من الصدمة أن يخدعك أحد المطاعم بوضع التراب في الطعام دون أن تدري، ولكن الصدمة الأكبر أن يدخل الرواد ويطلبون بأنفسهم أن يشربوا حساء التراب ويأكلون شيكولاتة الطين!!.المطعم الياباني Quittez الواقع في وسط طوكيو قدم أطباق من التراب، بمكونات الطين، مشدداً على أنها آمنة ومحافظة للمعدة، نظراً لأنها مستخرجة من التربة السوداء المستخرجة من قلب محافظة "توشيجي".ويمكنك لمعدتك أن تخوض "التجربة الطينية" سواء مع الطين أو سلطة الباذنجان أو غيرها من المنتجات الحلوى الايس الكريم السوداء
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هل تتناول الطين جربه هنا
تقليص
X
-
ألاخ (( عاشق الحقيقة ))
لا بأس بخوض التجربة الطينية ولكن على شرط أن تكون
من طين وتربة قبر الامام الحسين وما يحيط به
لأنها تربة فيها الشفاء
أحسنت وبارك الله فيك
وأتمنى أن تدقق جيداً في اختيارك للمواضيع
لاسيما وأنك لازلت في بداية الطريق في هذا المنتدى
دعائي لكم بالتوفيقبسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
وارحمنا بهم واجعل عواقب امورنا الى خير
-
اضم صوتي لصوت اخي الكريم
رافد الخزرجي
واسال الله التوفيق للاخ عاشق الحقيقه
نحن الشيعة الأبية شجاعتنا نبوية غيرتنا
حيدرية حشمتنا فاطمية آدابنا حسنية كرامتنا حسينية عزتنا زينبية .أدعيتنا سجادية علومنا باقرية أحاديثنا جعفرية سجداتنا كاظمية صلواتنا رضوية .كراماتنا جوادية أنباؤنا هادية.حكمتنا عسكرية انتصاراتنا مهدوية
تعليق
-
اللهم صل على محمد وال محمد
نعم اخي الكريم هنالك عجائب وغرائب عند الشعوب
معلومة جميلة ولا ارى اي نقص في المحتوى ,ولا ننسى ان القسم منوع
* أكل تراب كربلاء شفاء من كل داء:عن أبي الحسن قال:"كُلُّ طِينٍ حَرَامٌ مِثْلُ الْمَيْتَةِ وَالدَّمِ وَلَحْمِ الْخِنْزِيرِ، إلا طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ فَإِنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَلَكِنْ لا يُكْثَرُ مِنْهُ، وَفِيهِ أَمَانٌ مِنْ كُلِّ خَوْفٍ".(الكافي3/378). وجاء في مفاتيح الجنان:"لا يجوز مطلقا على المشهور بين العلماء أكل شيء من التراب أو الطين إلا تربة الحسين المقدسة استشفاء من دون قصد الالتذاذ بها بقدر الحمصة. والأحوط أن لا يزيد قدرها على العدسة، ويحسن أن يضع التربة في فمه ثم يشرب جرعة من الماء ويقول: اللهم اجعله رزقا واسعا وعلما نافعا وشفاء من كل داء وسقم".(مفاتيح الجنان547).
وقد اكتسبت تربة كربلاء المقدسة مكانتها ومنـزلتها بعدما حل فيها الإمام الحسين(عليه السلام)، وسقط عليها صريعاً فخالط دمه الشريفة ولحمه الطاهر، تربتها وامتـزجت بهما، فصارت لها هذه الصفة، أنها أمان وشفاء، فيشفى كل من أكل منها، وقد أصبح لها رائحة وعطراً، ولوناً كما صار لها ملائكة يحفظونها ويحفظون من حملها.
وقد يستغرب البعض ذلك، بل قد يستبعده، فلا يتصور أو لا يقبل أن يكون لطين قبره(ع) هذا التأثير، فيقول: كيف نتصور أن يكون لطين هذه الخاصية، وهذه الآثار؟!
وهذا الاستغراب، فضلاً عن الاستبعاد في غير محله، ضرورة أن القرآن الكريم قد تضمن الإشارة إلى مثل ذلك,فالمنقول في كتب التفسير في أحد القولين، أن السامري أخذ قبضة من التراب الذي وطأه الرسول، ويقصد به الملك، وهو جبرائيل، بل قد أخذ قبضة من أثر فرسه الذي كان راكباً عليه، ثم جمع الزينة والحلي التي حملها بنو إسرائيل مما تركه آل فرعون وألقى عليه ذلك التراب فتحولت عجلاً له خوار، وقد يكون له كلام، فما هو الذي حدث في ذلك التراب حتى صار يبدل الحلي عجلاً له خوار؟
اشكرك اخي الكريم عاشق الحقيقة متمنيا لك الموفقية والمزيد من المشاركات .
تعليق
تعليق