بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
قال الله سبحانه وتعالى:
(واجتنوا قول الزور)
(والذين هم عن اللغو معرضون)
( واذا مروا باللغوا مروا كراما)
( واذا سمعوا اللغوا اعرضوا عنه)...
عن عبد الأعلى قال: سالت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الغناء. وقلت أنهم يزعمون عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) رخّص في أن يقال: جئناكم جئناكم حيونا نحييكم. فقال: كذبوا. ان الله تعالى يقول: (وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين. لو أردنا أن تخذ لهواً لاتخذناه من لدنا انا كنا فاعلين. بل نفذق بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون)
ورواية محمد عن أبي عباد وكان مشتهراً بالسماع وبشربه النبيذ قال سالت الرضا (عليه السلام) عن السماع. قال لأهل الحجاز فيه رأي. وهو في حيز الباطل واللهو. أما سمعت الله عز وجل يقول: (واذا مروا باللغو مروا كراما)
وانظر ايها القارىء الى هذا التقرير الطبي التي يتحدث عن الغناء...
تأثير الغناء على الأعصاب(حقيقة علمية مخيفة)تأثير الغناء على الأعصاب :يقول الدكتور " لوتر " :إن مفعول الغناء والموسيقى في تخدير الأعصاب، أقوى من مفعول المخدرات.والدكتور " ولف آدلر " الاستاذ بجامعة كولومبيا يقول :" إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية، تعكس آثاراً سيئة على أعصابالإنسان, وعلى ضغط دمه, وإذا كان ذلك في الصيف، كان الأثر التخريبي أكثر." إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الإنسان على أثر تكهربها بها, وعلاوة على ذلك فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الإنسان عرقاً كثيراً خارجاً عن المتعارف، ومن الممكن أن يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدء اً لأمراض أخرى.إلى غيرها من الاعترافات والتصريحات التي أدلى بها الأخصائيون والأطباء, بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب, وإتعابه للنفس والروح, وغير ذلك.وإذا استمر الإنسان في هذه التجربة المقيتة, وواصل استماعه إلى الموسيقى والغناء, هل تعرف أين يؤول أمره ومصيره؟.. إلى مستشفى الأمراض العقلية، وابتلاع الأقراص المخدرة للأعصاب وتحطيم الجسم.أما البرفسور " هنري اوكدن " الأستاذ بجامعة " لويزيانا " والمتخصص في علم النفس, والذي قضى 25 سنة في دراسته, كتب مقالاً في مجلة " نيوزويك " قال فيه :" إن " آدنولد " الدكتور في مستشفى نيويورك، قام بواسطة الأجهزة الالكترونيةالخاصة بتعيين أمواج المخ والدماغ، بإجراء بعض التجارب على الألوف من المرضى، الذين يشكون من الأتعاب الروحية والعصبية والصداع, وبعد ذلك ثبت لديه أن من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو : الاستماع إلى الموسيقى والغناء, وخصوصاً إذا كان الاستماع بتوجه وإمعان...
.فسبحان الله العظيم ما حرم شيئا إلا لحكمة!.
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
قال الله سبحانه وتعالى:
(واجتنوا قول الزور)
(والذين هم عن اللغو معرضون)
( واذا مروا باللغوا مروا كراما)
( واذا سمعوا اللغوا اعرضوا عنه)...
عن عبد الأعلى قال: سالت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الغناء. وقلت أنهم يزعمون عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) رخّص في أن يقال: جئناكم جئناكم حيونا نحييكم. فقال: كذبوا. ان الله تعالى يقول: (وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين. لو أردنا أن تخذ لهواً لاتخذناه من لدنا انا كنا فاعلين. بل نفذق بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون)
ورواية محمد عن أبي عباد وكان مشتهراً بالسماع وبشربه النبيذ قال سالت الرضا (عليه السلام) عن السماع. قال لأهل الحجاز فيه رأي. وهو في حيز الباطل واللهو. أما سمعت الله عز وجل يقول: (واذا مروا باللغو مروا كراما)
وانظر ايها القارىء الى هذا التقرير الطبي التي يتحدث عن الغناء...
تأثير الغناء على الأعصاب(حقيقة علمية مخيفة)تأثير الغناء على الأعصاب :يقول الدكتور " لوتر " :إن مفعول الغناء والموسيقى في تخدير الأعصاب، أقوى من مفعول المخدرات.والدكتور " ولف آدلر " الاستاذ بجامعة كولومبيا يقول :" إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية، تعكس آثاراً سيئة على أعصابالإنسان, وعلى ضغط دمه, وإذا كان ذلك في الصيف، كان الأثر التخريبي أكثر." إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الإنسان على أثر تكهربها بها, وعلاوة على ذلك فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الإنسان عرقاً كثيراً خارجاً عن المتعارف، ومن الممكن أن يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدء اً لأمراض أخرى.إلى غيرها من الاعترافات والتصريحات التي أدلى بها الأخصائيون والأطباء, بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب, وإتعابه للنفس والروح, وغير ذلك.وإذا استمر الإنسان في هذه التجربة المقيتة, وواصل استماعه إلى الموسيقى والغناء, هل تعرف أين يؤول أمره ومصيره؟.. إلى مستشفى الأمراض العقلية، وابتلاع الأقراص المخدرة للأعصاب وتحطيم الجسم.أما البرفسور " هنري اوكدن " الأستاذ بجامعة " لويزيانا " والمتخصص في علم النفس, والذي قضى 25 سنة في دراسته, كتب مقالاً في مجلة " نيوزويك " قال فيه :" إن " آدنولد " الدكتور في مستشفى نيويورك، قام بواسطة الأجهزة الالكترونيةالخاصة بتعيين أمواج المخ والدماغ، بإجراء بعض التجارب على الألوف من المرضى، الذين يشكون من الأتعاب الروحية والعصبية والصداع, وبعد ذلك ثبت لديه أن من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو : الاستماع إلى الموسيقى والغناء, وخصوصاً إذا كان الاستماع بتوجه وإمعان...
.فسبحان الله العظيم ما حرم شيئا إلا لحكمة!.
تعليق