن الرحيم
حق الفرج
(وأما حق فرجك فحفظه مما لا يحل لك، والاستعانة عليه بغض البصر، فإنه من أعون الأعوان، وكثرة ذكر الموت، والتهدد لنفسك بالله، والتخويف لها به، وبالله العصمة والتأييد، ولا حول ولا قوة إلا به...).
تتركز الحياة الجنسية في الإسلام على العفة والفضيلة، وصيانة النفس من اقتراف الزنا والفحشاء، أما الطرق الوقائية التي تحجب الإنسان عن هذه الجريمة فهي كما أدلى بها الإمام:
(أ) غض البصر عن المحارم فإن النظر هو العامل الأول للوقوع في الحرام، وقد عبر عنه في بعض الأخبار بزنى العين.
(ب) الإكثار من ذكر الموت فإنه يقضي على هيجان الشهوة الجنسية.
(ج) تهديد النفس بالله العظيم، والتخويف من عقابه، فإنه من عوامل القضاء على جريمة الزنا.
حق الفرج
(وأما حق فرجك فحفظه مما لا يحل لك، والاستعانة عليه بغض البصر، فإنه من أعون الأعوان، وكثرة ذكر الموت، والتهدد لنفسك بالله، والتخويف لها به، وبالله العصمة والتأييد، ولا حول ولا قوة إلا به...).
تتركز الحياة الجنسية في الإسلام على العفة والفضيلة، وصيانة النفس من اقتراف الزنا والفحشاء، أما الطرق الوقائية التي تحجب الإنسان عن هذه الجريمة فهي كما أدلى بها الإمام:
(أ) غض البصر عن المحارم فإن النظر هو العامل الأول للوقوع في الحرام، وقد عبر عنه في بعض الأخبار بزنى العين.
(ب) الإكثار من ذكر الموت فإنه يقضي على هيجان الشهوة الجنسية.
(ج) تهديد النفس بالله العظيم، والتخويف من عقابه، فإنه من عوامل القضاء على جريمة الزنا.
تعليق