تويت
قال لي النبي (صلى الله علية واله وسلم) اعطيني المعصم الفضي الذي في يدك و قلت له لماذا : فقال اريد اني ان اعرف فيما اذا كان اسمك منقوش على جلد يدك تحت المعصم .
حينها كنا جالسين في صحراء انا والنبي (صلى الله علية واله وسلم) والامام علي (علية السلام) والخلفاء وكنا كلنا نرتدي المعاصم .
كان سائد في اعتقادي ان سبب عصمتنا من ارتكاب الذنوب هو ارتدائنا لهذه المعاصم .
نزعت المعصم من يدي واذ اجد ان (اسمي) منقوش على جلد يدي فأطمئن قلبي وبعدها قال لي النبي (صلى الله علية واله وسلم) تعال معي .
ذهبنا في طريق ما واذ بالنبي (صلى الله علية واله وسلم) يصادف في طريقة الخطايا والذنوب وهي تقترب منة وتدنوا الية وهو لا يبالي بها ابدا فعرض في طريقة الكبر والطمع والغضب والحسد والشهوة كل واحدة مجسدة بشكل اجمل من الا خرى والنبي (صلى الله علية واله وسلم) لم يعطيهم اي انتباه . فتعجبت مما رأيت من فعل النبي (صلى الله علية واله وسلم) ايما تعجب وصدقت بأم عيني ما ينقل من صفات النبي (صلى الله علية واله وسلم) الحميدة الفاضلة .
فقلت للنبي (صلى الله على واله وسلم) :
يا نبي الله انا معك الان ولكني جئت من المستقبل وانا الان اشتكي اليك بما حل بالأمة من ويلات وضعف في الايمان , يا رسول الله ان في المستقبل لو عرضت لنا احد هذه الذنوب و هي بعيدة عنا بمسافة بعيده نذهب اليها بأرجلنا وانت يا رسول الله تأتيك الذنوب متوسله بك ان تختارها ولكنك ابيت ان تخضع لها .
فقلت له يا رسول الله أانت مطلع على حالنا في ايامنا هذه فأومئ برأسه مشيراً الى "اني مطلع واعرف كل شيء".
الجميل في هذه القصة انها كانت مجرد حلم لم افكر او اذكره لحظة استيقاظي من النوم بل ما ذكرني به هو اني وبعد عدة ايام ارتكبت ذنب وشعرت ان المعصم الذي كان في يدي اختفى. قال لي النبي (صلى الله علية واله وسلم) اعطيني المعصم الفضي الذي في يدك و قلت له لماذا : فقال اريد اني ان اعرف فيما اذا كان اسمك منقوش على جلد يدك تحت المعصم .
حينها كنا جالسين في صحراء انا والنبي (صلى الله علية واله وسلم) والامام علي (علية السلام) والخلفاء وكنا كلنا ترتدي المعاصم .
كان سائد في اعتقادي ان سبب عصمتنا من ارتكاب الذنوب هو ارتدائنا لهذه المعاصم .
نزعت المعصم من يدي واذ اجد ان (اسمي) منقوش على جلد يدي فأطمئن قلبي وبعدها قال لي النبي (صلى الله علية واله وسلم) تعال معي .
ذهبنا في طريق ما واذ بالنبي (صلى الله علية واله وسلم) يصادف في طريقة الخطايا والذنوب وهي تقترب منة وتدنوا الية وهو لا يبالي بها ابدا فعرض في طريقة الكبر والطمع والغضب والحسد والشهوة كل واحدة مجسدة بشكل اجمل من الا خرى والنبي (صلى الله علية واله وسلم) لم يعطيهم اي انتباه . فتعجبت مما رأيت من فعل النبي (صلى الله علية واله وسلم) ايما تعجب وصدقت بأم عيني ما ينقل من صفات النبي صلى الله علية واله وسلم الحميدة الفاضلة .
فقلت للنبي (صلى الله على واله وسلم) :
يا نبي الله انا معك الان ولكني جئت من المستقبل وانا الان اشتكي اليك بما حل بالأمة من ويلات وضعف في الايمان , يا رسول الله ان في المستقبل لو عرضت لنا احد هذه الذنوب و هي بعيدة عنا ولاكن نذهب اليها بأرجلنا وانت يا رسول الله تأتيك الذنوب متوسله بك ان تختارها ولكنك ابيت ان تخضع لها .
فقلت له يا رسول الله أانت مطلع على حالنا في ايامنا هذه فأومئ برأسه مشيراً الى "اني مطلع واعرف كل شيء".
الجميل في هذه القصة انها كانت مجرد حلم لم افكر به او اذكره لحظة استيقاظي من النوم بل ما ذكرني به هو اني وبعد عدة ايام ارتكبت ذنب وشعرت ان المعصم الذي كان في يدي اختفى.
حينها كنا جالسين في صحراء انا والنبي (صلى الله علية واله وسلم) والامام علي (علية السلام) والخلفاء وكنا كلنا نرتدي المعاصم .
كان سائد في اعتقادي ان سبب عصمتنا من ارتكاب الذنوب هو ارتدائنا لهذه المعاصم .
نزعت المعصم من يدي واذ اجد ان (اسمي) منقوش على جلد يدي فأطمئن قلبي وبعدها قال لي النبي (صلى الله علية واله وسلم) تعال معي .
ذهبنا في طريق ما واذ بالنبي (صلى الله علية واله وسلم) يصادف في طريقة الخطايا والذنوب وهي تقترب منة وتدنوا الية وهو لا يبالي بها ابدا فعرض في طريقة الكبر والطمع والغضب والحسد والشهوة كل واحدة مجسدة بشكل اجمل من الا خرى والنبي (صلى الله علية واله وسلم) لم يعطيهم اي انتباه . فتعجبت مما رأيت من فعل النبي (صلى الله علية واله وسلم) ايما تعجب وصدقت بأم عيني ما ينقل من صفات النبي (صلى الله علية واله وسلم) الحميدة الفاضلة .
فقلت للنبي (صلى الله على واله وسلم) :
يا نبي الله انا معك الان ولكني جئت من المستقبل وانا الان اشتكي اليك بما حل بالأمة من ويلات وضعف في الايمان , يا رسول الله ان في المستقبل لو عرضت لنا احد هذه الذنوب و هي بعيدة عنا بمسافة بعيده نذهب اليها بأرجلنا وانت يا رسول الله تأتيك الذنوب متوسله بك ان تختارها ولكنك ابيت ان تخضع لها .
فقلت له يا رسول الله أانت مطلع على حالنا في ايامنا هذه فأومئ برأسه مشيراً الى "اني مطلع واعرف كل شيء".
الجميل في هذه القصة انها كانت مجرد حلم لم افكر او اذكره لحظة استيقاظي من النوم بل ما ذكرني به هو اني وبعد عدة ايام ارتكبت ذنب وشعرت ان المعصم الذي كان في يدي اختفى. قال لي النبي (صلى الله علية واله وسلم) اعطيني المعصم الفضي الذي في يدك و قلت له لماذا : فقال اريد اني ان اعرف فيما اذا كان اسمك منقوش على جلد يدك تحت المعصم .
حينها كنا جالسين في صحراء انا والنبي (صلى الله علية واله وسلم) والامام علي (علية السلام) والخلفاء وكنا كلنا ترتدي المعاصم .
كان سائد في اعتقادي ان سبب عصمتنا من ارتكاب الذنوب هو ارتدائنا لهذه المعاصم .
نزعت المعصم من يدي واذ اجد ان (اسمي) منقوش على جلد يدي فأطمئن قلبي وبعدها قال لي النبي (صلى الله علية واله وسلم) تعال معي .
ذهبنا في طريق ما واذ بالنبي (صلى الله علية واله وسلم) يصادف في طريقة الخطايا والذنوب وهي تقترب منة وتدنوا الية وهو لا يبالي بها ابدا فعرض في طريقة الكبر والطمع والغضب والحسد والشهوة كل واحدة مجسدة بشكل اجمل من الا خرى والنبي (صلى الله علية واله وسلم) لم يعطيهم اي انتباه . فتعجبت مما رأيت من فعل النبي (صلى الله علية واله وسلم) ايما تعجب وصدقت بأم عيني ما ينقل من صفات النبي صلى الله علية واله وسلم الحميدة الفاضلة .
فقلت للنبي (صلى الله على واله وسلم) :
يا نبي الله انا معك الان ولكني جئت من المستقبل وانا الان اشتكي اليك بما حل بالأمة من ويلات وضعف في الايمان , يا رسول الله ان في المستقبل لو عرضت لنا احد هذه الذنوب و هي بعيدة عنا ولاكن نذهب اليها بأرجلنا وانت يا رسول الله تأتيك الذنوب متوسله بك ان تختارها ولكنك ابيت ان تخضع لها .
فقلت له يا رسول الله أانت مطلع على حالنا في ايامنا هذه فأومئ برأسه مشيراً الى "اني مطلع واعرف كل شيء".
الجميل في هذه القصة انها كانت مجرد حلم لم افكر به او اذكره لحظة استيقاظي من النوم بل ما ذكرني به هو اني وبعد عدة ايام ارتكبت ذنب وشعرت ان المعصم الذي كان في يدي اختفى.
تعليق